أساطير الربيع العربي

أساطير الربيع العربي ـ أسطورة البيئة الحاضنة للإرهاب

ضمن تكتيكات "فرق تسد" التي اعتمدت لتفرقة مجتمعنا تم نشر بروباغاندا "البيئة الحاضنة للإرهاب" بين صفوف المؤيدين و"البيئة الحاضنة للنظام" بين صفوف المعارضين. تجسدت هذه البروباغاندا في الخطاب الموجه لإثارة الأحياء المتقابلة ضد بعضها في المدن السورية، ولإثارة القرى المتجاورة بين بعضها في الأرياف، ولإثارة السوريين ضد بعضهم بشكل عام. إضافة إلى تفتيت المجتمع هدفت هذه البروباغاندا إلى الإيحاء أن سبب المشكلة داخلي في سوريا، وليس جهات خارجية قامت بتخطيط وتمويل وإشعال ودعم الأحداث التي عاشتها سوريا خلال الأعوام الماضية.

أساطير الربيع العربي: أسطورة رفض أنبوب الغاز القطري

عند الحديث عن أسباب الأزمة، يسود اعتقاد أن السبب الرئيسي لاستهداف سوريا هو رفض سوريا لتمديد أنابيب غاز من قطر إلى أوروبا. سمعت وقرأت هذا الاعتقاد عدة مرات من عدد كبير من المحللين أو الخبراء، وقد بحثت سابقا ولم أجد أية أخبار عن تقديم عروض لسوريا لتمديد أنابيب غاز، ولا عن رفض سوريا لهذه العروض. كل الكلام عن رفض سوريا تمديد أنابيب غاز كان مجرد نظرية من نظريات "علم الجيوبوليتيك" بدون أية إثباتات لهذه النظرية.

أساطير الربيع العربي: أسطورة القبعات البيض

فيما يلي بعض المعلومات عن فريق الإرهابيين الذي يسمي نفسه القبعات البيض

تقرير مفصل لفانيسا بيلي عن هذه المنظمة الإرهابية وعن الدفاع المدني السوري
http://21stcenturywire.com/2016/09/23/exclusive-the-real-syria-civil-de…
فيديو لجيمس كوربت عن فريق القبعات البيض الذي ذبح طفلا فلسطينيا في حلب
https://www.corbettreport.com/msm-syria-lies-need-to-be-exposed/

أساطير الربيع العربي: أسطورة مذبحة الغوطة الكيماوية

فيما يلي ثلاثة تقارير مستقلة عن حادثة ضرب الغوطة بالسلاح الكيماوي في 21 آب 2013

  1. تقرير  المعهد الدولي للسلام والعدالة وحقوق الإنسان في جنيف
  2. تقرير سوبراتا غوشروي من معهد MIT للتقانة في أمريكا
  3. تقرير ريتشارد لويد من شركة تسلا  وتيودور بوستول من معهد MIT

للمزيد عن المعلومات ولقراءة تقارير اخرى يمكن الرجوع إلى دراسة البروفسور تيم أندرسون (جامعة سيدني) عن الحادثة

أساطير الربيع العربي: من الذي يقتل المتظاهرين السلميين؟

بعد سنتين على أحداث الفوضى الخلاقة المسماة بالربيع العربي تكشفت الكثير من الحقائق، وسقطت الكثير من الأساطير، ولكن لغزا واحدا لم يكشف حتى الآن، وما زال يحيط به الكثير من الغموض، وهو الموضوع المتعلق باطلاق النار على المتظاهرين العزل.