عمار اسماعيل

احذروا وضاح خنفر السوري

تراوحت ردود الفعل على مقالي السابق "ملامح الإعلام الاجتماعي المقاوم في سوريا" بين التأييد الخجول والاستنكار المبطن بالتخوين. وأهم ملاحظة لي هي أن أغلب الردود التي أتتني لم تكن علنية، وكأنها تخشى الحديث في الموضوع علنا. بعض الردود حملت استفسارات سأحاول الإجابة على الأسئلة السهلة منها فيما يلي، مع وعد بالإجابة على الأسئلة التي تحتاج دراسة وتفكيرا لاحقا في مقالات منفصلة.