لتخلعوا السقوف....
ان أردتم ....
السماء....

لا تنشد الصداقة مع ريح تهوى
التقلّب ...و ربما ... الترحال

شدّدوا الحراسة ....ضمائركم
تدخل المزاد ....

سلبوك الارادة ؟ ....حسناً
ساوم ..لاسترجاعها لا لاستنفادها !

إن نتائج أفعالنا لا تخضع لإرادتنا. نحن نسيطر على أفعالنا فحسب. أما الأفعال، فأيُّها أفضل للإنسان، والأهم من ذلك، أي الأفعال يجب عدم القيام بها – يعتمد هذا على إيمان الإنسان فقط

إذا لم نكن قادرين أن نقدِّم للقريب ما نرغب فيه، فعلينا، على الأقل، ألا نفعل به ما لا نريد لأنفسنا.

الكذوب يصور ما لم يكن و كأنه كان أو يصور لك ما كان على غير ما كان ، إنه يشوه الانسان بتشويهه الكلمة التي هي الدعامة الأولى لعلاقة الإنسان بالإنسان

ما معنى الحياة بدون أحلام ؟

كل إنسان نظرا لأنه يولد حرا وسيدا لنفسه، لا يستطيع أحد، بأية حجة كانت، إخضاعه دون إقراره. فالقضاء بأن ابن العبد يولد عبدا هو القضاء بأنه لا يولد إنسانا

كل إنسان في الجمهورية يكون حرا تماما في كل ما لا يضر بالآخرين

لكل عمل حر سببان يساعدان في إحداثه، أحدهما معنوي وهو الإرادة التي تحدد الفعل، والآخر مادي وهو القوة التي تنفذه

لمن البلاهة دائما ان نقول: "انني اعقد معك اتفاقا كله على حسابك وكله في صالحي وسأنفذه طالما يروق لي وانك ستنفذه طالما يروق لي"

القوة لا تصنع حقا

على الإنسان أن يفكر ويعرف نفسه

القصور هو حالة العجز عن استخدام الفكر [عند الإنسان] خارج قيادة الآخرين. والإنسان [القاصر] مسؤول عن قصوره لأن العلة في ذلك ليست في غياب الفكر، وإنما في انعدام القدرة على اتخاذ القرار وفقدان الشجاعة على ممارسته، دون قيادة الآخرين. لتكن تلك الشجاعة على استخدام فكرك بنفسك

تفكَّروا، تفكَّروا، تفكَّروا!"* – صرخ يوحنا المعمدان؛ "تفكَّروا!" – نادى المسيح؛ "تفكَّروا!"

حَريٌّ بالإنسان أن يقول لنفسه، ما إن يبصر، بأنه ليس الوحيد الذي يتفكَّر، وبأن هنالك من سبقه إلى ذلك واختار درب الحياة الأفضل ذاك، الذي هو الوحيد الذي يمنح الخير ويقود إليه

عم تتنارع الطوائف ؟
المجد لا يأتي بالوراثة.....

إن استمرار الحياة، في وقتنا الراهن، على أسس ولَّى زمانُها، وتناقِض، بشدة، الحقيقة التي تشرَّبها الجميع، لم يعد ممكنًا. ولهذا، فعلينا، سواء شئنا أم أبينا، أن نضع قانون المحبة ضمن نظام حياتنا بدلاً من العنف

إن كل ما في الأرض من ذهب ، و ما في جوفها لا يستحق أن يوضع في ميزان الفضيلة