ان اكبر جريمة تم ارتكابها في عهد الرئيس اميل لحود هي الافراج عن السفاح جعجع . وعليه يجب اقامة دعوه من الشعب اللبناني وكل من يقف ضد القتله والمجرمين على كل من وقع من النواب على قانون الافراح عن جعحع ، ودون ان يستثنى احد . فكيف لمن يمثل الشعب اللبناني تحت قبة ما يدعى مجلس للنواب ان يوافق على الافراج عن ما يدعى بالحكيم ، هو بالحقيقه حكيم تخرج من مسلخ الكرنتينا وجسر المدفون ، وكرس اختصاصه بالقضاء على عائلة آل شمعون ، وآل فرنجيه ، ومجازر صبرا وشاتيلا. وبيديه وسفاحيه من يدعون نفسهم بالتيوس طالت كافة الشعب اللبناني من مسلمين ومسيحيين ، وتوصلت إلى اغتيال المفتي خالد ورئيس الوزراء رشيد كرامي . وبالرغم من ذلك تمت الموافقه بالافراج والعفو عن السفاح المجرم سمير جعحع . في تاريخ الامم والشعوب وعلى حد علمي لم يتم مرة واحده الافراج عن المجرميين بحق الانسانيه بل كان الاعدام الوسيلة الوحيده لهم كما حصل لهتلر وسفاحيه ، والمره الوحيده التي يتم الافراج عن مجرم ما بحق الانسانيه . حصل في لبنان وبموافقه من الجميع وعلى رئسهم رأس الكنيسه وراس دار الافتاء اللبنانيه ، وموافقة دار الافتاء ،وكي لا نظلم القائمين عليها كانت واحده بواحده من اجل انقاذ جماعة الضنيه ( أي القاعده ، وفتح الاسلام لاحقا ، وقتلة الحريري كما سيتبين) وفجري عين علق. فكان لكل من وقع بحافره ولا خجل من القول قد وقع على الاستمرار باشعال الفتنة في لبنان وابقاء الحريق دائما . واستمرار مسلسلات الاغتيالات والتفجيرات الموقعه تحت عنوان صنع في مسالخ الحكيم جعجع وبمساعده وتدريب اميركا اسرائيلي .
واليوم يأخذ دور المنجمين من خلال نشر تنبأته في الاغتيالات التي طالت وزراء وشخصيات لبنانيه . والاتهامات ومحاضر التحقيقات الجاهزه . فكانت بداية التنبؤات قبل اعتيال الوزير الجميل لتصدق نبؤته ، والحقها بمتفجرت عين علق واعلان الاكثريه ان من قام بهذا العمل المدان هو الحزب القومي السوري الاجتماعي . واسقطت التحقيقات العدليه تبؤة حعجع وكشف النحقيق ان المجرمون فتح الاسلام . ويعود ويكرر الكذب والتهديد يشاركه في هذه المره السفير السايق جوني عبدو محددين الضحيه هذه المره بان الاغتيال سيطال نائبا من المتن فيسقط النائب غانم. واليوم يتحفنا بنبؤة جديده تطال الوزير السنيوره . وبالرغم من معرفتنا بكذب المنجمون ولو صدقوا . فانا دولتنا ورغم المعرفه التامه لمجريات الامور إلا انها تعمل على طمس الحقائق بل اخفاء الادله وسوق الاتهامات المسيسه كما تعودنا على الافعال والاقوال الكاذبه. ويتشارك متوحدا مع زبانية الحرب الاهليه اللبنانيه
جن بلاط والبشع ( الجميل). ليرفع الشر رأسه من جديد في عين الرمانه مشاركة مغ الكتائب اللبنانيه المدرسة الاولى لجعجع في فنون التعذيب والتي كان مؤسسيها قد تدربوا في المانيا النازية على يد سفاحي هتلر كما جاء في روايات الملهم الاكبر بيار الجميل . وكأن القدر يأبى إلا ان تستعاد الاحداث بصور ابشع لكن بنفس الايدي القذره المغمسه بدماء الفقراء . فيما اصحاب البطون الجشعه جالسون وبيدهم الاقلام للتوقيع على صكوك الغفران من جديد للقتله والسفاحين . والسؤال الذي يثير نفسها اليوم إلا يخجل الجميل لاشلاء فقراء الشعب اللبناني الذين يطالبون بلقمة العيش ام انه يتأثر فقط على السفاحين امثاله وتثور كرامته من اجل كل من شارك ويشارك في قتل اللبنانيين ( لانه في الاصل ليس لبناني) . إلا يستحي جن بلاط من والده الشهيد ويعتزل سياسة الكذب والخداع ويتوقف عن تكدس الاموال التي سرقهاوازلامه ولازال
. وإلى متى سيبقى القتله واللصوص حارج السجون .
