كامل

لا تكون واثق بكلامك كتير.. لأن مو كل السنة بيفكروا متلك.... وبينتخبوا فقط لسبب طائفي... أنت حكيت من وجهة نظر طائفية باعتبار السنة هم النسبة الأكبر... بكل الأحوال أي رئيس لم يتم انتخابه على أساس قدراته يكون انتخابا خاطئا ... غير ديمقراطيا... لأن الطائفية بعيدة عن الديمقراطية.... وإذا كان رح يصير متل ما عم تفكر بلاها
كامل

هلأ أنت عم تمزح أو عن جد؟؟؟؟!!!!!!!!!1 بعدين ليش أخذت بعين الاعتبار بعض العلويين.. بلاهم مو أريحلك؟؟؟؟ رغم أنو الرد عليك مضيعة للوقت.. لكن على رأي bccline (( سحقا للطائفيين ...لانهم اعداء الحياة ...)) يعني سحقا إلك.....
كامل

برأ المشاركون الذين بلغت نسبتهم 72.4% سوريا من التفجيرات التي تستهدف شخصيات سياسية وإعلامية في لبنان, في حين أشار 27.6% بإصبع الاتهام إلى سوريا. وطرح الاستفتاء على الموقع في 14 ديسمبر/كانون الأول واستمر ثلاثة أيام وشارك فيه 508138 شخصا.
كامل

سأتركك.. وأرحل عنك... إلى حين... ربما أعشق غيرك وأنت أيضا قد تعشقين.... لأعود يوما بلون آخر ... كلون الياسمين... وأمد يدي... بلوعة أخرى أصافحك... عشقك مات بالجسد.. وما تبقى روحا طليقة لحب قديم... لنلبسها ثوبا جديدا... وما أغلى من صداقة الليل للبدر الحزين...
كامل

لم اعتد مصادقة جسد اشتهيه
هذا إن كنت لا ترى إلا الجسد.... إن الصداقة بجوهرها الحقيقي مصدرها القلب والعقل تطفي على أي شهوة مصدره الغريزة [ تم تحريره بواسطة كامل on 14/12/2005 ] [ تم تحريره بواسطة كامل on 14/12/2005 ]
كامل

صديقتي... إنك تقبعين في كل مكان فيَّ .... في كل لحظة تمرين فيها على نفسي.... أستطيع أن أملؤك فيَّ... لا تعاتبني الكلمات... لا يلومني الموقف... لا تنفر مني المشاعر والأحاسيس.... إن لك في قلبي كمَّا هائلا من الحب.... صديقتي ... أنت صدقي... صديقتي أنت راحتي... شجرتي أغفو تحتها ساعة الظلِّ.. هروبا من متاعب القلب... حبيبتي... سيكسرنا القدر.... نتوه في ظلم الخيانة القدرية... جسدينا تباعدا.... حيث لا مكان للقبلة... حيث لا زمان للهمسة.... روحينا مازالتا في ريح واحدة.. تعبر نفحات للحب.... تطرق أبوابا ما كنا بحاجة لدخولها... دعينا ندخل معا نعانق الياسمين المعربش على نوافذ حبنا... رحيق صداقة يعبقنا ... عبير صداقة .. لا يمكن لغيره أن يشفي جرحنا..
كامل

انفضي عنك غبار الموت... لا تدعيه دثارا من عصر حجري... لا تمكثي ظليلة القهر... ابحثي عنك..... ستجدينها..... إنها هناك في مكان آمن حيث لا سمَّ فيه... في مكان حيث لا شيء إلا الحب فيه... اعرفيه.... يحتاجك كما تحتاجيه.... قد يكون بعيدا... قد يكون غريبا.. لكنك حتما ستصلين يوما إليه... إن أردت الحياة...... إن اعتزلت مهنتك الهروبية .... واعتمدت لروحك عطرا .... ولنفسك قيمة... ولمستقبلك... ضوءا تستنيرين به وابنة ستفخر بك...
كامل

كنا خمسة أشخاص.. على عدد أصابع يد كل واحد منا.... إذ لم يكن أيا منا يمتلك إصبعا سادسا بإحدى يديه كما رأيت ذات مرة... أردنا مناقشة أحد المواضيع..... وجدتني لم أنبث ببنت شفة طوال الجلسة..... بينما الباقي يتكلمون سوية بوقت واحد..... وبأصوات تعلو كثيرا على المستوى المطلوب للسماع أو للزوم التعبير عن الكلمة أو.... بالنهاية وجه لي أحدهم انتقادا لعدم مشاركتي.... فاكتفيت بالجواب: ربما لأن كل شخص يتكلم حسب فهمه... وإن تساو اثنين بالفهم يكون هناك معيار أدق لقياس الفهم .. الذي يكون صوته أكثر ارتفاعا.... اعذرني ربما مكاني ليس بينكم ..... وداعا... [ تم تحريره بواسطة كامل on 11/12/2005 ]
كامل

