ياسمين علي

أهدي كلماتي لك و لكل عاشق , محب و لكل باحث عن طريق الخلاص لعل طريقنا يلتقي معاً لنصل الى السلام .... [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 13/11/2005 ]
ياسمين علي

كلما قلت هذا هو السطر الأخير أرى سطر أخر يترجاني فسطوري تعشق اسم بلدي لا ألومها من يعرف الياسمين يعشقه وكيف لا وبلدي هي أماً للياسمين و كيف لا وبلدي هي شمساً تشرق ............ فعلاً لا أعرف مالذي يصيبني ...______________ياسمين
ياسمين علي

اعذرني يا حبيبي فاليوم لن أكتب عنك و لا حتى عن نفسي اعذرني اليوم تجتاحني رغبة بضم وجه أمي ... هو وجه بلدي اعذرني فوجه أمي يترجاني يناديني وحبي لأمي يفوق حبي حتى لنفسي فعذراً عذراً منك يا حبيبي فاليوم سأنام مع سوريا فهي تناديني و أنا أمام ندائها أضعف كطفل رضيع يضعف أمام صدر أمه اعذرني __________ياسمين
ياسمين علي

كلما مسكت قلمي أرسم وجه حبيبي ترتسم خطوط صفراء ترسم نفسها شمساً و تقول لي أنا أمك فأضم شمساً بقلبي شمساً هي وجه أمي ((سوريا)) .... ... لا أدري لما وجه أمي يغطي كل الوجوه حتى وجه حبيبي و يرفض قلمي الا أن يكتب عنك يا أمي يا بلداً أعشقه كما أعشق وجه أمي _________ياسمين
ياسمين علي

لاحظت أكثر من مرة التحدث عن (( الكاتب نبيل فياض)) أنا بصراحة لم يتسنى لي التعرف على كتاباته و لاحتى أرائه ولكن دوماً ألاحظ الجدل الذي يدور حول هذه (( الشخصية )) و أتجنب دوماً المشاركة بمثل هذه الامور لأني لست من النوع الذي يحكم على الاخرين دون معرفتهم لست أقصد المعرفة الشخصية بل معرفتهم من خلال كتاباتهم و أفكارهم وغيرها و أنا بصراحة لم أقرأ له شيء على الاطلاق و لا أعرف لماذا لم اصاب بفضول المعرفة!!! (( فعلا أستغرب من نفسي هذا التصرف)) لاول مرة أشعر بعدم الرغبة ليس انتقاصاً له فأنا لم أسمع بإسمه الا هنا ربما لانني لست من متصفحين الانترنت الدائمين . فقط أبحث عن أشياء محددة . لهذا لا أستطيع أن أعلق عالموضوع .. أما النقطة الهامة التي أستطيع التحدث عنها هي أنني من النوع الذي أرفض التعامل مع أي جهة خارجية من كانت تكن لأن التغيير الذي يأتي من الخارج تغيير كاذب مليء بالاوهام والكذب و الخداع مبني على مصالح شخصية كيف لي أن أصدق أن السياسة المتبعة في أميريكا يهمها مصلحة الشعب السوري و هي التي دخلت الى العراق حاملة له الموت و الفوضى و الدمار!!!…. بصراحة اعتزلت مشاهدة الأخبار منذ سقوط بغداد لأني أصبت بإحباط شديد لرؤية متاحف بغداد تسرق و أطفال بآلاف تقتل ..عندما أسترجع تلك اللحظات و المواقف و الممارسات الاجرامية…أكره كل شيء حتى نفسي لا يمكن لأمريكا أن تسخر منا لهذه الدرجة و لا نقبل أن تستعملنا وسائل لتدمير بلدنا(( بحجة تحرير الشعب)) لا أصدق كذبة كبيرة اسمها (( تحرير الشعب)) و أستغرب كيف لأشخاص أن يتحدثوا بإسم الشعب!!.. أنا لا أحب أن يتحدث بإسمي لا بوش ولا عملائه عفواً سيد بوش لا أريد منك أن تتحدث بإسمي فتاريخك ملوث بدماء أطفال العراق و أطفال فلسطين و نطلب من الله العلي القدير أن لا يضاف على تاريخك أسم أطفال سوريا (( لا تتحدث باسمي لا أنت و لا عملائك )) و لا نريد حريتكم المبنية على سلب الحقوق و قتل الاطفال كنت أتمنى من كل سوري يحب بلد السلام ((سوريا)) أن لا يصدق أكاذيب الغرب أنا لا أكره الشعوب الغربية ولكن أكره السياسات الغربية التى تحرق أحلامنا و مقدساتنا و كل شيء جميل بحجة (( محاربة الارهاب)) وتحت شعار كاذب اسمه (( الحرية)) فلا أهلاً و لا سهلاً بحريتكم التي ترفع علمها على جثث الأبرياء أنا لا أتعاطى السياسة و لا أفهم فيها شيء أنا انسانة عادية جداً و أحلامي تشبه أحلام البسطاء و لكن أكره أن يتحدث الآخرون بإسمي أقصد بالاخرون ((أمريكا و عملائها)) أفضل أن يقول عني الاخرون متخلفة ولا أكون عميلة لأي جهة على الاطلاق لا أحب أن أكون تابعة لأي أحد ..فأنا أتبع الطيور التي تعشق النور وتعلم أن بلداً هي شمس تشرق لا ينال منها أحد طالما الله فوق الجميع _________اعذروني لأول مرة أتحدث بانفعال ولكني أغار على بلدي سوريا أغار على شوارعها…. على طرقات عبرتها طفولتي………… و أحلاماً رسمتها على غيمات سمائي… أغار على جبال بلادي , مائها كل ما فيها أعشقه حتى ببساطتها و رقة شعبها أغار عليك يا بلدي فعذراً منكم….ولكن هذه قناعاتي و أحب أن أعبر عنها _______________ياسمين علي 11/11/2005 [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 12/11/2005 ]
ياسمين علي

