فن ونقد فني

رائد خليل والرسامين السوريين والعرب

الملف الثاني حول رائد خليل ويتضمن رسوم أفكارها متطابقة مع رسوم رسامين سوريين وعرب مع إجراء تعديلات من قبله في بعضها ، لا تمس جوهر الفكرة ، حيث غير لباس الشخصيات في بعضها كما فعل مع رسم الفنان المصري حاكم، وغير تموضعها أو زاوية الكاميرا كما يقال كما فعل مع رسم عصام حسن أو أضاف إليها عناصر لا تغير شيئا كالمنبر الذي أضافه في الخطاب أمام الغريق ، أو عدل إخراجها بشكل من الأشكال.
ثانيا – رائد خليل والرسامين العرب والسوريين:

رائد خليل هل يكفي الرفض

كما استغل رائد خليل حصوله على الجائزة الموقعة من الأمين العام للأمم المتحدة لترسيخ مقولة اختياره ضمن أكذوبة(العشرة الأوائل) يقوم الآن باستغلال البيان الذي أصدره لرفض هذه الجائزة لترسيخ الأكذوبة نفسها نفسها، فالحقيقة أنه لا كوفي عنان ولا بوش ولا بلير ولا غيرهم يملك الحق في تصنيف (عشرة أوائل) بين آلاف الفنانين في العالم، ولا يمنح لنفسه الحق بذلك إلا من لا يعاني أبدا من مرض التواضع كالشخص الذي يشرف على هذه الجائزة وأبناء جلدته الذين يقومون بتكريس ما لا يعد ولا يحصى من التصنيفات الكاذبة بدءا بالإرهاب ومرورا بالحضارة وصولا إلى (العشرة الأوائل).