أصدقائي

عمار عبد الحميد: يوم من أجل سوريا

كتب عمار عبد الحميد:

الآن وقد بات الفاسدون هم أكبر المنتقدين للفساد في الوطن، هل جاء اليوم الذي يتوجّب علينا فيه أن ننعى الشعب السوري؟

أم هل يشكّل هذا الاستخفاف بمشاعرنا من قبل أحد أكبر حماتها وحرامييها في البلد، ومن قبل المجلس الناطق عن الهوى، والمصالح الخاصة، وأشياء أخرى كثيرة لا تتضمّن، لا من قريب أو بعيد، أي شيء له علاقة حقيقية بمصلحة الشعب وإرادة الشعب، أقول: هل يشكّل هذا الاستخفاف حافزاً للشعب السوري على استعادة أحقيّته في تقرير مصيره وتسيير شؤونه؟

اللعنة المستمرة على الظروف والمجتمع والذكر! حول مؤتمر "المرأة ومواقع صنع القرار"

هل أصبحنا كمن يحلم بجمهورية افلاطونية (بعيدة عن الواقع) بمجرد حديثا عن المرأة في مواقع صنع القرار؟؟!!
إذ ما تزال قلائل من النسوة يتسلقن سلم المسؤولية المهنية أو الاجتماعية ليتربعن على كرسي القيادة، وما تزال نظرة المجتمع نساء ورجال إلى المرأة في موقع القيادة نظرة شك، واستهجان، وبالتالي ما يزال مستغربا أن تصل المرأة إلى حيث وصل الرجل، بل أكثر من ذلك، فما زال طرح الموضوع يثير نقاشات حامية.

اللقاء هو المعّبر الأفضل عنا

فليكن اللقاء هو المعّبر الأفضل عنا

ربما نكون قد ألتقينا روحياً ...ربما تكون الكلمات قد جمعتنا في هذا الموقع ...أو ربما يكون بعضنا قد ألتقى البعض الأخر ..ولكم جميعاً أصدقائي أقول :
دعونا ننزعها أقنعتنا ونبتعد عن أسمائنا المستعارة دعونا نلتقي ..نحن عائلة هذا الموقع ..عائلة الأيهم

وهذه دعوة مني لكل مشترك في هذا الموقع لكل من ساهم في هذا الموقع لكل صديق لهذا الموقع ..
دعوة للقاء يجمع كل الأصدقاء ...
فلا تكونوا متخفين !!!...

 

ممدوح حمادة ورائد خليل، من جديد

ومن بين الحجج الواهية التي اعتمد عليها من هاجمني في ذلك الوقت هو أن بعض هؤلاء الفنانين يحصلون على جوائز رغم أنني سقت عدة أمثلة عن رسوم مسروقة وفائزة بجوائز وأسوق هنا مثالا جديدا.


فهذا الرسم للفنان التركي أسكين تورك 1992

وهذا الرسم للفنان رائد خليل وقد فاز بجائزة تقدير في مهرجان صيني عام 2005.



 

تصوير لحظة تحقيق حلم ذات...

انها كلمتي الاولى...
في موقع الشخص الذي اعرفه منذ سنوات ويعرفني من يومين فقط...
انا الفتاة الطرطوسية التي انتقلت للدراسة في دمشق في كلية الهندسة المعلوماتية ... مندفعة وجدية ومحبة للحياة وطموحة ..............
تخرجت هذه الفتاة وعادت الى طرطوس... "مهندسة كمبيوتر قد الدنيا" .... هكذا قال اهلي وجيراني وكل من يعرفها..
أي دنيا هذه التي يتحدثون عنها.... انها لا تتجاوز اكثر من عدة كاسات من المتة وحديث يلف من فلانة الى علانة...
وهناك بدات مسيرة البحث عن عمل يمت لختصاصها بصلة .. ولكن عبثا...
كان عليهاان تعود الى حيث اهلها لن البنت بعد التخرج يجب ان تجد وظيفة "ويسة" و"تنستر"...

أمنيات نهاية الأسبوع

Dear Ayham,

as I'm sitting here in my room, looking out of my window and absorbing the falling rain and the gloomy sunday weather, you hit my head! so I thought it must be a very nice sunny sunday at your place right now, and you are probably sitting there in your office talking "as usual" to some interesting people, sparkeling a kind of fire in their heads, and may be your Fan is not working, and you are cursing the stupid heat ! ;)