برأي العمل التطوعي أو لنحدد أكثر روح المبادرة هي ما نفتقده في أغلب شبابنا وليس الكل ليس العيب فينا بل التربية التي حولتنا الى متلقي دائماً متلقي فقط ونرى أن روح المبادر بدل أن تكون حالة عامة تراها حالة استثناء … حتى المجتمع المحيط بهؤلاء الاستثناء أحياناً يعمل على إحباط مبادراتهم (( ليش متعب حالك)) بدل برافوا عليك ….. …لابد من اعادة بناء تربية ترتكز اولا على تنمية روح المبادرة وحب العمل التطوعي ليس بالكلام بل بالفعل والممارسة كما نعلم اللغة الأجنبية و الموسيقا والرياضيات و الرسم وغيرها بعتقد طلابنا راح يحبوا المدرسة اكتر ويشعروا انهم منتجين فعالين لان الطفل يحب ان يرى نتائج افكاره تتحول الى حقيقة يلمسها و حصوله على العلامات فقط يظل شيء لا يشبع أحلامه ….. في أشخاص مميزون رغم أنهم ليسوا مبادرون بس لازم نحترم جداً كل شخص يحمل روح المبادرة والعمل التطوعي ويكون مثال لنا نتعلم منه ونحترمه أنا أقدم شكري للمتوعطة التي عمرها بعمر الورد لك مني كل التقدير أنا ..ياسمين علي..
ياسمين علي