الموعد هو من الساعة التاسعة صباحا حتى الحادية عشر أي لمدة ساعتين... وشارع انطاكية يمكنك أن تسأل أي شخص باللاذقية... غالبا ستجد جوابا كافيا لديه ليدلك..... فكرة رائعة أتمنى أن تنتشر وتنفذ في سائر المدن وأن تشارك الجهات المختصة بهذا الأمر... البلدية... وألا تفعل كما فعلوا بمدينة حمص فقد بالغوا بالنظافة لدرجة أنهم نظفوا الشوارع من الأشجار المعمرة التي لها تاريخ عريق بأشهر شارع بحمص وأجمل شارع ( أقصد ما كان أجمل شارع...)
كامل

عزيزي الأيهم بحلفك بحياة فيروز وغلاوتها عنا هالخبر صحيح شو مصدرو..... كيف ومين قلك مين خبرك.. طيب إيمتا رح تجي؟؟؟؟ ومع مين... زيـــــــــــــاد جاي معها أو لأ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ [ تم تحريره بواسطة كامل on 4/12/2005 ]
كامل

عزيزي الأيهم أضم صوتي للصديق bccline لا تشكيكا بكلامك لكن لا أريد لقلوبنا أن تخفق من فراغ... لا أريد لأمل يضيء من بعيد أن ينطفئ قبل أن أفرح بخبر قدومها أخاف من أن لا يكون حقيقة... ترى هل عاد الإله لينفخ بها من روحه لتحقق المعجرات.... نعم ستحقق المعجرات ..... إن الكثير من اللبنانيون أشد ما يكونوا حاجة لتعلم الحب.... فيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــروز كم نحن بحاجة لك..... الأيهم... شكرا لك على هذه الخبر الرائع ويا ويلك لو كان مو صحيح.........
كامل

أعتقد أنه لديه الكثير من الثقافة و لكن هذا عادي هناك من هم أكثر منه ثقافة و لا أحد يذكرهم - لا أحد يسألني مثل من -
الثقافة الكامنة ... التي تبقى كامنة ولا تخرج... يبقى حاملها كالذي لا يعرف شيئا..... الثقافة تحتاج لمن يخرجها ويضعها بالمكان المناسب في الزمن المناسب لتأخذ الصدى المناسب... نتكلم عن جرأته لا عن ثقافته....
كامل

إن كل من يقرأ بسام درويش أو فريد الغادري يعرف تماما يعرف أن الأول يتكلم بلهجة أمريكي ( كما هو يؤكد دائما بجنسيته الأمريكية ) معجب بسياسة إدارته ، والثاني لا بد أن يُشك بأنه يقبض مالا عن نشاطاته المناهضة للنظام في سوريا.. إذ همه الأوحد على ما يبدو هو تغيير النظام لا حركة الإصلاح كما يسمي حزبه. من هنا لا بد لكل عاقل أن يضحك أو يقلب من الضحك على ما قاله السيد بسام :
ما تقول بأنك ستنشره عن الغادري لا أرى فيه عملاً ضدّ الغادري كشخص وأنما عملاً ضدّ مشروع تحرير سوريا الذي تخطط له الإدارة الأمريكية. الغادري هو وسيلة. أنا وسيلة. أنت وسيلة. كلنا وسائل. وهو أمر يدعو للشرف ان نُستَخدَمَ كوسائل لتحرير سوريا. لكنك بما تقول أنك ستقوم به ستجعل من نفسك وسيلة تخدم نقيض هذا الهدف. بكل صراحة، إنك لا تسيء إلى الغادري بذلك إنما لسوريا ايضاً.
ما هذا الشرف الذي سيناله من يكون أداة للإدارة الأمريكية التي همها الوحيد هو تحرير سوريا واستقلالها... من يقول هذا الكلام إما طاعن بالغباء.... أم أنه يستغبي قراءه... أما من يقرأ نبيل فياض لا بد له أن يكتشف سعيه الصادق فعلا للإصلاح ببلده فهو يشير للأخطاء بوضوح رغم ما قد يعانيه من جراء صراحته ومواجهته... أن تواجه الخطأ وأنت في قلب المشكلة لا أن تقبع في بلد معروف بعدائه وغاياته وتتخذه منبرا للأهداف همها الأخير مصلحة الوطن .
المفكّر المتبوع أينما كان في سوريا؟.. لا أعرف إذا كان القارئ يرى في عبارات نبيل مظاهرَ "جنون عظمة"، أم لا
عندما يقال مفكرا متبوعا تكون التابعية آنذاك للفكر الذي يحمله هذا المفكر.... إذ تنتفي التابعية بانتفاء فكر ومنهج هذا المفكر .
وضعتُ لمقالتي هذه عنواناً يقول، "يا حسرتي على نبيل فياض" لأنني بالفعل أشعر بالحسرة على الرجل. إنه يفقد مصداقيته يوماً بعد يوم وهذا يؤثّر على إقبال الناس على قراءة الجانب الأفضل من إنتاجه. لذلك اشعر بالأسى.
إن الحسرة تكون على مجلة الناقد لأنها فقدت السبب الأهم لمتابعتها... فأنا من الذين عرفوها عن طريق مقالات نبيل وتركوها لفقدها لتلك المقالات .
كامل

