بعد الصفعتين التي وجهتهما إلى عماد نظام مايكروسوف ويندوز (ويندوز إنترنت إكسبلورر، ومايكروسوفت أوتلووك إكسبرس) ها هي الصفعة الجديدة
لقد تخليت تماما عن أكثر البرامج استخداما في حزمة ايكروسوف أوفيس: ألا وهو مايكروسوفت وورد
لقد دأبت على استخدام وورد منذ إصداره السادس الذي استخدمته لأول مرة عام 1996. و لم أستطع أن أتصور نفسي منذ ذلك الحين أنني سأستطيع الاستغناء عنه.
لكنني أستطيع أن أقول له وداعا (عمليا) فلن يلزمني من الآن فصاعدا إلا لإجراء التدقيق الإملائي للوثائق المحررة باللغة العربية، أو لوضع اللمسات الأخيرة على الملف. وأنا الآن أستخدم برنامج writer الذي يأتي مع حزمة Open office بإصداره الثاني
تعرفت على أوبن أفيس عام 2004، وكان حينها متوفرا بإصداره الأول، ولكن لم أتشجع لاستخدامه إلا مؤخرا، وبالفعل، فسهولة واجهة المستخدم في أوبن أفيس، وتوافق قوائمها، واختصاراتها وحتى الاستخدام مع عاداتي في استخدام برامج مايكروسوفت ووظائفها العامة جعل الانتقال سلسا إلى ابعد حد ممكن. وأنوي أن أتابع المشوار وأستخدم باقي الحزمة التي تغنيني عن الشعور بالذنب لاستخدام نسخة مقرصنة من أوفيس، وتعفيني عن متابعة أحدث نسختها، والتآلف مع مشاكلها، وبخاصة الأمنية منها، كما تحررني من التبعية لشركة واحدة، عملاقة، (وكريهة).
إن لدي خطة للاستغناء عن مايكروسوفت كلها، وبخاصة ويندوز بحد ذاته، ما إن تصبح البرامج وأنظمة التشغيل البديلة المفتوحة المصدر والمجانية عملية أكثر، وما أن أصبح أنا أكثر استعدادا.
وبالفعل، وكما ترون، بدأت بتقليم شجرة مايكروسوفت، وشجرة البرامج المقرصنة التي هي أحد عوامل كفاءة استخدامي للحاسب، وقائمة البرامج المفتوحة المصدر أو المجانية تتضمن الآن برامج مكافحة الفيروسات، وبريمجات التجسس، وبرنامج تصفح الصور، وبرنامج أرشفة الملفات، وتشغيل الملتيميديا، والقائمة تكبر يوما بعد يوم
وإن استطعت أن أفعل ذلك أنا، فكذلك أنت، فتعال معي.
وهذه دعوة لجميع خبراء الكومبيوتر، والأساتذة، إلى تعليم المستجدين على هذه البرامج، حتى لا يشعروا بالحرمان جراء الاستغناء عن مايكروسوفت، خصوصا أن أيام القرصنة باتت وشيكة مع اقتراب إصدار نظام التشغيل الشخصي القادم لمايكروسوفت، والذي يطبق على الجهاز، والمستخدم، ويحكم قبضته على الاثنين.
بيل غيتس، أيامك باتت معدودة عندي، وذرات رمل ساعتك تكاد تنفذ. وقريبا تحين لحظة الوداع عزيزي.
لقد تخليت تماما عن أكثر البرامج استخداما في حزمة ايكروسوف أوفيس: ألا وهو مايكروسوفت وورد
لقد دأبت على استخدام وورد منذ إصداره السادس الذي استخدمته لأول مرة عام 1996. و لم أستطع أن أتصور نفسي منذ ذلك الحين أنني سأستطيع الاستغناء عنه.
لكنني أستطيع أن أقول له وداعا (عمليا) فلن يلزمني من الآن فصاعدا إلا لإجراء التدقيق الإملائي للوثائق المحررة باللغة العربية، أو لوضع اللمسات الأخيرة على الملف. وأنا الآن أستخدم برنامج writer الذي يأتي مع حزمة Open office بإصداره الثاني
تعرفت على أوبن أفيس عام 2004، وكان حينها متوفرا بإصداره الأول، ولكن لم أتشجع لاستخدامه إلا مؤخرا، وبالفعل، فسهولة واجهة المستخدم في أوبن أفيس، وتوافق قوائمها، واختصاراتها وحتى الاستخدام مع عاداتي في استخدام برامج مايكروسوفت ووظائفها العامة جعل الانتقال سلسا إلى ابعد حد ممكن. وأنوي أن أتابع المشوار وأستخدم باقي الحزمة التي تغنيني عن الشعور بالذنب لاستخدام نسخة مقرصنة من أوفيس، وتعفيني عن متابعة أحدث نسختها، والتآلف مع مشاكلها، وبخاصة الأمنية منها، كما تحررني من التبعية لشركة واحدة، عملاقة، (وكريهة).
إن لدي خطة للاستغناء عن مايكروسوفت كلها، وبخاصة ويندوز بحد ذاته، ما إن تصبح البرامج وأنظمة التشغيل البديلة المفتوحة المصدر والمجانية عملية أكثر، وما أن أصبح أنا أكثر استعدادا.
وبالفعل، وكما ترون، بدأت بتقليم شجرة مايكروسوفت، وشجرة البرامج المقرصنة التي هي أحد عوامل كفاءة استخدامي للحاسب، وقائمة البرامج المفتوحة المصدر أو المجانية تتضمن الآن برامج مكافحة الفيروسات، وبريمجات التجسس، وبرنامج تصفح الصور، وبرنامج أرشفة الملفات، وتشغيل الملتيميديا، والقائمة تكبر يوما بعد يوم
وإن استطعت أن أفعل ذلك أنا، فكذلك أنت، فتعال معي.
وهذه دعوة لجميع خبراء الكومبيوتر، والأساتذة، إلى تعليم المستجدين على هذه البرامج، حتى لا يشعروا بالحرمان جراء الاستغناء عن مايكروسوفت، خصوصا أن أيام القرصنة باتت وشيكة مع اقتراب إصدار نظام التشغيل الشخصي القادم لمايكروسوفت، والذي يطبق على الجهاز، والمستخدم، ويحكم قبضته على الاثنين.
بيل غيتس، أيامك باتت معدودة عندي، وذرات رمل ساعتك تكاد تنفذ. وقريبا تحين لحظة الوداع عزيزي.
المنتديات
التعليقات
Re: بيل غيتس إليك صفعة جديدة
Re: بيل غيتس إليك صفعة جديدة
إضافة تعليق جديد