شكراً استاذي أيهم كان من الضروري ان اتذكر كلام ستيفن كوفي أنا من النوع الي ماببحفظ بدقة يعني كنت نسيانة شو هي العادات السبع بدقة بس لما اليوم قرأت المقال ((أدب النجاح)) عرفت إني نسيت الاسماء فقط بس المعاني والافكار لساتها بداخلي وموجودة نوعاً ما بأفعالي وممارساتي لما قرأت كتاب( العادات السبع) أول مرة حسيت حالي عم اتعرف على حالي من أول و جديد و أكتر شئ حبيته هي كتابة رسالة الحياة بلشت اكتب أشياء بتذكرها من طفولتي و مواقف بعتز فيها خلال مرحلة الدراسة الابتدائية و الاعدادية … و أنا عم اكتبها اكتشفت إني ما كنت حب أي شخص يتحداني قبل كتابتها لم اكن ادرك حقيقة مواقفي (( دوافعي وغيرها) بس لما صارت عالورق اكتشفت الفرق .. أكتر موقف حبيته و أعطاني ثقة بالنفس هو عندما كنت في المرحلة الاعدادية الصف الثامن كان عنا مذاكرة لمادة اللغة العربية ((والله أنا ما كنت اكتير شاطرة بالعربي)) المهم قدمت المذاكرة و بعد كم يوم سمعت إنه معلمة اللغة العربية ( هي كانت جديدة بعد ما علمتنا ولا حصة بس سمعنا من باقي الشعب إنها صعبة وعصبية اكتير)) جاءت بدل معلمتنا القديمة (( لان معلمتنا كانت بإجازة امومة )) المهم ولكي أختصر قدر الامكان كي لا تملوا مني.. رفقاي بالشعب الاخرى بلشوا يخبروني إنه أنسة العربي الجديدة عم تسأل عنك ,هي ما بتعرفك شخصياًَ بس بتعرف اسمك (( عن جد خفت شو بدها مني ؟!…) للأسف حصة اللغة العربية كانت أخر الاسبوع يعني اتحملت القلق والخوف والحيرة من أول الاسبوع لأخره و أنا اتسأل شو بدها مني؟… وهيك حتى كان اليوم الموعود ((( أنا بطبعي خجولة جداً ..)) المهم دخلت أنسة العربي مين الطالبة (____) وقفت ((فعلا كنت مرعوبة)) لان شكل المدرسة كان مرعب((شخصيتها قوية اكتير)) أنت حصلت على أعلى علامة بمذاكرة اللغة العربية بكل المدرسة شو رأيك ؟.. والله أنا تفاجئت اكتير ما عمري فكرت لا بأعلى علامة و لا كانت هدفي و خصوصاً باللغة العربية . بنفسي قلت يا ريتني أخذت أقل علامة بكل المدرسة ولا جبت لحالي وجع الراس …وتابعت المعلمة الاستجواب , من وين هالعلامة ؟ مين كان قاعد جنبك بالمذاكرة؟ و أسئلة تحقيق كأنني مرتكبة جريمة على فكرة ما جاوبتها ولا بكلمة أنا أمام هذا التصرف الذي قامت به المعلمة أمام كل الطلاب واتهامها لي بأني قمت بعملية غش دون حتى أن تختبر مدى معلوماتي أو حتى مدى استحقاقي للعلامة هكذا من بداية الاسبوع ولنهايته وهي تسأل عني الطلاب ولم تطلب مقابلتي على انفراد فقط انتظرت موعد الحصة الدراسية و أمام كل الطلاب بدأت تلقي بشكوكها بل تتهمني (((جوابي كان صامت منذ صغري لغتي صامتة, هذا ما اكتشفته و أنا أكتب هذا الموقف وغيره , صمت يومها …وكرهت فكرة أن يتهمني الاخرون بالغش لاني لم افكر يوما بأن أغش لاحصل على أعلى علامة و أصلا لم أسعى يوماً لاكون متفوقة ( وفق مفاهيم البعض للتفوق) قلت بنفسي ليتني لم اجب على كل الاسئلة …ولكن أشياء تريد أن تحصل) وقفت هي مذهولة أمام صمتي و قلت بنفسي الايام القادمة ستثبت لنا الحقيقة فعلاً هذه كانت بداية التحدي و أنا خجولة نعم ولكن لا أقبل أن يتحداني أحد كنت أغضب بصمت, أتحدى بصمت مظهري كان هادئ جداً ولكن في داخلي كان بركان ينفجر (( تحدي بلا حدود)) لحظتها قررت أن أستيقظ على اللغة العربية و أنام على اللغة العربية و بدأت احضر كل الدروس القصائد, القواعد , كل ما يتعلق بالمقرر حتى كنت مستعدة لأقف بدل تلك المعلمة الشريرة لأثبت أني كل ما احصل عليه هو نتاج جهدي وليس عن طريق الغش ولا غيره ربما الحظ ساعدني اجتمعت اسئلة في مذاكرة واستطعت أن أجيب عليها بأفضل الاجوبة ((ربما كان الهام من الله)) بس أكيد لم يكن نتيجة غش لم افكر يوما أن أصنع أمجاد مبنية على الغش و الكذب لان كل ما كنت أقوم به كان ارضاء لنفسي قبل الاخرين هذه النقطة ساعدتني كثيرا في مراحل حياتي القادمة ..لم يكن يوما هدفي نيل كل العلامة كل ما كان همي أن أجيب على الاسئلة قدر فهمي ومعرفتي حتى في أغلب الاحيان كنت أسقط وجهة نظري على الاجابة لهذا لم أتوقع أو أنتظر علامات ممتازة نتيجة أي امتحان قدمته , حتى بطبعي لا أحب مراجعة الاجوبة أكتب ما أجده مناسب وعندما أنتهي اسلم ورقتي ولا أنظر الى الوراء ولكن بعض الناس يزعجهم تفوق الاخرين أو يسبب عندهم الشك .. لا اعرف ربما….المهم ((لم اغار يوما من علامات الاخرين كنت أغار من نجاح الاخرين ..اما العلامات لم احبها بطبعي أكره الارقام ولا تغريني)) كل حصة عربي كنت أعتبرها امتحان صعب و بالفعل المعلمة لن ترى بكل الصف سوى أنا توجه كل الاسئلة لي أنا فقط و كانت تنذهل أمام تحضيري لكل أسئلتها تمنت مرة واحدة أن تظهر لطلاب الصف بأنني لا أفهم لكنها فشلت …و في النهاية كفت بلاها عني حين أيقنت أني كنت حاضرة لكل أسئلتها وفهمت أن رغم صمتي أمام اتهامها لي ذاك اليوم أن الايام التالية كشفت لها بالفعل و المشاركة و الاجوبة وليس بالكلام أني كنت أستحق ………………………………………….. عذراً منكم ولكن كتابتي لهذا الموقف على ورق و الاحتفاظ به كان يساعدني أمام أي تحدي تفرضه علي الحياة و اكتشفت و أنا أكتب أشياء عن حياتي أنها كثيرة هي المواقف التي وضعتني بتحدي و أني نجحت في أغلبها فهمت أن الصفة الغالبة على مظهري (( الخجل و الهدوء والتهذيب و الرقة ..)) هذا ما يقوله الاخرون عني كان يخفي في داخلي (( تمرد, ثورة,, عاصفة داخلية تشبه الاعصار)) هذا الاختلاف بين مظهري وداخلي أعطاني فرص كبيرة لأكون متمردة لكن بهدوء جريئة ولكن بتهذيب,,, عاصفة لكن بصمت…..وهذا أكثر ما أحبه بذاتي … لم أدافع عن نفسي بالكلام ولاحتى بالصراخ بل عندما يشتد الجدال وتعلو الاصوات تراني أنسحب احب دوما أن أعبر عن نفسي بهدوء و انزعج من نفسي و ألومها عندما يكون جوابي متسرع وعصبي أحب أن أترك مسافة بين السؤال و الجواب وخصوصا اذا كان السؤال أقرب الى الاتهام او التشكيك …………………أحب أن أخذ وقتي بالتفكير قبل أن أجاوب ولكن هذا لا ينطبق على اسئلة الامتحان وخصوصا نموذج الاسئلة الذي يعتمد على الحفظ تراني اجيب بسرعة تراني أول من يخرج من قاعة الامتحان ………… ((((وقد لخص غاندي قصة حياته بعبارة رائعة "في البداية يتجاهلونك ، ثم يضحكون عليك، ثم يحاربونك، ثم تنتصر".))))
ياسمين علي