هي دعوه من اجل ملاحقة المذنبون والقتله من قبل المعذبون في الارض ، ومن المقهورين والمظلومين. لان السكوت عن الحق جريمة لا يمكن الصمت عنها .
دياب القرصيفي - صحفي وكاتب لبناني مقيم في لندن diabalkarssifi@msn.com
واليوم يأخذ دور المنجمين من خلال نشر تنبأته في الاغتيالات التي طالت وزراء وشخصيات لبنانيه . والاتهامات ومحاضر التحقيقات الجاهزه . فكانت بداية التنبؤات قبل اعتيال الوزير الجميل لتصدق نبؤته ، والحقها بمتفجرت عين علق واعلان الاكثريه ان من قام بهذا العمل المدان هو الحزب القومي السوري الاجتماعي . واسقطت التحقيقات العدليه تبؤة حعجع وكشف النحقيق ان المجرمون فتح الاسلام . ويعود ويكرر الكذب والتهديد يشاركه في هذه المره السفير السايق جوني عبدو محددين الضحيه هذه المره بان الاغتيال سيطال نائبا من المتن فيسقط النائب غانم. واليوم يتحفنا بنبؤة جديده تطال الوزير السنيوره . وبالرغم من معرفتنا بكذب المنجمون ولو صدقوا . فانا دولتنا ورغم المعرفه التامه لمجريات الامور إلا انها تعمل على طمس الحقائق بل اخفاء الادله وسوق الاتهامات المسيسه كما تعودنا على الافعال والاقوال الكاذبه. ويتشارك متوحدا مع زبانية الحرب الاهليه اللبنانيه
جن بلاط والبشع ( الجميل). ليرفع الشر رأسه من جديد في عين الرمانه مشاركة مغ الكتائب اللبنانيه المدرسة الاولى لجعجع في فنون التعذيب والتي كان مؤسسيها قد تدربوا في المانيا النازية على يد سفاحي هتلر كما جاء في روايات الملهم الاكبر بيار الجميل . وكأن القدر يأبى إلا ان تستعاد الاحداث بصور ابشع لكن بنفس الايدي القذره المغمسه بدماء الفقراء . فيما اصحاب البطون الجشعه جالسون وبيدهم الاقلام للتوقيع على صكوك الغفران من جديد للقتله والسفاحين . والسؤال الذي يثير نفسها اليوم إلا يخجل الجميل لاشلاء فقراء الشعب اللبناني الذين يطالبون بلقمة العيش ام انه يتأثر فقط على السفاحين امثاله وتثور كرامته من اجل كل من شارك ويشارك في قتل اللبنانيين ( لانه في الاصل ليس لبناني) . إلا يستحي جن بلاط من والده الشهيد ويعتزل سياسة الكذب والخداع ويتوقف عن تكدس الاموال التي سرقهاوازلامه ولازال
. وإلى متى سيبقى القتله واللصوص حارج السجون .
هي دعوه من اجل ملاحقة المذنبون والقتله من قبل المعذبون في الارض ، ومن المقهورين والمظلومين. لان السكوت عن الحق جريمة لا يمكن الصمت عنها .
دياب القرصيفي - صحفي وكاتب لبناني مقيم في لندن diabalkarssifi@msn.com
المنتديات
إضافة تعليق جديد