قائلاً إنه قد يحضر حفلها في بلاده متخفياً.
وقال شافيز في كلمة بثها التلفزيون الفنزويلي: "لقد وصلت شاكيرا.. يا أهلا وسهلاً بك."
وأضاف شافيز، إنه قد يتنكر بحيث حتى حراسه الشخصيين قد لا يتعرفون عليه عندما يتوجه لحضور حفلة شاكيرا، وفقاً لما ذكرته الأشوشيتد
برس.
وغالباً ما ينتقد شافيز، الذي يقول إنه يقود ثورة اشتراكية في بلاده، ما يدعوه الهجوم الضاري للرأسمالية الأمريكية والشركات الكبرى متعددة الجنسيات على الثقافة الفنزويلية التقليدية.
غير أنه يبدو أنه ليس لديه مخاوف تذكر بشأن نجمة البوب العالمية، التي تحظى بدعم شركة "سوني بي أم جي" للترفيه الموسيقي وشركة تسجيلات "إبيك"، واصفاً النجمة الكولومبية بأنها "شقيقة لهذا الوطن الأمريكي اللاتيني."
وقال شافيز إنه قدم تصريحاً خاصاً لتوفير مهبط للطائرات في وسط العاصمة الفنزويلية كراكاس، لا يستخدم إلا للأغراض الحكومية، وذلك لكي يستخدم كوسيلة لنقل فرقة شاكيرا الموسيقية.
يذكر أن شاكيرا، التي رشحت في شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي لخمس جوائز غرامي للموسيقى اللاتينية، تقوم حالياً بجولة عالمية بعنوان "أورال فيكسايشن"، وكانت كراكاس محطة في هذه الجولة.
وكانت شاكيرا قد قررت التبرع بدخل حفلها الذي ستقيمه في مسقط رأسها، في 15 نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي، لتغطية تكاليف بناء معهد فني لأكثر من 1800 طالب كولومبي، تسببت الحرب الأهلية الدائرة في البلاد في تهجيرهم من منازلهم.
يشار إلى أن شاكيرا، التي كانت أول كولومبية تحصل على منصب سفيرة اليونيسف، تدير مؤسسة خيرية تحمل اسمها وتحاول الاهتمام بالأطفال المحرومين حول العالم، وفي وطنها كولومبيا الذي تمزقه الحرب الأهلية.
من جهته، قال شافيز، الذي يحارب الثقافة الأمريكية أيضاً بطرقه ووسائله، إن بلاده دخلت عالم صناعة السينما بافتتاح استديو لصناعة الأفلام لمواجهة "ديكتاتورية" ثقافة هوليوود الأمريكية.
ورصد شافيز مبلغ 11 مليون دولار لتأسيس القطاع الذي تفقد أرجاءه السبت قائلاً إنه يدخل في إطار "مدفعية الثقافة" الفنزويلية الجديدة لتحدي الهيمنة الأميركية لعالم السينما.
ايلاف
وقال شافيز في كلمة بثها التلفزيون الفنزويلي: "لقد وصلت شاكيرا.. يا أهلا وسهلاً بك."
وأضاف شافيز، إنه قد يتنكر بحيث حتى حراسه الشخصيين قد لا يتعرفون عليه عندما يتوجه لحضور حفلة شاكيرا، وفقاً لما ذكرته الأشوشيتد
برس.
وغالباً ما ينتقد شافيز، الذي يقول إنه يقود ثورة اشتراكية في بلاده، ما يدعوه الهجوم الضاري للرأسمالية الأمريكية والشركات الكبرى متعددة الجنسيات على الثقافة الفنزويلية التقليدية.
غير أنه يبدو أنه ليس لديه مخاوف تذكر بشأن نجمة البوب العالمية، التي تحظى بدعم شركة "سوني بي أم جي" للترفيه الموسيقي وشركة تسجيلات "إبيك"، واصفاً النجمة الكولومبية بأنها "شقيقة لهذا الوطن الأمريكي اللاتيني."
وقال شافيز إنه قدم تصريحاً خاصاً لتوفير مهبط للطائرات في وسط العاصمة الفنزويلية كراكاس، لا يستخدم إلا للأغراض الحكومية، وذلك لكي يستخدم كوسيلة لنقل فرقة شاكيرا الموسيقية.
يذكر أن شاكيرا، التي رشحت في شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي لخمس جوائز غرامي للموسيقى اللاتينية، تقوم حالياً بجولة عالمية بعنوان "أورال فيكسايشن"، وكانت كراكاس محطة في هذه الجولة.
وكانت شاكيرا قد قررت التبرع بدخل حفلها الذي ستقيمه في مسقط رأسها، في 15 نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي، لتغطية تكاليف بناء معهد فني لأكثر من 1800 طالب كولومبي، تسببت الحرب الأهلية الدائرة في البلاد في تهجيرهم من منازلهم.
يشار إلى أن شاكيرا، التي كانت أول كولومبية تحصل على منصب سفيرة اليونيسف، تدير مؤسسة خيرية تحمل اسمها وتحاول الاهتمام بالأطفال المحرومين حول العالم، وفي وطنها كولومبيا الذي تمزقه الحرب الأهلية.
من جهته، قال شافيز، الذي يحارب الثقافة الأمريكية أيضاً بطرقه ووسائله، إن بلاده دخلت عالم صناعة السينما بافتتاح استديو لصناعة الأفلام لمواجهة "ديكتاتورية" ثقافة هوليوود الأمريكية.
ورصد شافيز مبلغ 11 مليون دولار لتأسيس القطاع الذي تفقد أرجاءه السبت قائلاً إنه يدخل في إطار "مدفعية الثقافة" الفنزويلية الجديدة لتحدي الهيمنة الأميركية لعالم السينما.
ايلاف
المنتديات
إضافة تعليق جديد