شكراً رويده لأنك ألقيت الضوء على هذا الموضوع لي تجربة صغيرة في هذا الموضوع أحب أن اضيفها كتجربة متواضعة نوعا ما منذ حوالي 5 سنوات تقريباً أهداني إنسان أهم هدية أتلقاها في حياتي وأتمنى لو يقرأ أسطري هذه ليصله شكري..أنا متأكدة أنه يقرأ كل كتاباتي وبكل كلمة أكتبها هي تحمل جزء مما قدمت لي يداه الطاهرتين شكرا لك الكتاب الذي أهداني إياه بعنوان ((العادات السبع )) للكاتب ستيفن كوفي فعلا من خلاله اكتشفت نفسي أكثر فهمت أن الانسان في أي بقعة من الارض يحمل نفس الالم والامل فقط تختلف الاسماء , العادات و أشياء شكلية بعدها قرأت كتاب للكاتب(( أنتوني روبنز )) بعنوان لم أعد أتذكر عنوانه بالضبط عذراً منكم على ما أعتقد ( تعرف على خفايا نفسك أو شئ يشبه هذا) المهم أنه أضاف الكثير لشخصيتي لكن لم أستطع التقيد بالتطبيق العملي لبعض اقتراحات الكاتب ا رغم أهميتها لكن بطبعي أكره التعداد مثلاً طبق الطريقة اعتماداً 1-…. 2_…. 3_…. هذا الاسلوب لا يناسب شخصيتي للاسف لسوء حظي ولكن أمتعني أسلوب أن نبدأ من الداخل الى الخارج وكذلك أن نبدأ من النهاية الى البداية وكذلك كيفية بناء علاقات على اساس ( نجاح/نجاح) بالاضافة للاجابة على بعض الاسئلة ثم الاحتفاظ بها وبعد سنة أو أكثر نعيد قرأتها لندرك مدى التغيير الذي طرأ على شخصيتنا بالفعل احتفظت بعدة أوراق كتبتها منذ خمس سنوات وعندما أعيد قرأتها أكتشف مدى تغيير تفكيري وأحلامي و طبعا نحو الافضل دوما نحو الافضل هذه الكتب رائعة تحدث تغيير ممتع ولكنها غير كافية على الاطلاق ولكنها كانت بداية موفقة وحصلت من خلالها على أجوبة لا بأس بها كنت دائماً أبحث عنها المفتاح الحقيقي لأي تغيير نطمح اليه لا يمكن أن يستمر الا بوجود الارادة الداخلية كل كتب العالم ونصائح العالم وحتى ملايين تجارب البشرية لا يمكن أن تقدم لنا المساعدة إن لم نكن نحن حقاً راغبين بالتغيير لذلك كنت أصبر على نفسي عندما أطلب منها التغيير أعاملها كطفل صغير يحتاج الى الحنان والرفق والصبر لأحصل على ما أريد وفعلا نجحت الى حد ما … أكثر ما ساعدني هو ايماني ..ايماني كان يعطيني قوة غريبة لاجعل من نفسي أفضل اكتشفت أن تغيير النفس البشرية هي أصعب مهمة بالعالم …. كل ما أنا عليه اليوم هو بفضل كتاب ثم كتاب آخر + روحي التي استجابت لرغبتي بالتغيير صدقاً عندما نسعى لتغيير ايجابي انساني الروح تساعد لان روحنا بالفطرة تحب كل ما هو بصالح البشرية كل ما يسعدنا كبشر ( مثلما أرادنا الله) وليس كما يعتقد البعض بعادتي لا أحب الشرح الطويل والكتابة الكثيرة لأنها تشعرني بالملل أتمنى الا يصيبكم الملل من تجربتي المتواضعة حاولت قدر المستطاع أن أختصر ثم أختصر شكراً لمن أهداني الكتاب في يومي هذا لا أتجرأ أن أذكر اسمه ولكن يوماً ما حين يحين الوقت سأسمي كل شئ باسمه عذرا منكم ولكن الشكر دائما يصل إلى صاحبه وإن لم نذكر اسمه شكراً لك ثم الشكر أولا وأخيراً لله الذي يسخر كل شئ لخدمة الانسانية ولكن للاسف عقولنا بعض الاحيان لا تقدر عطايا وهدايا الله ونظل نقول لما الشمس تشرق؟ لما القمر ينير؟ لما الورد يزهر؟ لما الحسون يشدو؟ لما ….لما……؟ الجواب ببساطة أو على الاقل كما أجده أنا فقط لأجل الإنسان فقط لأجل إسعادنا ولكن لم نعرف لا كيف نسعد أنفسنا و لا كيف ندع الآخرين يسعدوا…. ________________________________ياسمين علي
ياسمين علي

قال لي يا صغيرتي ورودك ندية و أنا ورودي قد ذبلت ....أبحثي عن ورود تشبه عمرك .... قلت له خذ ورودي الندية وازرعها في حديقة روحك ستحيا كل ورودك ... لا تسلمني الى نوع أخر من الزهور فأنت تملك وردة عشقتها روحي ومن بعدها جسدي ....
ياسمين علي

