الإنترنت في سورية

about opening the VoIP Service in syria

Dear ALAYHAM:
I have found your website when I was searching on line for VoIP service providers in Syria, and I was hoping to get to know more information about it (I don't mean technical information). I knew recently that Syria has issued the service legaly and I'm looking to know what service in real they have issued. I work in a Telecommunication company in China and I was hoping to know what my country "Syria" is ready for in the VoIP field.
I hope that I'm not troubling you explaining to me.
My best regards,

Claude

مروان حماده يسخر من مرآة سوريا

في اللقاء معه على قناة anb و ضمن إطار اتهاماته لسوريا بالضلوع بالاغتيالات التي حدثت في لبنان، ذكر الوزير اللبناني مرواة حمادة أنه قرأ مقالا على موقع سوري اسمه مرآة سوريا و قال "صار في بسوريا مرايا" ساخرا من وجود منبر وطني حر.

ترى لو كان موقع مرآة سوريا يكتب كما يحب السيد مروان هل كان سيسخر منه أم أنه كان سيفخر به ؟؟؟

ياللسخرية

إلى من يهمه ،،عفواً إلى من لا يهمه الأمر يا مؤسسة الاتصالات

بعد أكثر من 9 شهور على إلغاء ميزة Rail Ip ,, ورفع قيمتها 21 ضعفاً واستحكارها ،،.. وددت أن أسمع الأصوات ، أو أن أرى الشكاوى أو الرسائل أو التواقيع التي تستهجن هذا الأمر ،، مؤسسة الاتصالات التي عرف عنها أذن من طين والأخرى من عجين !!؟

سؤالي لمن لا يهمه الأمر في المؤسسة ،، هل من المعقول أن ليس هناك أي أحد من المهندسين أو الخبراء أو المعنيين أو المستخدمين أو الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية لم يناقشوا هذا الأمر بشكل هام وأساسي ، فالإنترنت يستند على ما يسمى Rail Ip التسمية العوجاء من جمعيتنا الموقرة !!.

مقال اليوم في صحيفة الثورة 12/7/2005م. تقول :

الايهم صالح على الفضائية السورية....... عجباً ما الذي يجري

تحياتي
اليس من الغريب ان تستضيف الفضائية السورية الايهم صالح؟ بينما المفترض وحسب الدارج ان تغلق مواقعه وتتم استضافته في الفروع ليشرب الحليب بالفريز-كما هو معتاد في مثل هذه الحالات
لست اريد التشكيك باحد ولكن هذا يعيدنا الى الاتهامات التي وجهها نبيل فياض للايهم بانه مخابرات ! وان مهمته التجسس على نشطاء المجتمع المدني ودعاة حقوق الانسان في سورية ولا سيما على الانترنت التي له بها خبرة كبيرة


سلام.

الأيهم خير ممثل للشباب السوري الأصيل

أعتقد أن الأيهم سيمثل رأي الشباب على أحسن وجه
و سيطرح مانريده و مايريده كل سوري مخلص للبلد
كم نحن بحاجة إلى شباب مثل الأيهم لتطوير هذا البلد
بالعلم و العمل المخلص

إلى الأمام يا أيهم و لاتلتفت إلى الوراء ..

أبو عمار

الو الو ...هنا سوريا ؟؟!!

أيدخل استخدام الهاتف حقا في المجال الترفيهي ؟!! "

فرضت وزارة الاتصالات ضريبة جديدة على فواتير هواتف الثابت والخلوي ضمن ما يعرف باسم ضريبة رسم الانفاق الاستهلاكي ( الرفاهية ) ، حيث بلغت هذه الضريبة 2 % على فواتير الهاتف الثابت و 3 % على فواتير الهاتف الخليوي.

مبروك عليكم POP3

مرحبا...
أبارك لكم يا مستخدمي الإنترنت السورية وعن طريق وصلة الجمعية المعلوماتية لقد أصبح الآن بإمكانكم استخدام البروتوكول POP3 فتتصفحون بريدكم الإلكتروني بسهولة أكثر....

شكرا جزيلا ... أعدتم حزءً من حقنا....

[ تم تحريره بواسطة Nassar on 6/1/2005 ]

ما الذي اصاب خبراء الـ Syrian Telecom

هناك مصيبة اصيبة بها كل مشتركي الانترنت لدى المؤسسة العامة للاتصالات و هي مشكلة ثغرة بسيطة جدا

عندما ترسب بريدا الكترونيا الى هذا العنوان

allusers@pop03.ste.net.sy

سوف يصل الى كل مشتركي المؤسسة

و لحق اذا بتلحق

بس بدي قول كلمة

وا بعثات , وا خبراء , وا انترنت

يعني مو معقول يصير هالشي و الكل ساكتين

عدد الرسائل حتى الان 120 رسالة و الله يستر

زراعة معلوماتية في تربة مالحة

زراعة معلوماتية في تربة مالحة

م.محمود عنبر

manbar@scs-net.org

مجلة أبيض وأسود العدد 103 الصادر في: 1/11\2004

هل تُعتبر البيئة المحلية صديقة للمعلوماتية أم لا؟ وهل نحتاج لإجراء تغييرات بيئية قبل نجاح أي نهضة معلوماتية؟ وهل مازال يمكننا الحديث عن نافذة فرصة علينا اقتناصها؟ أم عن هاوية ينبغي تجنبها؟ ومن يتحمل مسؤولية هذا الفشل المركب؟



فاتورة ماذا ندفع؟
الأشخاص

اللهم أجعلها مقاهي للأنترنت

في يوم من الأيام و قد اطررت لاستخدام الأنترنت (الذي وفر لنا سهولة البحث و الحصول على المعلومة) للحصول على بعض المعلومات حول مشروعي الجامعي تذكرت أنني قد جمدت حسابي في الجمعية السورية للمعلوماتية وذلك عقاباً لنفسي على المصاريف الباهظة التي أدفعها بسبب الأنترنت والأسعار المرتفعة لساعة الأنترنت (30 ليرة جمعية) ففكرت للحظات بالدخول عن طريق البريد ففكرت بفاتورة الهاتف الماضية كم كانت كاوية -على القافية- فقررت النزول إلى إحدى مقاهي الأنترنت التي انتشرت في مدينتنا الحبيبة مؤخراً بغزارة بحيث لا تجد حياً أكان فقيراً أو غنياً إلا ويوجد فيه مقهى للأنترنت.
ومن هنا تبدأ الحكايا: