علي رقماني

أرى أن الاعتذار الحقيقي الذي يقدمه الأيهم لقراء موقعه عن تعليقه المؤسف هي أن يضع مقالة أخرى يظهر فيها الوجه الآخر الناصع الذي تمتع به معظم السوريين - بمن فيهم الدمشقيين طبعاً - في مدهم يد العون والمساعدة لضحايا الهمجية الاسرائيلية والامريكية.