شيء يشبه الحب أنت لم تعرف يوما كيف تحب ... فعد الى بلادك فبلادي لا تحيا دون حب ولم أقبل بشيء يشبه الحب __________ كلماتك يا صديقتي تحرض في رغبة الكتابة, الحب . الحنين
ياسمين علي

لطالما أحببت معنى العودة أن نعود الى من نحب ومن يحبنا العودة هي أجمل القرارات ... أتمنى الرجعة للجميع الى .. ________ أهلا رويدا
ياسمين علي

ليتني أستسلم لحبيبي كما تستسلم الشجر لحبيبها المطر ليت السماء تبارك حبنا كما تبارك لحظات عشقهما ... هل أغار منكما ؟.. أم أتعلم منكما؟.. .... ليتني أعلن حبي لك كما تعلن الشجر تحت ضوء الشمس وضوء القمر ... ليتني أحب مثل الشجر
ياسمين علي

لا اريد لسطوري ان تحدث سوء تفاهم أسفة ان سببت الازعاج أسطري كانت واضحة وبسيطة و موقفي لا يحتاج لكل هذا الجدل ... وكأن فكرة الاسطر تحولت الى مكان آخر ...في كل الاحوال بعمره الياسمين ماسبب ازعاج مرة ولن تكون هذه المرة الاولى ... لا أحب السؤال والجواب ... استاذ ايهم إن أزعجك ردي فعذرا ..بطبعي لا احب الاعتذار لان البعض يفهم الاعتذار ضعف او تراجع عن موقف معين ... وأنت لا أظنك من هذا النوع لهذا اقدم اعتذاري .............. فالياسمين بطبعه رقيق ولا يحب الرياح ..و تنعشه النسمات ... اقدم اعتذاري للجميع للاستاذ ايهم للاستاذ أحمد .... و أتمنى ان ينتهي سوء التفاهم للتوضيح فقط ردي كان تمني: ليتك قلت لنحاول.... وليس حاولوا.. وهذا تمنى وليس طلب وهناك فرق بين الطلب و التمني ولكن ردك كان أقسى من التمني ........... وشكرا ليدخن الجميع من الصبح حتى المساء [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 25/10/2005 ] [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 25/10/2005 ] [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 25/10/2005 ]
ياسمين علي

يا لفظاظة الخيل قضينا العمر في المخدع وجيش حريمنا معنا وصك زواجنا معنا وقلنا : الله قد شرع ______________ شكرا لنزار لانه فهمني كما احاول فهم حقيقة وجودي ....الله قد شرع ...المرأة بلاء..شر...فتنة.... هل حقاً الله يكرهني فقط لكوني امرأة؟.. سخافات.. [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 24/10/2005 ]
ياسمين علي

الجواب ما زلت أريد أن أشبع طفولتي وأبحث عن أجوبتها الكثيرة لأن ملايين الأسئلة دفنت في داخلها . أما حلمي بأن أكون أم لن يجعل مني أنانية , تسعى لتحقيق حلمها على حساب سعادة أطفالها ____________________ حريتي أحرقت أنانيتي وجعلت مني إنسانة مسؤولة عن كل قرار أتخذه في حياتي ....هكذا أفهم و أتمتع بالحرية
ياسمين علي

الحمد و الشكر لله , لأننا نتألم ونتوجع بالألم وحده نزداد حباً و إيماناً الحمد لله أن بدراً اليوم أطل بنوره الحمد لله ليومنا هذا الذي حمدناك وشكرناك فيه __________________________ لم أحفظ صلاتي من أحد و لم أرددها وراء أحد …. وحده قلبي علمني كيف أصلي لك ربما .. ربما هذا تكبر .. تعجرف لا أدري !! لكنني حاولت…..حاولت , ووجدت نفسي أخون قلبي . فرجعت إليه … لأن أي طريق يجعل بيني وبين قلبي مسافة , هو لا بد أنه ليس الأنفع لي … سامحني يا ربي , لأني لم أتحمل صلاة , علمني إياها الآخرين. سامحني وأقبل كلمات اخترعها قلبي و أرسلها إليك ….. سامحني على لغتي البسيطة وكلماتي الصغيرة , سامحني لأني اخترت طريقتي , طريقتي هذه لا أؤمن بغيرها, مهما حاولت أجد روحي تعود إلى طريق بدائي, ربما أمي…. ربما لا أدري !!.. لكن أعلم أنك تسمعني وتفهم كلماتي , رغم ..رغم كل شيء ما زلت مصرة على أن أحبك على طريقتي طريقتي الخاصة جداً , كطفل لا يعرف بعد كيف يتعلم الحفظ, و لا كيف يردد ما يسمعه … كطفل يقول ما في قلبه , دون خوف وتردد . و إن نظر إلي الآخرون بغرابة و بعضهم اتهمني بالكفر, سأرد عليهم بقول كلماتي هذه : أحب الله على طريقتي و إن طلب منا أن نصلي له بطريقة محددة , حاولت ووجدت نفسي غير قادرة , ربما لا أستحق هذه النعمة الكبيرة, ربما!!…. لكن لن أمارس شيء …و أقول كلمات أجدها كمن حفظ درسه , أسفة لأنني هكذا … ربما في زمن آخر ..أستحق نعمتك الكبيرة التي لا أفهمها الآن , أختم صلاتي التي أعرف أنك سمعتها , كيفما كانت و بأي طريقة ولهجة تليت لأنها صلاة من روح إلى خالقها … ياسمين حريتي بدأت عندما مزقت كل الكتب التي قرأتها وكل أوراقي و خرجت من تقاليد و أراء و أفكار تشربناها و أصبحت جزء منا . محوت من ذاكرتي كلام أبي أمي أهلي مجتمعي ..كل شيء وخلقت من جديد وبدأت كطفل بريء أراد أن يمارس حريته فبدأت أتعرف الى الله على طريقتي و أحببته على طريقتي و اخترعت صلاتي كما يمليها قلبي .. حريتي أحرقت أنانيتي , حقدي, كرهي. غيرتي, اللامبالاة …جعلت مني إنسان يهتم لحرية الغير كما يهتم لحريته …… صديقتي منار أنت طرحت السؤال .. جوابي موجود في ما كتبته اعبر عنه بأفكاري و مواقفي , نشرت سايقا عنوان ( امهات ولكن..) تدل على تأثير حريتي على كل قرارتي كل ما أكتبه هو ممارسة لحريتي وكل ما أكتبه هو يعكس ذاتي و روحي [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 18/10/2005 ] [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 18/10/2005 ]
ياسمين علي