أنا كإمرأة لا أقبل أن أعتبر ناقصة في أي شئ
وأنا كرجل لا أقبل أن تعتبر المرأة ناقصة في أي شيء
الصديقة منال ابراهيم ..ورددتها كالببغاء للمعلمة التي سُعدت بإجابتي و حيتني...
إذا على المرأة أن تبدأ من نفسها... ليتسنى لها فيما بعد مواجهة المجتمع بأفكاره البالية ذلك المجتمع الذكوري... الذي للمرأة دور كبير في جعله ذكوريا.....
فشرقكم يا سيدي العزيز ........ يصنع تاج الشرف الرفيع من جماجم النساء يبايع الرجال أنبياء ويطمر النساء في التراب ... خرافة حرية النساء في بلادنا فليس من حرية أخرى ، سوى حرية الرجال .. نزار قباني
نزار قباني له مفهوم آخر عن حرية المرأة... مفهوما مختلف عن المفهوم المطلوب ( المناسب ، المخلّص.. ) للمرأة الشرقية أكتفي بهذا التعليق كامل الخليل
كامل

الحرية هي أقرب ما تكون إلى كرة زجاجية معقّمة داخلياً محيطة برجل فاقد للمناعة بالكامل في جو موبوء بالكامل أيضاً. أجواؤنا موبوءة والحرية تحمي أجسادنا الضعيفة، فاقدة المناعة من كل أنواع الجراثيم والفيروسات الفكرية. وكي أحمي ذاتي وأحمي الآخر يجب ألا أصطدم بهذا الآخر بحيث أحطم غلافي الزجاجي وغلافه هو على حدٍ سواء.
يرد الدكتور أحمد عمران الزاوي على هذا التعريف الغريب للحرية كما وصفه في كتابه ( كتاب مفتوح إلى الأستاذ نبيل فياض حول نقد كتاب مراثي اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى ) :
.... إن استخراج مفهوم الحرية من هذه الأسطر يحتاج لعملية قيصرية ، وبعدها يخرج الجنين " خديجا " التي اختبأ فيها الشخص ؟ وأين يستطيع التمتع بحريته، إذا كان الجو خارج كرته الزجاجية موبوءا بالكامل ؟ وهل للحرية وجود ضمن الجدران والأبواب المغلقة ؟ لن أعبث بالوقت ، في استعراض النظريات العديدة التي تضمنت رؤى مختلفة لمفهوم الحرية ، وأكتفي بمثال مدام رولان وهي في طريقها إلى المقصلة ففي حين كان أنصار الحرية يقودون مداد رولان إلى المقصلة ، كانت مدام رولان تردد بصوت عال: هذه الأقوال بمجملها، هي تطوّح في الخيال فأين هي الحرية التي لا تتجاوز الكرة الزجاجية " أيتها الحرية كم من الجرائم ترتكب بسببك " قد يؤنبني نبيل فياض فيقول : لماذا لم تفهم ما قلت ؟ وإذ ذاك أجيبه : لماذا لم تقل ما يُفهم فإن كنت وأنا من تجاوز عمله في المحاماة حوالي نصف قرن ، وعكفت في كل ساعة من فراغي على الأدب ، شعرا ونثرا ، ولم أستطع معرفة العلاقة بين حرية الإنسان من قيود الحاجة والفروق القانونية، والتمييز الطبقي وبين الكرة الزجاجية التي يحظر على قاطنها " الحر ط أن يخرج منها لأن الجو موبوء بكامله، أو أن يلتقي مع سواه، كي لا يتحطم زجاج الكرتين. الحرية لا تمارس إلا في الهواء الطلق. الحرية : لا تخشى الالتقاء مع الغير، مادامت لا تعارضه في ممارسة حريته والحرية المتبادلة، لا تحتم الخصومة عند اختلاف الرأي. قال فولتير الفيلسوف : " قد اختلف معك بالرأي ولكني مستعد إلى بذل دمي في سبيل حريتك بإبداء رأيك " ...
