بقلب ملؤه الاسف والحزن والصدمة لما جرى للعزيز الاخ محمد غانم الذي عرفته من خلال الانترنت فعرفت به شخصا معتدلا لا تطرف لديه لا يسعى الا للخيرو يؤمن بالكلمة التي لا تضمر الا الخير ولا تحمل غير ما يظهر منها لا يريد الا كل الخير للبلد , ويرفض ما يجري من محاولات للتدخلات الخارجية, يسعى لغد يحمل الخير للكل .
فعرفته شخصا على خلق طيبة طيب منبته , تجعله الكلمة يطير فوق سحاب العبرات فيعود ويكتبها عسى ان تلاقي ذات صداها عنده لتصل لقلوب الكثيرين آملا بان يعم الخيرعلى الجميع .

في الجلسة الاولى لا تحضر المدعى عليها بحسب ما يوجبه القانون بل يحضر محاميها و يصر فقط على عدم دعوة الشهود (خشية انكشاف الحقيقة) وتقدمت أنا بمذكرة تفصيلية فندت فيها جميع أقوال والدتي وادعاءاتها وبينت للمحكمة أن والدي هو التاجر المعروف وهو صاحب الأموال أما والدتي فلا تملك إلا ما استطاع والدي رحمه الله من استرجاعه لها بعد أن سرق أشقائها الذكور كامل ارث والدهم وتركوا والدتهم لا تملك حتى ما يكفي لوضع بلاط للمنزل الذي كان يحتاج للإكساء فقام والدي رحمه الله بإكساء المنزل وأعمال أخرى من ماله الخاص ماله الخاص, أما ما حصلت عليه والدتي من شبه الميراث من والدها فلا يمكن ان يصبح ملايين حتى, فكل ما حصلت

اليمامة السورية المذبوحة بسكين الفساد الرسمي ، تنادي الحاكم ليرى مهازل المحاكم
التاريخ: 2006-02-28 16:49:56
الموضوع: مقالات
ركانة حمور
تعريف
ركانة حمور : يمامة سورية ، تطير في سماء دمشق ، تشارك الغيوم أحلامها ، حلمت أن تكون وردة جورية شامية ، لتحيا في بستان المحبة الذي بحجم الوطن .
ركانة حمور هذه اليمامة السورية تذبح أمام قصر العدل بسكين ابو مصعب الفسداوي الذي أسال حقوقها ودمها ودمعها من أجل إرضاء مافيات كبيرة وكثيرة .
هل ينصر الرئيس الدكتور بشار الاسد يمامة الشام ركانة حمور ، ام نعلن على منبر المسجد الاموي وفاتها ذبحا بسكين الفساد الرسمي .

ما في فساد هيك وصلتني رسالة خاصة .. ما رأيكم دام فضلكم ؟

اليوم وصلني على بريدي الخاص فيما يبدوا انه رد على مقالي الاخير (ياحاكمنا شوف محاكمنا .. بعد عام من التدقيق مقام محكمة الاستئناف الموقر يقرر : التنحي لاستشعار الحرج

رسالة من شخص سمى نفسه جواد الشامي يقول لي فيها: ان كل ما انشره من وثائق لا يقول ابدا انه ثمة فساد في البلد (يا سلام سلم الغنمة ترعى بجانب الذئب كما قال الشاعر:
برز الثعلب يوما .. في ثياب الواعظينا)
وتبين للسيد جواد تماما صحة أقوال أشقائي ,وبالتالي فوالدي المرحوم هو من زور توقيعه لانه رحمه الله أراد ان يسرق نفسه قبل وفاته ..!!!!

اليمامة السورية المذبوحة بسكين الفساد الرسمي ، تنادي الحاكم ليرى مهازل المحاكم
ركانة حمور
تعريف
ركانة حمور : يمامة سورية ، تطير في سماء دمشق ، تشارك الغيوم أحلامها ، حلمت أن تكون وردة جورية شامية ، لتحيا في بستان المحبة الذي بحجم الوطن .
ركانة حمور هذه اليمامة السورية تذبح أمام قصر العدل بسكين ابو مصعب الفسداوي الذي أسال حقوقها ودمها ودمعها من أجل إرضاء مافيات كبيرة وكثيرة .
هل ينصر الرئيس الدكتور بشار الاسد يمامة الشام ركانة حمور ، ام نعلن على منبر المسجد الاموي وفاتها ذبحا بسكين الفساد الرسمي .
الا هل من ناصر ينصر اليمامة السورية ركانة حمور ، اخت زينب وابنة فاطمة .

لا . حول الاعتداء الدامي الذي تعرض له الفكر والعلم
إن الاعتداء الدامي الذي تعرض له مدرس في مدينة الرقة ونشرت بعض جوانبه على موقع سوريون ليدل على حال من التردي وضياع كل القيم

مشهد ممل ولكن أين المفر ؟!!......

المشهد الأول بعد المائة : جرس الباب يقرع ، هناك ورقة تبليغ من محكمة تحترم نفسها جدا وتحترم المواطن الى حد أعجز عن وصفه ولا تستخف به وبملكاته العقلية أبداً

في احد البلدان البعيدة جدا عن بلادنا طلبت مؤسسة حكومية من مؤسسة حكومية اخرى ان يتم تعاقد بعض عناصر الثانية مع الاولى لأتمام المهام الضرورية التي تقدمها الثانية للأولى من اجل حصول على خدمات افضل ومقابل اجر مادي لهؤلاء العناصر تم تقديم الطلب بالشكل الرسمي مع اتفاق شفهي بين الاطراف على اسماء المهندسين ومساعديهم المطلوبين نظرا لمسؤوليتهم المباشرة عن تنفيذ الاعمال المطلوبة ... وكالعادة تمشى الطلب الهوينى الروتينية بين المؤسستين وجاءت النتيجة ...
رفضت المؤسسة الحكومية المطلوب التعاقد مع عناصرها لعدة اسباب :
1- هذه الطريقة في القبض سابقة لم يعتادوا على القبض بشكل رسمى وانا من تحت لتحت!

المظاهرة التي رأيناها في سورية هي جميلة، لو لم تكن مدبرت من النظام و لولا العنف.
اجبار و ترغيب السوريون من النظام على التظاهر امر عادي و الكل يعرفه
لو كانت هذه المظاهرة عفوية، لسمعنا الاخبار ان بشار الاسد و عائلته يقومان بزيارة عاجلة خارج سورية لتقديم واجبات خاصة لأصدقاء او ما شابه
تصوروا ما يمكن ان يحدث لو ان المتظاهرين غيروا اتجاههم و توجهوا الى قصر بشار، و هنا الامر لا يحتاج اكثر عددا من الذين كانوا يتظاهرون، تصوروا.

و يقولون عفوية.

إلى حملة الدفاع عن مقدسات الأمة لا تسمحوا لأحد أن يدنس طهر حملتكم إن ما بدأ يحصل من خروج للحملة عن خطها القوي وبداية لتنازله عن سلاحها الأقوى الأمضى الكلمة والحكمة التي تجسدت بحبس الأموال والذي هو استنزاف لاقتصاد تلك القوى وبعد أن كانوا هم المطالبين بالاعتذار عما بدر من طغمة منهم أصبحنا اليوم نحن مطالبين بالاعتذار عما بدر من همج ليسوا منا أي أنه إصابة في الصميم مست القلب لا شيء سواه يمس طهر الحملة التي بدأت بأسلوب راقٍ مجدٍ كان يبشر بفجر جديد للمسلمين الذين عرفوا لأول مرة أن يستخدموا السلاح الأجدى ألا وهو سلاح المال