اعط العالم الذي تتحرك و تفعل فيه ، الاتجاه الى الخير ، و سوف يقود إيقاع الزمن الهادئ الى التألق و الازدهار

ان الانتقال من الحالة المنفعلة للإحساس إلى الحالة الفاعلة للتفكير و الإرادة لا يتم إلا عن طريق حالة وسطى من الحرية الجمالية

الشخص النبيل لا يكتفي بأن يكون هو نفسه حراً ، لا بد له من تحرير كل ما حوله

الإحساس المتطور بالجمال يهذّب الأخلاق

من واجب طاقة الجرأة النضال ضد العراقيل التي يضعها كل من كسل الطبيعة و جبن القلب في وجه تعليم الحقيقة

تقييم الماضى ضرورة لعدم تكرار الاخطاء

النسيان مقاومة للحزن ودفاع عن الحياة.

النظرية تصبح قوة مادية عندما تتغلغل وسط الكتل

يُخطئ من يقول جازماً بأن حاسة الإنسان هي مقياس الأشياء

ينبغي لمن يحاول الارتفاع إلى معرفة، تجاوز مرتبة العامة، ان لا يلتمس في صيغ الكلام، التي ابتدعتها تلك العامة، الا مواطن شك

لأن السبب لا يكمن في الأشياء ، فلا بد أن ثمة شيئاً ما في نفوس البشر يقف عائقاً في طريق تلقّي الحقيقة

إنك بحاجة إلى أمرٍ واحد ،ذلك الذي كان الجميع دائمًا، والآن كذلك، بحاجةٍ إليه: الخير، الخير الحقيقي، ليس ذلك الذي قد يكون خيرًا لك وحدك، وشرًّا على الآخرين، بل خيرٌ حقيقيٌّ، خيرٌ حقٌّ، بحيث يكون خيرًا لك ولكلِّ الناس، اليوم، وغدًا، وفي كلِّ مكان

كل ما يحتاج اليه الشيطان لكي يحقق الانتصار هو أن يجلس الأخيار دون أن يفعلوا شيئاً ...

عندما تلهمك غاية عظيمة أو مشروع خارق فإن كل أفكارك ستحطم قيودها و ستجد عقلك يتجاوز الحدود ، و إدراكك يتوسع في كل اتجاه ، و ستجد نفسك في عالم جديد مدهش و عظيم ....

وصلت الى مفترق طريقين في الغابة فاخترت الطريق الذي لا يسلكه الكثيرون ، هذا الخيار هو الذي غير العالم ...

إن ألف ضربة لقطع أغصان شجرة الشر تعادل ضربة واحدة لقطع جذورها .....

لا يستطيع أي إنسان لفترة طويلة من الزمن أن يظهر بوجه أمام نفسه و بوجه آخر أمام الناس دون أن يشعر في النهاية بالارتباك نتيجة لجهلة بأيهما هو الوجه الحقيقي ....

ما من نجاح يعوض فشل الإنسان في منزله ...

السلطة الاخلاقية : هي ممارسة الاختيار الحر اعتماداً على المبادئ ، وهي في كل الحلات تقريباً تقتضي نوعاً من التضحية

هو يرفعني و أنا أرفعه و هكذا نصعد معاً ...