| كان في مرة طفل صغير عم يلعب بالحارة عم يدور عالخيطان تيطير طيارة | كان في مرة مسعود عكو يلعب على الإنترنت ويبحث عن طريقة لزيارة موقع محجوب |
| وتطلع بالجو وقال مدري شو عم يلمع شوفو شوفو طيارة جاية لعندي الطيارة | وكتب عنوان الموقع ونقر زر الانتقال فبدأ الموقع بالظهور شوفو شوفو دخلت على الموقع |
| هي طيارة كبيرة وما بدها خيطان وجوانحها أكبر من بيت الجيران | فتح الموقع فورا بدون كاسر بروكسي وظهر بسرعة وبدون مشاكل |
| فرفح قلبه وطار ع جناح الطيارة والسما ال كلا أسرار حكيت له أسرارا | فرفح قلبه وطار ع جناح الحرية والسما ال كلا أسرار حكيت له أسرارا |
| وقف بالساحة ينده رفقاته كان هدير الطيارة أكبر من كل الأصوات | كتب مقالة صغيرة وبعثها لمرآة سورية وكان مفعول المقالة أكبر من سكرة راس السنة |
| تجمعو الولاد وفاتو باللعبة وهزت البلاد قصة مثل الكذبة | انبسطو الولاد وصارو يجربو وهزت البلاد قصة مثل الكذبة |
| والهدير تحول لدخان كبير ومدري شو صار ودق النفير | مرة بيفتح الموقع وبيفتح موقع ثاني ومدري شو بيصير وبيرجعو بيسكرو |
| والطيارة الحاملة قصص وأشعار شعلت الأرض وهدمت الدار وهدمت الدار وهدمت الدار | والمقالة الحاملة أمل وتفاؤل طلعت غلطة ورجع الحجب ورجع الحجب ورجع الحجب |
| وطارت الحدود حدود الولدنة برق ورعود تقصف ع الدني | ورجعت الحدود حدود الحرية وحجب المواقع عن السوريين |
| وطارت اللعبة وطارت معها القصة وصارو الولاد شقفة من القصة | وطارت الفرحة وطار معها الأمل وصار مسعود شقفة من القصة |
| والقصة مكتوبة ع سطيحات الضيعة والضيعة الهيوبة ولعت مثل الشمعة | والقصة مكتوبة ع وجه سورية وسورية الحزينة طفت الشمعة |
| والشمعة بتضوي والصرخة بتدوي أآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه | وخلصت السنة وقلوبنا تدوي أآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه |
| أغنية لمارسيل خليفة | الأيهم صالح |
التعليقات
Re: الطفل والطيارة، مسعود عكو وأمن الإنترنت السورية
إضافة تعليق جديد