في السابق لقنونا على مقاعد الدراسة أن التنافس بين العمال يؤدي إلى زيادة الإنتاج...
هل هذا صحيح؟ وإلى أي مدى؟
تخبرنا كتب الإدارة الحديثة (إقرأ بيتر دراكر- ممارسة الإدارة The Practice of Management By Peter DRUCKER
كما تخبرنا التجربة اليابانية المعتمدة على فلسفة ديمينغ للإدارة ما يلي:
لا شيئ أسوأ من مفهوم الطاقة الإنتاجية الوسطى واحتساب المكافآت تبعا لزيادة الإنتاجية عن ذلك المستوى، إنها تحبط العامل البطيئ وتجهده، وتزيد العبء على خطوط الإنتاج التالية.. ولا بد من توصيف دقيق للعمل كي لا نصل إلى إرهاق العامل بل ندع العمال في القسم كي يقرروا الإنتاجية المناسبة لهم
ولا شيء أسوأ من التنافس في الشركة الواحدة، فالمنافسة ضمن الشركة تشتت الطاقة المنتجة وتحولها إلى قوى عطالة نابذة تفتت الشركة إلى أجزاء!
إن السبيل إلى زيادة الإنتاجية يكمن في توحيد الجهود المنفردة باتجاه الهدف المشترك وذلك ابتداء من القسم، إلى الوحدة، فالمؤسسة. بعد توصيف العمل، ومشاركة العمال في وضع هدف الشركة لزيادة حس المشاركة لديهم.
هل هذا صحيح؟ وإلى أي مدى؟
تخبرنا كتب الإدارة الحديثة (إقرأ بيتر دراكر- ممارسة الإدارة The Practice of Management By Peter DRUCKER
كما تخبرنا التجربة اليابانية المعتمدة على فلسفة ديمينغ للإدارة ما يلي:
لا شيئ أسوأ من مفهوم الطاقة الإنتاجية الوسطى واحتساب المكافآت تبعا لزيادة الإنتاجية عن ذلك المستوى، إنها تحبط العامل البطيئ وتجهده، وتزيد العبء على خطوط الإنتاج التالية.. ولا بد من توصيف دقيق للعمل كي لا نصل إلى إرهاق العامل بل ندع العمال في القسم كي يقرروا الإنتاجية المناسبة لهم
ولا شيء أسوأ من التنافس في الشركة الواحدة، فالمنافسة ضمن الشركة تشتت الطاقة المنتجة وتحولها إلى قوى عطالة نابذة تفتت الشركة إلى أجزاء!
إن السبيل إلى زيادة الإنتاجية يكمن في توحيد الجهود المنفردة باتجاه الهدف المشترك وذلك ابتداء من القسم، إلى الوحدة، فالمؤسسة. بعد توصيف العمل، ومشاركة العمال في وضع هدف الشركة لزيادة حس المشاركة لديهم.
المنتديات
إضافة تعليق جديد