مقالات الأيهم

(للكبار فقط ) بذاءات بن لادن صغير

هذا بعض ما يمكن نشره من مجموعة الرسائل ذات الطابع الإسلامي التي تصل إلى بريدي الالكتروني.

أرجو الانتباه إلى أن اللقطة الثانية تحوي سبابا مقذعا قد لا ترغبون بقراءته، ويجب أن لا يقرأه من هو دون 18 عاما. لمن يصر على رؤية هذه اللقطة انقر هنا

 

الاتهامات والموضوعية في الحوار المفتوح

في الحوار المفتوح، مثل الحوارات التي تجري على الإنترنت وعلى الفضائيات، لا تسيء الشتائم والاتهامات إلى من يتلقاها على الإطلاق، بل بالعكس فهي تعطي صورة سيئة عن من يطلقها. وربما تسيء إلى أفكار منطقية وموضوعية يضمنها ضمن نفس المقال لأنها تضعف احترامه أمام المتلقي. إضافة إلى ذلك، يصبح من الصعب على القارئ أن يفهم الموضوع لأن تأثير الاتهامات يؤثر بشكل عاطفي على القارئ، ويمكن أن يسحب الانتباه عن الفكرة الكامنة في الحوار أو المقالة.

دفاعا عن حرية التعبير والكتابة 2

في معرض رده على الردود التي وردت على هجومه على مقالة "من يحمينا في بلادنا: الطالبانيون الجدد في سوريا" يقر الأستاذ مأمون الطباع أنه ليس معنيا بالرد على الأفكار الأساسية التي طرحها الأستاذ نبيل فياض في مقالته، وهي الخوف على مستقبل المجتمع السوري من غزو الفكر الإرهابي المعتم بعمامة الإسلام، ويقول أنه يركز على مقاطع معينة وردت في المقالة ولا يعنيه غيرها.

دفاعا عن حرية التعبير والكتابة

مقالة الأستاذ مأمون الطباع التي تصدرت نشرة كلنا شركاء يوم 14 تموز تطرح عدد من الأفكار التي لا يمكن أن نمر عليها بدون توقف وتدقيق.
كتب الأستاذ الطباع مقالته احتجاجا على نشر مقالة لكاتب آخر هو نبيل فياض في نفس النشرة قبل يومين، وأعلن أنه لن يقرأ النشرة قبل أن تنشر اعتذارا بالخط العريض عن نشر مقالات الكاتب الآخر.

مقطع رائع للدكتور مفيد مسوح

ففي حين أثبتت تجارب الشرق في التمسك بدون جدل بالولاء للأسلاف تراجعـاً في المكـانة الحضـارية أدى إلى حالة الإحباط التي نحن عليهـا ستؤدي ثقتنـا بأولادنـا، إن هم حظوا بجميع مقومـات الحرية، إلى ضمـان مواكبة السيرورة الحضارية والمساهمة في تطويرها بالطرق السلمية والعادلة بشكل فاعل لا مستهلك فحسب. وستبقى لنـا، نحن الآباء، مكانتنا الكبيرة لدى الأجيـال القادمة، وأفرادهـا آباءٌ بدورهم، بقدر ما نمهد لهم الطريق إلى المعرفة وحرية التفكير والتغيير والتطوير واختيـار ما يناسب عصرهم ..

البحث عن المضاعفات المشتركة، لا عن القواسم المشتركة

أرسلت ارتباط مقالة "معركة الإسلام القادمة" لأحد أصدقائي، وأرفقتها بالفقرة التالية
أتوقع أنك لن تعلق على المقالة، ولكن اسمح لي أن أذكرك أنني لم أناقش أي رأي من آرائك في مقالاتي. كنت أقرأ رأيك دائما وأفكر به لأنني أحترمه، ويهمني أن أفهمه دون أن أرد عليه.

ودار بيننا بعدها الحوار التالي في رسائل بريد الكتروني
الأخ العزيز أيهم

معركة الإسلام القادمة

نشرت هذه المقالة في 9-7-2004 ووجدت أنها تشهد حوارا مهما، فأعدت نشرها للتنويه إليها

من يراقب الإعلام الإسلامي هذه الأيام يلاحظ أنه يركز على موضوعين دنيويين أساسيين إضافة إلى عدد من المواضيع الدينية الجانبية، والتي تتعلق بالعقائد المختلفة بين الاسلاميين وطوائفهم. الموضوعان الأساسيان هما

1- عداوة الإسلام مع الآخرين، أو كما يقولون "الحملة على الإسلام".

2- المرأة في الإسلام وكيف "أعزها" الإسلام و"حماها"، وخصوصا على دور الحجاب و"تعليم" المرأة و"حقوقها" في الإسلام.

