دمي ليس برخيص
بعض تفاصيل ما جرى ليلة قيام اشقائي بمحاولة لاختطافي باستخدام أحد فروع الامن السياسي( والذي هو فرع لحماية المواطنين من التجاوزات وليس لحماية فئة تريد .......)وذلك للتخلص مني بعد ان بدأت افضح ما قاموا به من تجاوزات وفساد في سبيل سرقتي وقبل ذلك سرقة والدنا المرحوم ولانني بدأت على ما يبدو أصبحت اشكل بكتاباتي (التافهة ) خطر على بعض المفسدين ولذلك فقد تم التخطيط لاختطافي و................ وبذلك ينتهون مني ومما اسببه من ازعاج يطالهم ويطال الفساد المحترم ورغم انهم كانو قد جهزوا على ما يبدوا لعملية تريحهم مني وذلك بزجي في السجن (او اختطافي بحجة اقتيادي للسجن لتتم تصفيتي في القطاع الخاص او ان تترك مهمة تصفيتي للسجن ولما اعانيه من امراض صحية وقد تكون التهمة الاولى التي ُتعتمد لزجي في السجن هي تهمة التطاول على مقام المحكمة حتى وان بقيت صامتة خاصة وانني قد تعرضت سابقا لعدة تهديدات بسجني بتهمة التطاول من طرف احد رؤساء النيابة العامة والمحامي العام الاول وذلك لإصراري على طلبي بتنفيذ القوانين والدساتير التي من المفترض انها هي الحاكمة لعمل القضاء ليس إلا ) وذلك في جلسة 19/1/2006 التي تم تعيينها لمحاكمتي على جرأتي للوقوف مع الحملة المقامة على الفساد في وطني الحبيب ومن المفارقات في تفاصيل هذه الجلسة انه من المعلوم لدى كل من يعمل في السلك القضائي ان الشهر الاول من كل عام يتم فيه تدوير القضايا واعطائها ارقاما جديدة وبذلك يكون من الصعب تعيين اية جلسة في هذا الشهر الا عندما يكون ثمة قضايا مستعجلة جدا وفيها موقوفين (اللهم الا اذا كان تم تعيين هذه الجلسة بحكم ماسيكون من توقيفي المخطط له مسبقا )والمفارقة الثانية انه وبحسب مذكرة التبليغ فإن الجلسة هي في محكمة صلح الجزاء الاولى وقد تم التأكيد على ذلك مرتين ولكن القضية بحسب السجلات لا وجود لها ابدا في محكمة صلح الجزاء الاولى واصلا لا يوجد اية جلسة في محكمة صلح الجزاء الاولى في يوم الخميس 19/1/2006 وبعد البحث والتمحيص ولغرابة هذا الامر بحثت وبحثت وبحثت لاجد ان القضية تم فرزها الى محكمة صلح الجزاء الثالثة وليس الاولى فما المقصود من تبليغي للذهاب الى محكمة ليس فيها أي جلسة بهذا اليوم وعدم تبليغي للذهاب الى المحكمة التي تنظر بالدعوى حقيقة ً الا عملية مدبرة بعنايةلاختطافي وتصفيتي لانه من المفترض ان يكون كاتب التبليغ هو كاتب محكمة صلح الجزاء الثالثة ما ينفي اية امكانية لحدوث خطأ غير مقصود الا اذا كان المقصود هو اختطافي (ولا مين شاف ولا مين دري )لان التبليغ في محكمة والجلسة في محكمة اخرى والمفارقة الثالثة ان التبليغ الذي وصلني لا يحتوي في خلفه على ختم القاضي وتوجيه التبليغ الى دائرة المحضرين ليصار الى تبليغي بحسب الاصول القانونية وهو الامر المتبع في كل التبليغات والمفارقة الرابعة ان الجلسة تم تعيينها في يوم الخميس أي ان ما سيجري يوم الخميس سيتم التغطية عليه لان الجمعة والسبت يومي عطلة (وسلامتك) وخلي حدا يدور عليك ويجدك وما في حدا لا تندهي ما في حداااااااااااااااااااااااا
