أكد تقرير فلسطيني أنّ حياة 45 في المائة من الأسر الفلسطينية، في الضفة الغربية وقطاع غزة، أصبحت خلال شهر أيلول (سبتمبر) 2003 أسوأ مما كانت عليه في آب (أغسطس) 2003، وأنّ أكثر من نصف الأسر واجهت قيوداً كثيرة في تنقلات أفرادها، خلال الشهور الستة الماضية.
فحسب تقرير إحصائي أصدره الجهاز المركزي الفلسطيني للإحصاء؛ قالت نسبة لا تتجاوز 10 في المائة من الأسر الفلسطينية، في الضفة والقطاع فقط؛ إنّ حياتها اليوم أفضل مما كانت عليه قبل شهر، في حين وصف 45.3 في المائة من الأسر الفلسطينية حياتها اليوم بأنها باتت أسوأ مما كانت عليه قبل شهر.
كما أفادت نسبة قوامها 4.2 في المائة من الأسر الفلسطينية؛ بأنّ إمكانية الحركة والتنقل لها خلال أسبوع البحث كانت أصعب بكثير مما كانت عليه في الأسبوع السابق، وذلك مقابل 2.9 في المائة من الأسر أفادت بأن هذه الإمكانية قد تحسنت خلال ذلك.
وأعربت 7.4 في المائة من الأسر الفلسطينية في الضفة والقطاع أنّ حياتها، خلال الشهر القادم ستكون أسوأ بكثير، مما هي عليه الآن، مقابل 2.9 في المائة من الأسر توقعت تحسناً. وقد توقعت نسبة قوامها 10.1 في المائة من الأسر الفلسطينية في الضفة والقطاع أن تسوء حياتها خلال الشهور الستة القادمة، أكثر من الآن، مقابل 6.2 في المائة منها توقعت تحسناً.
ويستدل من الدراسة أنّ الشباب أكثر تفاؤلاً من كبار السن في هذا الإطار، بينما بيّنت النتائج أنّ حالة التفاؤل بين اللاجئين وغير اللاجئين، حول حياة أسرهم في المستقبل، لا تختلف كثيراً، في حين تزداد حالة التشاؤم لدى الأفراد، حول توقعاتهم لحياة أسرهم في المستقبل، بازدياد المؤهل العلمي.
وتشير نتائج الدراسة ذاتها إلى أنّ 26.2 في المائة من الأسر في الضفة والقطاع أظهرت حاجتها للغذاء كأولوية أولى، و18.8 في المائة من الأسر أظهرت حاجتها للعمل كأولوية أولى، و21 في المائة أظهرت حاجتها للمساعدات المالية كأولوية أولى، بينما أظهر 8.1 في المائة حاجتها للخدمات الصحية كأولوية أولى.
ولدى سؤال الأسر، التي شملها الاستطلاع الجديد عن الحاجة الأكثر أهمية للتجمعات السكانية الفلسطينية في الضفة والقطاع، بشكل عام؛ أفاد 5.1 في المائة من الأسر أنّ الحصول على المساعدات الغذائية هو الحاجة الأكثر أهمية، في حين أفاد 46.9 في المائة من الأسر أنّ إيجاد فرص عمل هو الحاجة الأولى للتجمعات.
فحسب تقرير إحصائي أصدره الجهاز المركزي الفلسطيني للإحصاء؛ قالت نسبة لا تتجاوز 10 في المائة من الأسر الفلسطينية، في الضفة والقطاع فقط؛ إنّ حياتها اليوم أفضل مما كانت عليه قبل شهر، في حين وصف 45.3 في المائة من الأسر الفلسطينية حياتها اليوم بأنها باتت أسوأ مما كانت عليه قبل شهر.
كما أفادت نسبة قوامها 4.2 في المائة من الأسر الفلسطينية؛ بأنّ إمكانية الحركة والتنقل لها خلال أسبوع البحث كانت أصعب بكثير مما كانت عليه في الأسبوع السابق، وذلك مقابل 2.9 في المائة من الأسر أفادت بأن هذه الإمكانية قد تحسنت خلال ذلك.
وأعربت 7.4 في المائة من الأسر الفلسطينية في الضفة والقطاع أنّ حياتها، خلال الشهر القادم ستكون أسوأ بكثير، مما هي عليه الآن، مقابل 2.9 في المائة من الأسر توقعت تحسناً. وقد توقعت نسبة قوامها 10.1 في المائة من الأسر الفلسطينية في الضفة والقطاع أن تسوء حياتها خلال الشهور الستة القادمة، أكثر من الآن، مقابل 6.2 في المائة منها توقعت تحسناً.
ويستدل من الدراسة أنّ الشباب أكثر تفاؤلاً من كبار السن في هذا الإطار، بينما بيّنت النتائج أنّ حالة التفاؤل بين اللاجئين وغير اللاجئين، حول حياة أسرهم في المستقبل، لا تختلف كثيراً، في حين تزداد حالة التشاؤم لدى الأفراد، حول توقعاتهم لحياة أسرهم في المستقبل، بازدياد المؤهل العلمي.
وتشير نتائج الدراسة ذاتها إلى أنّ 26.2 في المائة من الأسر في الضفة والقطاع أظهرت حاجتها للغذاء كأولوية أولى، و18.8 في المائة من الأسر أظهرت حاجتها للعمل كأولوية أولى، و21 في المائة أظهرت حاجتها للمساعدات المالية كأولوية أولى، بينما أظهر 8.1 في المائة حاجتها للخدمات الصحية كأولوية أولى.
ولدى سؤال الأسر، التي شملها الاستطلاع الجديد عن الحاجة الأكثر أهمية للتجمعات السكانية الفلسطينية في الضفة والقطاع، بشكل عام؛ أفاد 5.1 في المائة من الأسر أنّ الحصول على المساعدات الغذائية هو الحاجة الأكثر أهمية، في حين أفاد 46.9 في المائة من الأسر أنّ إيجاد فرص عمل هو الحاجة الأولى للتجمعات.
المنتديات
إضافة تعليق جديد