منار استوقفتني جدا أسطر غادة السمان (لذلك يا أصدقائي: أحبوني كما انا لا تحاولوا اعتقال نظرتي أو روحي واقبلوني كما أنا) بهذه الأسطر استطاعت أن تختصر علاقة الحب والقبول لا يمكن أن أطلب ممن أحب أن يكون كما أحب أنا , أو أتمنى لان هذا ليس حب بل رغبة بالتملك وجعل الاخر كما اريده الحب يعني أن تقبل الاخر كما هو بأفكاره بتصرفاته بكل ما فيه أي الحب حين يرتبط بحرية الطرفين يكون أقوى و أمتن. ببساطة أحبوني كما أنا , لا أشبه أبي و لا أمي ولا أي أحد أخر أنا لست أنت و أنت لست أنا البعض يراها أنانية ولكن بفهمنا لجوهر سنراها عمق الحرية نربي على طريقة النسخ ( نسخ طبق الاصل) والا نحرمك من الحب , البعض يقول أعطني حريتك لكي أحبك " هل هذا حب ؟؟" الاب حين يقبل طفله كما هو بكل ما فيه حتما ستولد علاقة حب قوية , يفشل الاهل حين يتصورا ان الاولاد هم فقط لتحقيق رغباتهم وأحلامهم الضائعة مشروع لرغبات ضائعة , الاب و الام يشترطوا على أولادهم الحب مقابل مثال : بدي منك (تعمل هالشيء) حتى حبك هناك أمثلة من واقعنا كثيرة تدل على أن الحب مبني على سلب الحرية , نشرت سابقا أسطر بعنوان " نحتاج لإعادة بناء علاقاتنا " نحتاج لاعادة بناء علاقاتنا مع الله , الاب, الام . الاخوة , المجتمع , الوطن…مع الطبيعة مع كل ما يحيط بنا علاقات على أساس الحب المرتبط بالحرية دون قيد و شرط من وجهة نظري أول خطوة نقوم بها هي عدم الحكم على الاخرين وفق الصور والافكار التي نحفظها في عقولنا لأن أغلب ما تعلمناها هو خاطئ بشكل أو بأخر , البعض مجرد أن تذكر أمامه عبارة " أريد أن أعيش بحرية و خصوصا اذا كانت صاحبة العبارة " فتاة" فورا يربط الحرية بمفاهيم و معتقدات و صور و أفكار يعتقد أنها تمثل الحرية , هنا تكمن المشكلة ( فهمنا الخاطئ للحقيقة الحرية نملك حكم سابق على كل المواضيع و نريد أن نقنع الاخرين بصحة ما نعتقد دون أن نترك لهم حريتهم ………) منذ بدء البشرية ونحن نبحث عن الحرية , ممن تطلب الحرية ؟ دوماً السؤال هو . هو لم يتغير , من يملك الجواب ؟ من يملك الحقيقة ؟ لا أنتظر الجواب من أحد , أحاول أن أكون نقطة أو جزء من النقطة في بحر الجواب …حتى هذا حلم بعيد ….
ياسمين علي

صديقتي منار فقط للتوضيح لقد تم نشر سابقا قصيدة نزار ( امرأة حمقاء) بعنوان ( يا سيدي العزيز) قرأت سابقا قصيديتن لنزار قباني تم نشرها في منتدى الادب هما : ( يا سيدي العزيز ) ( متى يعلنون وفاة العرب) بقلم زرادشت فعلا من أجمل القصائد شكرا منار [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 17/10/2005 ] [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 17/10/2005 ]
ياسمين علي

