لغاية في نفس يعقوب و أنا أعرف جيدا ما هي هذه الغاية.
ولأنها تكره أمي وأبي وأخي بسبب ثأر قديم حشرت أنفها ودخلت فيه هكذا وبدون سبب , ولأنني ضحية هذا التار فقط لأنها تعتقد باني ضعيفة وأنني سأنهال تحت سكاكين السقوط الانساني والاخلاقي.
ولاني أسير في نهج لا يعجبها وجدت الذريعة لكي تكرهني وتحقد علي بطريقة الغدر والقذف من وراء الظهر بسهام الحقد والغضب الحانق الذي لا أعرف ما سببه وما المبرر الحقيقي لهذا السلوك.
لهذا كله بنت صاحبة الجلالة خلية من الاكاذيب والقصص السلبية تنشرها عني متى شعرت بانني وبكل بساطة لا أنتبه لها لماذا ؟ لأني بصراحة أقوم بعملي ولا يهمني ما تفعله وما تقوله سرا أو علانية.
ولم تكتف بذلك بل قامت بصنع عناوين ألكترونية مزيفة لأسماء وهمية من صنع خيالها المسموم , لكي تراسلني مطلقة أحدث صرعات الشتائم والنكت البزيئة بالإضافة إلى إرسالها إيميلات تتضمن مواقع إباحية مشبوهة وأسماء لمواقع صهيونية.
ولم تكتف صاحبة العز والدلال بذلك بل قامت بملاحقتي على موقع الجريدة التي أعمل بها وأنشر على صفحاتها والمواقع الأخرى التي أكتب فيها وأرسلت تعليقات وملاحظات سيئة وسلبية جدا بحقي وبحق عائلتي تحت توقيع هذه المرة ليست لاسم وهمي بل موقعة من قبل اسم لأصدقاء حقيقين لي لكي توقع بيني وبينهم , وقد نسيت أو تناست أن هذا الأسلوب أصبح قديما ومزحة سخيفة ستمر على أحدهم لكنها لن تمر علي.
وطبعا لأني أؤمن بالرأي والرأي الآخر والحرية في التعبير سأصبر واتوكل على الله الذي خلقني ويعرف جيدا من انا ومنحني موهبة أعرف بأنها موجودة بشهادة عدد كبير من الأدباء الذين أعتز برأيهم ومن أجلهم ومن اجل اسمي وعائلتي لن أتوقف عن الكتابة وعن السير رغم الأشواك وورغم رعونة جبال الانسانية.
وانا سأترك المنبر لمن يحب ان يردح ويتهجم وأدعوه ان يقذفني أكثر بحجارة التهم المعلبة والشتائم والرذيلة واتمنى ان يكون سعيدا من كل قلبي ويهتديه الله ليصل إلى عالم الفضيلة فانا لا أحب أن أستريح أو أتوقف لأستمع إلى أشخاص لم يكونوا على شهرة لولا طول لسانهم وقصر نظرهم .
ولأنها تكره أمي وأبي وأخي بسبب ثأر قديم حشرت أنفها ودخلت فيه هكذا وبدون سبب , ولأنني ضحية هذا التار فقط لأنها تعتقد باني ضعيفة وأنني سأنهال تحت سكاكين السقوط الانساني والاخلاقي.
ولاني أسير في نهج لا يعجبها وجدت الذريعة لكي تكرهني وتحقد علي بطريقة الغدر والقذف من وراء الظهر بسهام الحقد والغضب الحانق الذي لا أعرف ما سببه وما المبرر الحقيقي لهذا السلوك.
لهذا كله بنت صاحبة الجلالة خلية من الاكاذيب والقصص السلبية تنشرها عني متى شعرت بانني وبكل بساطة لا أنتبه لها لماذا ؟ لأني بصراحة أقوم بعملي ولا يهمني ما تفعله وما تقوله سرا أو علانية.
ولم تكتف بذلك بل قامت بصنع عناوين ألكترونية مزيفة لأسماء وهمية من صنع خيالها المسموم , لكي تراسلني مطلقة أحدث صرعات الشتائم والنكت البزيئة بالإضافة إلى إرسالها إيميلات تتضمن مواقع إباحية مشبوهة وأسماء لمواقع صهيونية.
ولم تكتف صاحبة العز والدلال بذلك بل قامت بملاحقتي على موقع الجريدة التي أعمل بها وأنشر على صفحاتها والمواقع الأخرى التي أكتب فيها وأرسلت تعليقات وملاحظات سيئة وسلبية جدا بحقي وبحق عائلتي تحت توقيع هذه المرة ليست لاسم وهمي بل موقعة من قبل اسم لأصدقاء حقيقين لي لكي توقع بيني وبينهم , وقد نسيت أو تناست أن هذا الأسلوب أصبح قديما ومزحة سخيفة ستمر على أحدهم لكنها لن تمر علي.
وطبعا لأني أؤمن بالرأي والرأي الآخر والحرية في التعبير سأصبر واتوكل على الله الذي خلقني ويعرف جيدا من انا ومنحني موهبة أعرف بأنها موجودة بشهادة عدد كبير من الأدباء الذين أعتز برأيهم ومن أجلهم ومن اجل اسمي وعائلتي لن أتوقف عن الكتابة وعن السير رغم الأشواك وورغم رعونة جبال الانسانية.
وانا سأترك المنبر لمن يحب ان يردح ويتهجم وأدعوه ان يقذفني أكثر بحجارة التهم المعلبة والشتائم والرذيلة واتمنى ان يكون سعيدا من كل قلبي ويهتديه الله ليصل إلى عالم الفضيلة فانا لا أحب أن أستريح أو أتوقف لأستمع إلى أشخاص لم يكونوا على شهرة لولا طول لسانهم وقصر نظرهم .
المنتديات
إضافة تعليق جديد