صورة مذكرة دعوتي الى محكمة صلح الجزاء الاولى صورة لخلفية احدى مذكرات الدعوة وعليها التوجيه الى دائرة المحضرين وختم القاضي بعكس المذكرة السابقة ولكن على ما يبدو انهم كانواكثر استعجالا وكانوا متلهفين لتكون احتفالاتهم بالعام الجديد احتفالا يحمل لهم فرح حقيقي بالخلاص مني (ونسوا وهم من يؤهبون الناس للحج ويقطعون لهم التذاكر ويتعهدون الحجيج ذوو الخمس نجوم عبر متعهد خاص وبأغلى الاسعار (على الراس الواحد){فقد فاتهم ان الرسول الاعظم صلى الله عله وسلم قال في خطبة حجة الوداع ألا إن دماءكم و أموالكم و أعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا } ومشاركة منهم بالاحتفالات على طريقتهم مع العالم الذي ينشغل كله في احتفالات رأس السنة الميلادية واعياد الميلاد المجيد فلا بد لهم من تهيئة ذبيحة العيد للاحتفال فتم الاستعجال وتقديم موعد الاختطاف من يوم الخميس 19/1/2006 الى يوم الخميس 29/12/2005 والعامل المشترك بين الموعدين(إضافة للنية الواحدة بالتخلص مني) انهما في يوم الخميس وسيأتي بعدهما ايام عطلة والان الى بعض تفاصيل يوم الخميس 29/12/2005 { الذي انجاني منه الله عز وجل باعجوبة والحمد لله العلي القدير } فقد تلقيت اتصالا هاتفيا على هاتفي الجوال في الساعة الثانية عشرة والنصف ظهرا من رئيس فرع التحقيق الأمن السياسي وطلب مني ان اعطيه رقمي الأرضي وبعد ان أعطيته الرقم الأرضي اتصل وقال : انا العميد رئيس الفرع وأريد منك الحضور إلى الفرع لندردش سوية قلت له أولا من أين حصلت على رقم هاتفي الجوال فقال :أنا أمن قلت إذًا كان من الأولى أن تحصل على رقمي الأرضي عوضا عن أن تسألني أنا عن رقمي الأرضي قال: على كل أريد منك الحضور لندردش سوية قليلا , متى يمكنك المجيء ؟ قلت لا يمكنني المجيء بدون تبليغ رسمي قال لا بأس سأرسل لك تبليغ أعطني عنوان بيتك فقلت له من اعطاك رقم جوالي يمكنه ان يزودك بعنواني,فقال متى يمكنك المجيء ؟ الآن ممكن ؟ قلت لا في الخامسة والنصف اذا اردت قال: لكني لن اكون في المكتب دوامي يبدأ في السابعة والربع قلت له لا بأس إذا وبعد قليل حضر عنصر من الامن وسلمني التبليغ قلت له ألا تريد توقيعي قال لا حاجة ,سألته عن اسم العميد الذي طلبني قال عندما تأتين إلى الفرع تعرفين قلت هو يعرف اسمي ألا يجب أن اعرف اسم من طلبني قال لي هو العميد................. (ولن اذكر اسمه لانه منعني من ذكر أي اسم لان كل الاسماء خطوط حمراء كما قال لي وتحت طائلة حبسي وصحيح انه صرح لي ان بعض الاسماء قد تكون خطوط صفراء ولكن يتوجب علي التعامل مع كل الاسماء على انها خطوط حمراء ولم يتم تزويدي بقائمة الالوان للاسماء ) صورة التبليغ
و بعد قليل اتصلت بأحد الأشخاص الذين على علاقة بباسم البني الموظف لدى أشقائي ( و الذي أصبح من اصحاب الملايين خلال السنوات الخمس الأخيرة بعد أن تم تغييرمنصبه من (عامل قهوة وشاي )إلى المشرف المالي للسعودية ( على اطلاق العبارة بما يشمل المملكة العربية السعودية بحسب ادعائه في بطاقة رسمية ارسلها لي ولكني اظن ان سمو خادم الحرمين الشريفين لم يصله العلم بهذا المشرف المالي ) وطلبت من هذا الشخص أن يوصل رسالة إلى باسم البني ليوصلها بدوره إلى أشقائي باني اعرف أنهم وراء كل ما جرى وشطبهم للمقال على (سيريا نيوز ) اظهارا لسلطتهم التي لطالما هددوني بها سابقا وكأنهم هم .............. وانني اعرف انه واشقائي وراء هذا التبليغ فقد وصلتني معلومات مؤكدة من انه هو من أعطى رقم جوالي لرئيس الفرع لتنفيذ مخططهم وأنهم يعاودون استخدام فرع الأمن السياسي للضغط علي وليظهر لي شقيقي مدى ما يتمتع به من سلطة ونفوذ لا يقدر احد على الوقوف بوجهه و انني اعلم ما يقولونه عن تطمينات وصلتهم من مسؤول كبييير في القضاء بضمان سلامتهم تماما وانه مستعد ان يصدر الاوامر لحجري لازاحتي من طريقهم حتى يرتاحوا مني .
