و إستطاع أبو حامد اقناع عدد من الشبان ، و لحسن حظه ، و لسوء حظ المعارضة السورية ، أنه نجح في إستقطاب ابنة مناضل سوري عتيد ، و هي سهى سلطان أبازيد ، و ادار لعبة تأسيس مجلة و جمعية أوغاريت ، و ليس من باب الصدفة ، أن يكون أول و أكثر من طبل ، و هلل لها موقع مرأة سورية ، الذي يملكه الأيهم صالح الذي كان قد اتهمه المناضل الوطني جهاد نصرة ، بالعمالة للأجهزة الأمنية .
المصدرالمنتديات
إضافة تعليق جديد