وأنا كمعجب لفكر نبيل فياض الحر : ربما كان نبيل فياض يصف حرية خاصة لا بمفهومها المطلق... رآها من إحدى زواياها المختلفة وأعطانا تعريفا لتلك الزاوية . لكن لم يلفت نظري في ذلك الكتاب ( مراثي اللات والعزى ) سوى هذا التعريف.. وإنما الكتاب برمته.... وليس ما يحمل من أفكار غريبة علينا.. وإنما الأسلوب الذي كتب فيه... والروح التي تكمن خلفه . أيها المفكر الحر نبيل فياض : أنظر إليك كرجل بالغ المعرفة .... تنظر إلى العالم من الأعلى لا يهمك إن كان فلان مسلم أم مسيحي أم يهودي... سوري أم لبناني أم أمريكي... أم حتى اسرائيلي.. ما يميز الآخرين لديك هو مدى فهمه لك واحترامه لك..
فقصور العقل عند المنغلقين على ذواتهم، يبعث فيهم آراء غريبة لا يمكن أن تخطر ببال من يفهم أن الآخر هو آخر فقط باعتباره آخراً، وليس لأي سبب آخر. الأميركي أو السوري أو اللبناني بالنسبة لي هو آخر بحد ذاته، وليس لأنه أميركي أو سوري أو لبناني . وعلاقتي بهذا الآخر محكومة أبداً بفهمه لي، وتقديره لحريّتي، واحترامه لكرامتي. فالأميركي الذي يقدّر ذلك كلّه، أقرب الي من اللبناني أو السوري الذي يقصر فهمه عن استيعاب ذلك. مراثي اللات والعزى
ذلك المفهوم هو في غاية الحضارة والإنسانية.. فأي شخص يولد إنسانا سواء ولد في القارة الأمريكية أم الآسيوية أم في أحد القطبين المتجمدين... هكذا الله بعثه لنا ذلك المخلوق الجديد.. ويجب أن نحافظ عليه إنسانا دون الملوثات الأخرى... قرأتك ووصلت معك للثقة الكاملة بآرائك.. وقررت استغلالك فكريا... بأن أتبنى فكرك دون محاولة التأكد من صحته.. فلا داعي لي أن تكتب كتاب من 200 صفحة مثلا ... منها ربما 50 صفحة تبين مراجعك التي استندت إليها .. لتوصل فكرة ما يمكن قولها بأسطر قليلة.. تلك الفكرة إن أخدتها منك أكف عن قراءة تلك المراجع التي تصل صفحاته للآلاف... شاكرا لك جهدك المبذول بكل حرف تعلمته منك..... ومن المؤكد أن الذين نأخذ منهم أفكارنا بكل ثقة وبدون شك في دقة المعلومة هم قليلون جدا... وأنت منهم... ارتسم لك في ذهني خط مستقيما من الاعتدال الفكري ومحاكاة المنطق.. وهكذا بقيتَ معي حتى قرأت كتابك مراثي اللات والعزى.... الذي لمست به تطرفا.... ولا أريد أن أتحدث عن مضمونه فليس هو ما أثارني .. وإنما ذلك الشخص المختلف الذي يقف خلف الكتاب تلك الأنامل التي خطت كلماته... ذلك الخط المستقيم الذي بدأ بالتعرج قليلا.. لا يهمني ماذا فعلت بالله أو بأنبيائه أفعل بهم ما تشاء لكن استمر بخطك المنطقي اللامحايد اللامتطرف اللاعصبي... ربما قد أكون معك واثقا بكل كلمة كتبتها بذلك الكتاب ( وأنا للتو شرحت ثقتي بك.. ) لكن لا أن أشعر بتلك اللهجة وذلك الأسلوب الذي كتب فيه.. ما زلت معك لكنني أريد توضيحا... أنا ربما فهمتك بشكل غير صحيح.. نظرا لقلة ثقافتي أمام بحرك الكبير... ساعدني لأعيد تلك الثقة فليس لي قلب ولا روح للعودة على مئات الكتب وآلاف الصفحات كمراجع قد لا أثق بها... دعني من خلالك أعرف أين تكمن الحقيقة... كامل الخليل
كامل

