يدعو الضمير-وهو صوت خافت موجود في أعماقنا- إلى السكينة والسلام. لكن أنانيتنا تتسم بالطغيان. إنها تفسر كل المعطيات التي تصلنا بأنها تمجيدٌ لذواتنا. لذا يجب التحكم فيها وإفساح المجال لضميرنا كي يوجه سلوَكنا الوجهةَ السليمةَ
إنني أشعر بالامتنان للموسيقي ...إنني أشعر بالامتنان للنجوم ....إنني أشكر الأزهار...إن وجودي هو هديتي.... إنني أفتح يدي و أحرر العالم ، إنني هنا ، إن ذاتي هي كل ما أحتاجه
إنني ملك نفسي حين أستطيع أن أكون سعيداً . إنني ملك نفسي حتى أستطيع أن أعطي الآخرين دون قيود . إني أمنح حبي للجميع دون شروط و لا أنتظر شيئاً في المقابل .
إنني ملك نفسي حين أستطيع أن أكون سعيداً . إنني ملك نفسي حتى أستطيع أن أعطي الآخرين دون قيود . إني أمنح حبي للجميع دون شروط و لا أنتظر شيئاً في المقابل .
أنا أيضاً قلب ، لهذا تراني لا أطيق الظلم ، أو الخزي ، أو العار ، كيف يسعك أن تحب الظالم ، والشائن و الصفيق الوجه ؟ اضرب ! إن أحد أعظم التزامات الانسان هو الغضب