إن الشرط المسبق الأول للحوار هو القدرة على الإصغاء إلى الآخر. إنه يعني أن أدرك أن الآخر يود أن يقول لي شيئاً مهماً بالنسبة إليّ، شيئاً عليّ أن أفكر فيه وقد يرغمني إلى تغيير رأيي أما الشرط المسبق الآخر فهو الثقة بالآخر، وتعني أن يكون المرء مستعداً للتصريح برأيه ولا يخشى الأذى.
الاقتباسات
أتقدم بجزيل الشكر لصديقتي منال ابراهيم التي أغنت قسم الاقتباسات من قراءاتها على مدى عدة سنوات، وأدعو أصدقائي لمتابعة ما بدأته منال وإضافة المزيد من الاقتباسات
أو. ف. بولنوف
من اختيار منال ابراهيم