شكرا منال انا مثلك اعجبت جدا بهذه الاسطر عند قرأتي الرواية للاسف لم أشاهد الفيلم ولكن عند قرأتي لرواية أحلام مستغانمي أستوقفتني الاسطر الذي تحدثت فيها عن الفيلم حتى تصورت نفسي اجلس معها في السينما وأتابعه وكنت مثلها متشوقة لاعرف نهاية الفيلم هل الطلاب يقفون الى جانب مدرسهم الذي أعطاهم و أعطاني بالمثل أهم درس في الحياة أم مثلما قالت أحلام يبيع الطلاب ما تعلموه بأول مساومة دنيئة يمكن بترجع النهاية حسب الكاتب اذا كان متفائل او غير ذلك لعلها الرائعة أحلام تخبرنا النهاية في روايتها القادمة
ياسمين علي

ان كنت تقصد البشر الذين هم اقل من مستوى الحيوانات انا معك كلما تعرفنا على هذا الصنف من البشر "الذين لا يشبهون البشر ولا حتى الحيوان" اقول نعم الحيوان افضل منهم. يمكن ان نتعلم من الحيوان الذي يشاركنا الأرض والسماء و البحار والهواء .. نتعلم أشاء كثيرة مثلا رغم ان يد البشر امتدت الى الأشجار وحولت موطن الشجر والحب إلى باطون وما شابه لم تيأس العصافير من العيش وما زالت تبحث عن الحياة وسط هذه الفوضى الذي سببها الانسان الى يومنا هذا مازال العصفور يغني أغنية الوجود ويمجد ربه دون ضجر, اخذنا منه كل شئ ومازال فرحا ويبني اسرته ويعلمهم الطيران بحرية دون قيود وخوف في سماء غير أمنة لا يخاف الصواريخ ولا يخاف من جرائم الارهاب لانه يؤمن بأن الله فوق الجميع وإن مات فهو مبعوث من جديد …………….. بإمكاننا أن نكون مثله بل وافضل منه إن آمنا بحقيقة وجودنا
ياسمين علي

اهلين زينا الشكر لصديقتنا منال لانها منحتنا اسطر رائعة شكرا لك منال شكرا لك زينا المهم اننا نوافق زوربا وهذا المهم فهمنا لهذه الحقائق يعني اننا نسير في الطريق الصحيح قبل ان نكبر ونهرم ويفوت الاوان .. [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 10/10/2005 ] [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 11/10/2005 ]
ياسمين علي

مرحبا جميعا اسمحوا لي ان اشارك بالموضوع حسب رأي ولكل منا له رأيه وارى ان اختلاف الاراء هي دليل عافية وليس العكس لان مجرد ان نعبر عن افكارنا هذا بحد ذاته شجاعة ورأي هو ان الانسان بإمكانه ان يكون أقل مرتبة من الحيوان . أو بمستوى الحيوان أو امامه خيار ثالث أن يكون إنسان و أنا أتعجب كيف للانسان ان يرضى لنفسه ان يكون جيوان ليس انتقاصا من دور الحيوان بل لان الله أراد له ان يكون انسان.. وترك لنا الحرية بأن نقرر مانكون اذا ليست المشكلة تتعلق بالحيوان بل فينا وبقدر معرفتنا بالتعامل مع حقيقة ما نكون .... لكل منا حريته بأن يقرر ان يكون ما يشاء ولكن المشكلة اننا لم نتعلم معنى الحرية بشكلها الحقيقي ولكن نحاول ونحاول لعلنا نصل... وشكرا
ياسمين علي

أهلين صديقتي منار اسمحي لي أن أستعير كلماتك الرائعة "سأحاول ألا أسمح لأي شيء بأن يقف في وجه احلامي ... علمي ... طموحاتي... و الاهم :أنوثتي" ليت كل النساء يأخذوا بهذه الكلمات التي تعتبر تحدي بدأته قبلنا الكثيرات وها نحن نكمل المشوار ولكن يبدو ان مشوارنا طويل وصعب ويحتاج الى كثير من الصبر صديقتي عندما يكون عدوك الاول هو العادات والتقاليد والافكار البالية .... سيكون عدوك من اصعب انواع الاعداء التي قهرت البشرية .. لكن رغم كل شئ الشمس لا تمل من الشروق منذ بدء التكوين وهي تشرق والله اعلم الى متى ليتنا نتعلم من الشمس ان الحقيقة هي وحدها تستحق ان نتبعها... اما الاوهام والاشياء التي زرعت في عقولنا.. كانت مجرد حجب الحقائق .. اتمنى ان تستمري في الحلم انت وانا وغيرنا لعلنا يوم ما نعيش ونغهم معنى الرسالة الحقيقة التي ارادها الله منا وليس كما يفرضها علينا الاخرون [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 9/10/2005 ]
ياسمين علي

اشتاق ورودك …نسيت يومها ان أسألك أي وردة تلك التي حملتها لي …لم اعرف مثلها سابقا ولم ارى مثلها لاحقا… كأنك انتشلتها من قلبك و رميتها بين يدي ….وردة هي…ولكنها ذكراك….حملتها بيدي وكأنني احمل شئ منك ….رائحتك…عطرك….مازالا عالقان على يدي
ياسمين علي