زفاف الدكتور حسن اسماعيل

مبروك للدكتور حسن اسماعيل والدكتورة قرينته زفافهما مساء الجمعة 25 حزيران.
الدكتور حسن اسماعيل هو رسام كاريكاتير معروف له أسلوب مميز، وهو أيضا أستاذ فيزياء الجسم الصلب في جامعة تشرين.
يمكن الاطلاع على موقع الدكتور حسن اسماعيل وكاريكاتيراته اليومية من العنوان التالي
http://www.caricature-hasan.com/

ألف مبروك للدكتور حسن، وعقبال بقية أنصار الزواج المبكر.

الأيهم
المنتديات

محاضرة للأيهم صالح في اللاذقية

بدعوة من الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية أقدم محاضرة بعنوان
استخدام التقانة لتطوير مدينة اللاذقية
يوم الأربعاء 30 حزيران 2004 الساعة السادسة مساء في قاعة المحاضرات بمشفى الأسد الجامعي في اللاذقية.
المحاضرة ليست تقنية وأعتقد أنها تهم كل شرائح المجتمع وليس التقنيين فقط.
الدعوة عامة

 

لو كنت من مازن

اعتدوا عليه، وكان ضعيفا. فضل الحفاظ على حياته فنهبوا إبله التي يأكل منها، ولكنه تمسك بالأمل والحلم. حلم أنه ينتمي إلى قبيلة قوية، واستنجد بها قائلا
لو كنت من مازن لم تستبح إبلي بنو اللقيطة من ذهل بن شيبان
وقد أنجدته مازن، وقفت معه ونصرته كما ينصر الكريم ضعيفا استجار به، وحاربت من أجله كما تقول كتب التاريخ.
أيام زمان كان القوي كريما ينصر الضعيف. أما اليوم، فمن ينصر الضعيف عندما ينهب بنو اللقيطة ثروته، عندما يستولون على خبزه اليومي وتعبه وعرقه بأساليب الغزو والنهب المعاصرة؟

بين سطور نشرة كلنا شركاء في الوطن

في الأيام القليلة التي أقرأ فيها نشرة كلنا شركاء، لا يسعني إلا أن اعجب بطريقة الأستاذ أيمن عبد النور في ترتيب مقالات نشرته. أعتقد أن أحد عوامل استمرار النشرة هو عدم ترتيب مقالاتها ضمن مواضيع محددة، مما يمكن النشرة من تمرير الكثير من الأخبار والمعلومات التي يعرف قراؤها اليوميون أين يجدونها.

وعندما حاولت ترتيب النشرة وفق المواضيع، وجدت أن لها 3 أقسام رئيسية هي

1- ما ليس منه بد
2- آراء حرة
3- الإصلاح في سوريا

قفي لا تخجلي مني

قفي لا تخجلي مني فما أشقاك أشقاني
كلانا مر بالنعمى مرور المتعب الواني
وغادرها كومض الشوق في أحداق سكران
لنطو الأمس ولنسدل عليه ستر نسيان
فإن أبصرتني ابتسمي وحييني بتحنان
وسيري سير حالمة وقولي كان يهواني

 

من شعر عمر أبو ريشة

شكرا لجهودكم

يحاول الكثيرون في سوريا، وأنا واحد منهم، أن يعملوا لما يعتقدون أن فيه خيرا للوطن. ويستند كل منا على نظرته الخاصة لواقع سورية ومستقبلها. وخلال عملنا لتحقيق الهدف المشترك قد نتفق أحيانا، ونختلف أحيانا، ولكننا لا ننكر أبدا أننا جميعا نعمل لصالح هدف مشترك وسام بالنسبة لنا كلنا.

الانتماء الوطني والنطاق الوطني

قال صديقي: "إذا كنت فعلا معنيا بالانتماء إلى سورية، لماذا لم تحجز اسم نطاق وطني SY بدلا من اسم النطاق العالمي؟"
أحرجني السؤال، فماذا أستطيع أن أقول أمام طرح كهذا. خصوصا أنه جاء وأنا أفكر في ردي الشخصي على قانون العقوبات الأمريكي ضد بلدي. أعجبتني الفكرة، وشرعت في تنفيذها.

حجب مواقع الإنترنت السورية جزء من الاستراتيجية الوطنية للمعلوماتية

قامت حكومة الجمهورية العربية السورية صباح اليوم الاثنين 10 أيار 2004 بحجب موقع شركة إيلاف سوفت التجارية www.illafsoft.com عن مستخدمي مزود خدمة الإنترنت التابع للجمعية العلمية السورية للمعلوماتية. وتأتي هذه الخطوة بعد عدة خطوات مشابهة نفذتها الحكومة السورية وشملت حجب عدد من مواقع الإنترنت التي تقدم خدمات مجانية لمستخدمي الإنترنت السوريين، ومن بينها موقع مكتوب العربي، وعدد من المواقع الكردية، وموقع نشرة كلنا شركاء في الوطن.