بعد أكثر من 9 شهور على إلغاء ميزة Rail Ip ,, ورفع قيمتها 21 ضعفاً واستحكارها ،،.. وددت أن أسمع الأصوات ، أو أن أرى الشكاوى أو الرسائل أو التواقيع التي تستهجن هذا الأمر ،، مؤسسة الاتصالات التي عرف عنها أذن من طين والأخرى من عجين !!؟
سؤالي لمن لا يهمه الأمر في المؤسسة ،، هل من المعقول أن ليس هناك أي أحد من المهندسين أو الخبراء أو المعنيين أو المستخدمين أو الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية لم يناقشوا هذا الأمر بشكل هام وأساسي ، فالإنترنت يستند على ما يسمى Rail Ip التسمية العوجاء من جمعيتنا الموقرة !!.
مقال اليوم في صحيفة الثورة 12/7/2005م. تقول :
حققت مؤسسة الاتصالات السورية (449) مليون ليرة سورية إيرادا من شبكة الانترنت خلال عام ,2004
وبلغ عدد المشتركين في خدمة الانترنت لنفس العام (160) ألف مشترك منهم (50) ألف مشترك للجمعية السورية للمعلوماتية, فيما يتوقع أن عدد مستخدمي خدمة الانترنت يصل إلى (800) ألف مشترك ويلاحظ تقرير مؤسسة الاتصالات أن خدمة الانترنت لا تزال ضعيفة ولا تلبي حاجة السوق المحلية, كما لا يمكن مقارنتها مع الشبكات المماثلة في بعض الدول العربية, ويمكن القول: إن هناك تأخرا كبيرا في هذه الخدمة.
----------------------
بالله عليكم لا يمكن لنقرأ هذا المقتطف ،، لا يمكن مقارنتها مع الشبكات المماثلة ؟؟ لماذا ؟؟
باختصار شديد ،، لطالما أن هناك استحكار على الميزات الهامة فكيف لنا أن نوافق لذاتنا وأن نقول مقارنة !!؟
أعتقد اننا بحاجة لتغيير عقول المؤسسة العامة للاتصالات بأكملها قبل ذكر كلمة ( مقارنة )
فما هي المقارنة بين موظفي الاتصالات في الإمارات العربية المتحدة ، وموظفي الاتصالات في الجمهورية العربية السورية !!؟
سؤالي لمن لا يهمه الأمر في المؤسسة ،، هل من المعقول أن ليس هناك أي أحد من المهندسين أو الخبراء أو المعنيين أو المستخدمين أو الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية لم يناقشوا هذا الأمر بشكل هام وأساسي ، فالإنترنت يستند على ما يسمى Rail Ip التسمية العوجاء من جمعيتنا الموقرة !!.
مقال اليوم في صحيفة الثورة 12/7/2005م. تقول :
حققت مؤسسة الاتصالات السورية (449) مليون ليرة سورية إيرادا من شبكة الانترنت خلال عام ,2004
وبلغ عدد المشتركين في خدمة الانترنت لنفس العام (160) ألف مشترك منهم (50) ألف مشترك للجمعية السورية للمعلوماتية, فيما يتوقع أن عدد مستخدمي خدمة الانترنت يصل إلى (800) ألف مشترك ويلاحظ تقرير مؤسسة الاتصالات أن خدمة الانترنت لا تزال ضعيفة ولا تلبي حاجة السوق المحلية, كما لا يمكن مقارنتها مع الشبكات المماثلة في بعض الدول العربية, ويمكن القول: إن هناك تأخرا كبيرا في هذه الخدمة.
----------------------
بالله عليكم لا يمكن لنقرأ هذا المقتطف ،، لا يمكن مقارنتها مع الشبكات المماثلة ؟؟ لماذا ؟؟
باختصار شديد ،، لطالما أن هناك استحكار على الميزات الهامة فكيف لنا أن نوافق لذاتنا وأن نقول مقارنة !!؟
أعتقد اننا بحاجة لتغيير عقول المؤسسة العامة للاتصالات بأكملها قبل ذكر كلمة ( مقارنة )
فما هي المقارنة بين موظفي الاتصالات في الإمارات العربية المتحدة ، وموظفي الاتصالات في الجمهورية العربية السورية !!؟
المنتديات
إضافة تعليق جديد