مرحبا صديقتي منال شكرا لك لانك سمحت لنا ان نشاركك بلحظات نكون فيها بين الغيوم لحظات نتخلى فيها عن كل شئ عن الانانية ... الكره ....الغيرة .....الحقد ونرمي كل قناعاتنا الخاطئة التي ورثناها .. شكرا لك كم من الجرائم ترتكب بإسم الوطن بإسم الشرف بإسم الله ... كثيرة هي ولو ان زوربا معنا الان في هذه الايام لكانت اصيبت بالجنون حتما لا اعتقد ان الله أوجد الحب الذي في قلوبنا لنقتل وندمر فقط لنرفع اسمه لا اؤمن بذلك هذه كذبة كبيرة الروح التي فينا لا تتقبلها على الاطلاق رمضان كريم ............ننتظر منك المزيد لاننا بحاجة الى ان نعيش تلك اللحظات لنرجع الى الانسان الذي خلقه واراده الله [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 5/10/2005 ] [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 5/10/2005 ]
ياسمين علي

صديقتي غفران توقيعك الذي اخترتيه الذي يرافق كل مشاركاتك هو وحده الذي يجيبك على السؤال ......... على فكرة انا حبيت توقيعك اما رأي الشخصي اعتقد ان اسطري عبرت عنه الحب هو نعمة الوجود ولكن ليس كل الحب حب ارجعي اولا واخيرا الى روحك عندها الجواب الاكيد
ياسمين علي

اهلين صديقتي غفران.......... الياسمين .......يرحب بك المرأة هي الام الاخت العمة الخالة الحبيبة وقبل كل شئ هي رمز الحب و العطاء ............. علينا ان نرتقي فوق تلك الكلمتين الرجل ..المرأة ونقول الانسان ........................انا مع الانسان ولا يهمني الهيكل .......يل الروح التي تسكن فينا ................. [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 28/9/2005 ] [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 28/9/2005 ] [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 28/9/2005 ]
ياسمين علي

أهلين زينا ........ان شاء الله ماكون أخطأت بإسمك صديقتي زينا كلنا ورود .وكلنا نزين حديقة الحياة الحياة بنوع واحد من الزهور مملة ...... انا ياسمين و انت زينا وهو بنفسج ........ واهلا بك
ياسمين علي

اهلين استاذي العزيز أيهم .. اولا شكرا لقبولي معكم شكرا لانك اسكنت الياسمين في مكان أحبته منذ زمن لا تستعجل يا استاذ أيهم لا بد ان نتعرف يوما ............... كنت اتمنى ان تعرفني من اسطري ....... ليس من الضروري ان املك اسم عنوان مهنة ....الخ لا اغادر اسطري اقيم فيها منذ عقود ............. دع أسطري تكتب كل شئ عني صدقني لا احب ان اسرد معلومات اعتبرها بلا قيمة .......... المهم ان تصل كلمتي ............. هذا المهم و باقي الاشياء بلا اهمية .............. [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 16/10/2005 ]
ياسمين علي

أهلين صديقي أحمد اسمح لي ان اناديك صديقي لاني منذ قررت ان اكون هنا بينكم كنت قد قررت قبلها ان أكون صديقة لكم و ان تكونوا بالمثل .... شكرا لكلماتك ............ على فكرة انا اكتير معجبة بتوقيعك .........ا انا ما عرفت عن نفسي بالشكل المعتاد لي غاية في نفسي أردت أسطري ان ترسم ملامحي وتقول اسمي وتكتب عمري و توصف مهنتي و تدل على اهتماماتي ........... اهلا بك صديق للياسمين ...............
ياسمين علي

الى روح جبران .. أنت رحلت و هو رحل و لا أدري غداً من سيرحل..ولكن أعرف أنني أبحث عن ذاك الطريق الذي سأصل اليه يوماً..لا أدري إن كنت فعلاً أستحقه ولكن إيماني بالله يخبرني أنه بإمكاني اللحاق بكم.. بالمحبة فقط يحيا الإنسان… بالمحبة تحيا الشعوب … _______________________ ولكن هل حقا هناك فرق ان كان الله في قلبي ام كنت انا في قلب الله ..هذا هو السؤال؟ الله الحق …اليس كذلك أنا احمل الحق في قلبي في ضميري …. الله الرحمة….انا احمل الرحمة في قلبي ………….. ان حملت في قلبي العدل الرحمة التسامح الغفران …… اكون بذلك أسكنت الله في قلبي …………… فرضا لو أدخلت الحقد الى قلبي ..الا أكون بذلك اخرجت الله من قلبي لكن الله لن يعاملني بالمثل …بل سيظل يحملني في قلبه … الى ان اتغلب على حقدي ..و اطرده من قلبي .. واسكن عوضا عنه التسامح و اكون بذلك اعدت الله الى قلبي …. أي نحن فقط من نحدد ان نسكن الله او لا نسكنه في قلوبنا اما بقائنا في قلب الله .. هذا اظنه دائم ..بيد الله وحده الله رحيم ……يشملنا برحمته و يحملنا بقلبه مهما أخطأنا … انا دائما في قلب الله ………..و لكن هل الله دائما في قلبي؟ [ تم تحريره بواسطة ياسمين علي on 15/10/2005 ]
ياسمين علي

أهلين رضوان لا اعرفك أكيد ولكن انت تحمل في قلبك شاعر فقط ابحث عنه شكرا اتمنى ان نصبح أصدقاء ..............يمكن بالاخير اطلع بعرفك كله ممكن