إنك لا تسبح في مياه النهر الواحد مرتين ، لأن مياهاً جديدة تجري من حولك دائماً

آية الفعل النبيل خضوعه لقانون العقل ، و آية الفعل الخسيس منافاته لهذا القانون

ان سِرّ النجاحِ.....
هو تناسق الهدف

الاستسلام الذاتي المطلق يعني قهر الذات

كل العواطف التي تجمعك و ترفعك عواطف نقية ، و العاطفة غير النقية هي تلك التي تأخذ جانباً واحداً من وجودك ، و بذا تشوهك

انظر ، سأكشف لك سراً ، لن ننام جميعاً ، بل سنتغير في غضون لحظة واحدة ، بلمح البصر

أول خطوة لابتداع أي تغيير هي أن نقرر ما نريده بالفعل بحيث يكون هنالك ما نتحرك باتجاهه

إن من يستطيع أن يملك القوة الكافية لطرح السؤال " لماذا " يستطيع أن يتحمل أي " كيف "

أعظم قوة دفع يمكنك ابتداعها هي الألم الذي ينبع من الداخل و ليس من الخارج و معرفتك بأنك قد فشلت في العيش بالمقاييس التي تريدها لحياتك هي الألم الأقصى

إحدى أكبر أقوى التي تفعل فعلها في الشخصية الإنسانية هي القوة الدافعة للحفاظ على كمال و استقامة هويتنا

عندما تشكو مصاباً لجارك تهبه جزءاً من قلبك ، فإن كان كبير النفس شكرك ، و إن كان صغيرها احتقرك

يظل النهر جاداً نحو البحر ، انكسر دولاب المطحنة أم لم ينكسر

ابحث في الناس الآخرين دائماً عن الجانب الحسن و ليس عن الجانب الرديء

أن نتعامل مع أقربائنا ، كما يستحقون بالضبط ، فإننا نجعلهم بذلك أكثر سوءاً ، يجب أن نتعامل معهم كما لو كانوا أحسن مما هم في الواقع ، و بالتالي نجبرهم على أن يصبحوا أفضل

ثقة الانسان بغيره تقوده الى ثقته بنفسه ، و تشوقه الى صديق ينهض أفكاره من كبواتها

كثيراً ما يقود الحب الى التغلب على الحسد، و كثيراً ما يطلب الانسان الاعداء ليستر ضعفه و يتأكد امكانة مهاجمة الآخرين

تمرّ الرّوح بحالات تكاد تكون فوق طبيعيّة ، يتجلّى أثناءها عمقُ الحياة بأكمله في أي مشهدٍ يتاح للعين ،مهما كان عاديّاً

هذه الحاجة الى نسيان الذات في جسد خارجيّ ، هذا الضيقُ بالوحدة ، هو ما يسمّيه الإنسان بشهامة : الحاجةُ الى الحبّ

لا تتخذوا الدنيا رباً فتتخذكم عبداً

من يقهر الآخرين قوي ، و من يقهر نفسه أقوى