بالنسبة لوليد جنبلاط طاش حجره فما عاد يعرف أن يضربه... ومواقفه تعدت الصفة الوطنية... ولم يعد لها مبرر إلا صفة شخصية لمصالح شخصية... أم أنه بات طاعن في الغباء إذا لم يعد يستأهل إضاعة الوقت لمناقشته... كنت سابقا أجد فكرة الحرب الأهلية بعد الخروج السوري فكرة سخيفة .... كنت أعتقد أنه من الغباء أن تكون الحرب الأهلية هي المبرر للوجود السوري لما أصبح من فكر عقلاني للفئات اللبنانية المختلفة... لكن بعد ما اختلط حابلهم بنابلهم بعد وفاة الحريري ... وتخبطوا ذات اليمين وذات الشمال... لأجدهم مناخا ملائما لولادة الحرب الأهلية.... أما بالنسبة لحكمة الحكومة... تذكرت قول أحد الوزراء السوريين الحكماء بعد ما صدر قرار عطلة السبت مع الأحد وإطالة ساعات العمل : - إن هذا القرار يوفر فرص عمل كبيرة.!!!!! إن كل ربة منزل موظفة عندما يصبح دوامها أطول ولم تعد تجد الوقت الكافي لإدارة شؤون المنزل فلا فد لها من توظيف خادمة لديها للتولى أمور بيتها وهكذا وفرنا فرصة عمل لخادمة... - كما أن هذا القرار يشجع على الاعتماد على الطعام الجاهز من المطاعم نظرا لعدم وجود الوقت الكافي لأمور الطبخ وغيرها... إذ أن الاعتماد على الطعام الجاهز هو عادة حضارية وراقية أسوة بالمجتمع الغربي...
كامل

قطعة سكر .. تذوب وتنصهر ؟!!! غصن أخضر... يميل .. يرقص.. وينحني... ؟؟؟!!!! قطعة مرمر تتكسر.. تتجمع... تتحول إلى حطام ؟؟!!! مسك و عنبر... تفوحين و تعبقين ... و في أنفاسي تسكنين.. و هل يزيدني نشوة أكثر .....؟؟؟؟؟ نهر كوثر ... تنسابين و تترقرقين ... و في شراييني.... ما هذا الحب الأناني........ ذوبان... انصهار.. انكسار.. حطام... أتراني أحلم بحبيبتي تذوب وتنصهر وتنكسر... لتزيد من سعادتي ونشوتي .... ألا أسألها ماذا هي تريد.... أليس الحب أن أضحي أنا .. لا أنتظر تضحية حبيبتي.... ولا يريدها أن تشك بحبه؟؟؟؟؟!!!!!!!!!! نحن نبحث كثيرا عن الحب بالرغم من أنه كامن في مكان ما فينا... إلا أننا نحتاج لعدة مفاتيح لفتح أباب كثيرة تعترضنا.. منها الصدق والإخلاص... والتضحية ... كامل الخليل
كامل

أتساءل هل يدرِّس هؤلاء المسلمون الأغبياء هذا الكلام لأبنائهم؟
طالما يا عزيزتي حكمت مسبقا على المسلمين بالغباء فلماذا تجادل معهم بذكائك الفذ؟؟؟؟!!!! حول ثغرات ربما طال معك الزمن جدا حتى وجدتها... أعلم يا عزيزي ليس كل ما ينسب للنبي هو قائله... وإن أكثرت من كلمة حدثنا.. أو حرف الجر عن... عن.... وعلى لسان أبو هريرة وغيره... لا تستطيع أن تحكم على نبوة نبي من خلال كلام قد لا يكون هو ناطقه.. وإن كان هو ناطقه لا يسعك أنت أن تعرف ما كان قاصده...
فهل تستطيع أن تقول لي ما هو اختصاص النبي وما هي العلوم التي يعرفها والعلوم التي لا يعرفها حتى نقتصر في حسابنا له على العلوم التي يعرفها فقط؟
ترى هل لنا نحن أيضا أن نعرف ما هو اختصاصك أنت حتى نرى بأي منظار ترى الأمور.. ومن أي زاوية أتى حكمك... وبأي ميزان نزين كلامك... فكما تعرف إن كلام عالم أفنى حياته بعلم ما.. لا يمكن أن نزينه ككلام شخص ما وصل لرأي ما ببضع قراءات بسيطة.. طبعا لا أتهمك بذلك قبل أن أعرف اختصاصك