إن الفصيلة ، هي الخدعة الأكثر وحشية و الأشد فظاعة من كل ما اقتحم يوماً عقل الانسان من آراء ، إذ لا ينبغي أن ننسى أن عدونا كذلك رجل و ليس فصيلة

إن الاتصال في العلاقات الإنسانيه يتشابه بالتنفس للإنسان , كلاهما يهدف الى إستمرار الحياه

إن افضل الكاذبين هو الذي يستطيع ان يجعل القليل من الكذب حقيقه ولمده طويله

أفضل الشيءالصحيح فإن ذلك سوف يجعل البعض ممتناً بينماسيندهش الباقون

" إننا جميعاًَ نتنفس ونتعامل مع بعضنا البعض .. المهم هو كيف تفعل ذلك وما هي النتيجه "

لا تسمعونا صوت المعاول إلا إذا أريتمونا حجر البناء

مأساتنا العربية أشبه بمأساة إغريقية ، يستطيع الإغريق أن يرتاحوا الآن فيها ، لقد حملنها عنهم ، وأصبحنا ننعت بكل الصفات بينما يوصف الجلادون برجال السلام

أنصت الى قلبك ، إنه يعرف كل شيء ، لأنه آت من روح العالم و سيعود إليها في أحد الأيام

أنتم إذا ما أطربكم خرير جدول فإنه يطربكم خرير الحياة في داخلكم لا في الجدول

عندما يلّفك الليل بصمته الرهيب و تلّوح لك أشباح الكآبة من خلف ستار الضباب ... في هذه اللحظة المقيتة تذكر أن الشمس سوف تشرق بعد حين

ما تحتاج إليه كل المجتمعات اليوم هو المزيد من العقول المفتوحة و القليل القليل من الأفواه المفتوحة

ليس بالمال وحده تبنى الأمم العظيمة

إن الرعاية و العناية تتضمان جانباً آخر للحب ، هو جانب المسؤولية ، المسؤولية في معناها الحقيقي هي فعل إرادي تماماً ، إنها استجابتي لاحتياجات إنسان آخر سواء عبر عنها أم لم يعبر ، أن تكون " مسؤولاً " يعني أن تكون قادراً و مستعداً لأن " تستجيب "

الحياة كتاب يتصفحه الأحمق دون اكتراث ، لكن الحكيم يقرأه بعناية مدركاً أنه لن يتسنى له قراءته مرة ثانية

هل نستطيع أن نخدع الموت إذا ظللنا متظاهرين بالموت ؟ و هل نؤيد من يقتلنا ببطء مبتسماً برقة ؟ أم نؤيد من يقتلنا بفظاظة بحجة أن الموت السريع أطيب ؟ "

أمتلك و أدير و أشرف ، و أسست مؤسسة عملاقة ، لكني لست عملاقاً ، إن العلم هو العملاق ، و العمل هو العملاق ، إننا نصيب في كثير من الأحيان و نخطئ أحياناً أخرى

على رجال السياسة أن يقرأوا روايات الخيال العلمي ، لا قصص رعاة البقر و المخبرين

نحن أمة تشبه ركاب طائرة مختطفة لا حول لهم ولاقوة ، لأن بعضهم فضل الصمت و اللامبالاة ، وبعضهم يتحدث عن الإرهاب و إدانته بصوت خافت ، وبعضهم يرفع راية الإسلام ، ولكنه لا يدين الإرهاب الذي يرتكب باسم الإسلام

الرغبة للاندماج مع شخص آخر هي أكبر توقان لدى الإنسان ، إنها أشد عواطفه جوهرية ، إنها القوة التي تبقي الجنس البشري متماسكاً و كذلك القبيلة و الأسرة و المجتمع

من الضروري دعم الحوار بين الثقافات و الحضارات ، إن هذا الحوار لا غنى عنه لإزالة المفاهييم الخاطئة و دعم التفاهم و القضاء على التعصب