مايكروسوفت

مايكروسوفت ونوفيل تتعاونان على التوفيق بين ويندوز ولينكس

ستيف بالمر، رئيس مايكروسوفت، يقول "قالوا أن هذا غير ممكن، ونحن الآن نؤسس نموذجا جديدا وتطويرا حقيقيا لعلاقتنا" ويؤكد "نحن متحمسون للعمل مع نوفيل التي تشمل نقاط قوتها ميراثا من المصادر المتنوعة"

أما رئيس نوفل، رون هوفسيبيان، فيقول "عادة ما تطلب الشركات من زبائنها أن يتوافقوا مع تقنياتها، واليوم نحن نتوافق مع زبائننا." ويضيف "مايكروسوفت ونوفيل تمكنان الزبائن من الاستفادة من تقنيات كل منهما عندما يكون هذا ممكنا"

مايكروسوفت، كل عام وأنتم بخير

في عام 1975 تأسست مايكروسوفت بناء على حلم طموح، اليوم، وبعد ثلاثين عاما، أصبح لديها 60 ألف موظف، وفروع في أكثر من 60 بلدا. وبعد هذا العمر، ما زال طموحها في ازدياد.

مبروك عيد مايكروسوفت، وأدعوكم للاحتفال مع الشركة بهذا العيد.
http://www.microsoft.com/mscorp/goingbeyond/indexFlash.html

 

الإنترنت السورية بالمقلوب

تحقق خدمة الإنترنت أرباحا خيالية للحكومة السورية، ويقدر السيد وزير المواصلات هذه الأرباح بمليون ليرة سورية يوميا. ورغم كل هذه الأرباح لم يلمس المواطن السوري أية محاولة حقيقية لتطوير البنية التحتية للإنترنت في سورية، إلا إذا اعتبرنا فك حجب بعض مواقع البريد الالكتروني، وحجب ميزة Real IP، تطورين كبيرين في الإنترنت السورية. بل إن السيد مدير مؤسسة الاتصالات يعتبر أن قلة عدد مستخدمي الإنترنت لا يعتبر مسؤولية مؤسسته بل مسؤولية المواطنين السوريين، ويعود برأيه لعدم استيعاب السوريين لفوائد الإنترنت وضعفهم باللغة الانكليزية، إضافة إلى أنهم لا يملكون حواسبا.

لا، ليس السوريون رخيصين إلى هذه الدرجة

من يقرأ مقالة عمرو سالم المنشورة في نشرة كلنا شركاء يوم 20 أيلول يخرج بانطباع أن العقول السورية رخيصة جدا، وبينما كان العراقيون يدفعون كوبونات نفطية ثمن صوت أو مقالة، يبدو أن السوريين يقبلون مجرد عزيمة عشاء مع أصدقاء من وسط السلطة ليقولوا ما يعتقدون أنه يجب أن يقال بعد تلك العزيمة.

أعتقد (ولست متأكدا) أن الأستاذ عمرو سالم يشغل وظيفة قيادية عالية في شركة مايكروسوفت، عملاق البرمجيات العالمي، ويقول في مقالته نفسها أنه زار الوطن في إجازة لمدة أسبوعين، وخرج منها بنتائج متعددة، ولكن مقالته تحوي أكثر من ذلك.