أهم شيء لا غنى للانسان عنه هو أن يعرف كيف يفيد من المعرفة التي حصلّها

راجع دوما ماسبق لك تحصيله من معرفة تنكشف لك حجب فهم جديد وتصير جديرا بكرسي المعلم نفسه .‏

لا أحد يستطيع أن يركب ظهرك إلا إذا كنت منحنياً

يثرثرون ولا يصمتون لحظة واحدة .. ربما خوفاً من سماع صوت أعماقهم

لقد أحببت الحياة ،فأحبتني الحياة ، و أحببت الناس فأحبوني ...

إن الرجل لا يعمل بيديه فقط عامل ، أما الذي يعمل بيديه و عقله هو صانع ، صاحب حرفة أما الذي يعمل بيديه و عقله و قلبه فهو فنان....

إذا كنت تنشد العظمة ، فأنشد الحق ، تظفر بالاثنين معاً ...

إن الخير و الشر في حرب أزلية أما ساحة القتال فليست سوى قلب الانسان ...

جاهد لكي تبقى حية تلك الشعلة الإلهية الصغيرة الكامنة في داخلك ، الضمير ..........

لا يمكن للإنسان أن يتعلم فلسفة جديدة و طريقة جديدة في هذه الحياة دون أن يدفع الثمن ، إن ذلك يتطلب ثمناً غالياً و لا يمكن الحصول عليه لا بالكثير من الصبر و الكفاح ...

إن الحكمة تدلنا كيف نصل الى أفضل الغايات باستخدام أفضل الوسائل ...

الانسحاب ليس هروباً ، فللريح و المجنون ينبغي أن تفسح ممراً

لو عاملت كل امرئ بموجب استحقاقه فمن ينجو من الجلد بالسياط ؟ عاملهم حسب نبلك أنت و منزلتك

أفضل طريقة لإصلاح العالم هي السخرية من أخطائه

لم أكن أحتج أو أعترض على شيء أبداً ، اللهم سوى شيء بسيط كان يثيرني ، عندما كان يصر جميع سارقي دائماً على الحديث عن الضمير و الشرف ! فأتذكر أمثولة جدتي المرحومة وقت كانت تقول في مثل هذه المواقف ، أفصح ما تكون العاهرة عندما تتحدث عن العفاف !

كان يا ما كان ، في قديم الزمان ، كان هناك شعب رعاع ، كلما أرسل الله إليهم نبياً قتلوه أو صلبوه أو شردوه ، حتى بلغ عدد أنبيائه المرسلين إليهم تسعين نبياً ! و لما يئس الرب من انصلاحهم ، أرسل لهم قاتلاً فتبعوه و عبدوه ، و تابعوا مسيرة القتل الى اليوم .....

ليس في مقدور أحد أن يوجد الغضب أو التوتر بداخلك فإنك وحدك المسؤول عن ذلك من خلال الطريقه التي تسوس بها عالمك

"إن كل ما حققته ليس سوى نتيجه لكل ما كنت تفكر به "

الرجل العظيم يكون مطمئناً، متحرر من القلق ، بينما الرجل ضيق الأفق عادةً مايكون متوتراً

إن خلاصة فن تحقيق الإتصال مع الآخرين هوأن تخلق نوعاً من الألفه مع الشخص الأخر