بغية الاستعمال الحكيم للفسحة الفاصلة بين المنبِّه والاستجابة، علينا إدراك أن ثمة قوانين طبيعية تحكم نتائج سلوكنا، وأن هذه النتائج تكون إيجابية عندما ننطلق من ممارسات تتصف بالكياسة واللطف والاحترام والأمانة والاستقامة وتقديم الخدمات والإسهامات.
هناك نوع من كره الكذب و الرياء نابع من معنى حاد للشرف، غير أن نفس الكره يمكن أيضاً أن يكون محض جبن ، عندما يكون الكذب محرماً بأمر الهي ، من فرط جبنه لا يكذب