وحوالي الساعة الثانية ظهرا توجهت الى مكتب اللواء منصورة (وذلك لانه سبق ان توجهت اليه عندما تعرض لي سابقا فرع الامن السياسي فرع الميسات للضغط علي بعد تهديدات تلقيتها من اشقائي تفيد ان الجميع بجيبهم وانه لا يمكن لأحد أن يقف بوجههم ............... وقد توجهت وقتها إلى اللواء غازي كنعان الذي أحالني مباشرة إلى اللواء منصورة الذي قال لي : ............... وانا لا اسمح أن يتم استخدام فرع الأمن السياسي لمصالح الأفراد) ولكن اللواء لم يكن موجودا وقيل لي قد تجدينه في الدوام المسائي وقد عدت الى منزلي وسارعت إلى إخراج أولادي في حوالي الساعة الخامسة ووضعتهم لدى اصدقائي لشعوري بالخطر وشعوري وما وصلني من معلومات بإصرار أشقائي على تنفيذ مخطط.......... وعدت إلى مكتب اللواء في الساعة السابعة حيث قيل لي انه لم يحضر بعد فذهبت وعدت ثانية حوالي الساعة الثامنة والربع حيث تم إدخالي ليتم استقبالي وزوجي في مكتب وتم تقديم القهوة لنا وبعد نصف ساعة تقريبا حضر عنصر وسألنا عن الموضوع فقلنا له انه قد سبق أن أتينا إلى اللواء بعد اتصال من المرحوم اللواء كنعان وثمة مستجدات بنفس الموضوع ثم غاب وحوالي الساعة العاشرة حضر مدير مكتب اللواء السيد أبو عمار وقال لي اذكر حضوركم سابقا وسيادة اللواء أنهى الموضوع وان سيادة اللواء مشغول جدا الآن وقد لا يتمكن من مقابلتكم هل من مستجدات قلت له نعم لقد قام أشقائي باستخدام الأمن السياسي مرة أخرى ويبدو ان المخطط له هذه المرة أمر اكبر واني أخشى على حياتي وحياة أسرتي ولقد تم اليوم استدعائي إلى فرع التحقيق في الأمن السياسي من العميد ...(لاتنسوا الخطوط الحمراء فيها حبس يا جماعة )و قد تلقيت وانا في مكتب اللواء ستة اتصالات على هاتفي المحمول من العميد ولم أرد عليها ثم قال لي السيد مدير مكتب اللواء متى موعدك قلت الساعة السابعة والنصف قال لي غدا السابعة والنصف قلت لا اليوم قال لي مستحيل فأبرزت له التبليغ قال (..... على أساس انه مسافر اليوم هيك خبرنا )
بعض تفاصيل ما جرى ليلة قيام اشقائي بمحاولة لاختطافي باستخدام أحد فروع الامن السياسي( والذي هو فرع لحماية المواطنين من التجاوزات وليس لحماية فئة تريد .......)وذلك للتخلص مني بعد ان بدأت افضح ما قاموا به من تجاوزات وفساد في سبيل سرقتي وقبل ذلك سرقة والدنا المرحوم ولانني بدأت على ما يبدو أصبحت اشكل بكتاباتي (التافهة ) خطر على بعض المفسدين ولذلك فقد تم التخطيط لاختطافي و................ وبذلك ينتهون مني ومما اسببه من ازعاج يطالهم ويطال الفساد المحترم ورغم انهم كانو قد جهزوا على ما يبدوا لعملية تريحهم مني وذلك بزجي في السجن (او اختطافي بحجة اقتيادي للسجن لتتم تصفيتي في القطاع الخاص او ان تترك مهمة تصفيتي للسجن ولما اعانيه من امراض صحية وقد تكون التهمة الاولى التي ُتعتمد لزجي في السجن هي تهمة التطاول على مقام المحكمة حتى وان بقيت صامتة خاصة وانني قد تعرضت سابقا لعدة تهديدات بسجني بتهمة التطاول من طرف احد رؤساء النيابة العامة والمحامي العام الاول وذلك لإصراري على طلبي بتنفيذ القوانين والدساتير التي من المفترض انها هي الحاكمة لعمل القضاء ليس إلا ) وذلك في جلسة 19/1/2006 التي تم تعيينها لمحاكمتي على جرأتي للوقوف مع الحملة المقامة على الفساد في وطني الحبيب ومن المفارقات في تفاصيل هذه الجلسة انه من المعلوم لدى كل من يعمل في السلك القضائي ان الشهر الاول من كل عام يتم فيه تدوير القضايا واعطائها ارقاما جديدة وبذلك يكون من الصعب تعيين اية جلسة في هذا الشهر الا عندما يكون ثمة قضايا مستعجلة جدا وفيها موقوفين (اللهم الا اذا كان تم تعيين هذه الجلسة بحكم ماسيكون من توقيفي المخطط له مسبقا )والمفارقة الثانية انه وبحسب مذكرة التبليغ فإن الجلسة هي في محكمة صلح الجزاء الاولى وقد تم التأكيد على ذلك مرتين ولكن القضية بحسب السجلات لا وجود لها ابدا في محكمة صلح الجزاء الاولى واصلا لا يوجد اية جلسة في محكمة صلح الجزاء الاولى في يوم الخميس 19/1/2006 وبعد البحث والتمحيص ولغرابة هذا الامر بحثت وبحثت وبحثت لاجد ان القضية تم فرزها الى محكمة صلح الجزاء الثالثة وليس الاولى فما المقصود من تبليغي للذهاب الى محكمة ليس فيها أي جلسة بهذا اليوم وعدم تبليغي للذهاب الى المحكمة التي تنظر بالدعوى حقيقة ً الا عملية مدبرة بعنايةلاختطافي وتصفيتي لانه من المفترض ان يكون كاتب التبليغ هو كاتب محكمة صلح الجزاء الثالثة ما ينفي اية امكانية لحدوث خطأ غير مقصود الا اذا كان المقصود هو اختطافي (ولا مين شاف ولا مين دري )لان التبليغ في محكمة والجلسة في محكمة اخرى والمفارقة الثالثة ان التبليغ الذي وصلني لا يحتوي في خلفه على ختم القاضي وتوجيه التبليغ الى دائرة المحضرين ليصار الى تبليغي بحسب الاصول القانونية وهو الامر المتبع في كل التبليغات والمفارقة الرابعة ان الجلسة تم تعيينها في يوم الخميس أي ان ما سيجري يوم الخميس سيتم التغطية عليه لان الجمعة والسبت يومي عطلة (وسلامتك) وخلي حدا يدور عليك ويجدك وما في حدا لا تندهي ما في حداااااااااااااااااااااااا
صورة مذكرة دعوتي الى محكمة صلح الجزاء الاولى صورة لخلفية احدى مذكرات الدعوة وعليها التوجيه الى دائرة المحضرين وختم القاضي بعكس المذكرة السابقة ولكن على ما يبدو انهم كانواكثر استعجالا وكانوا متلهفين لتكون احتفالاتهم بالعام الجديد احتفالا يحمل لهم فرح حقيقي بالخلاص مني (ونسوا وهم من يؤهبون الناس للحج ويقطعون لهم التذاكر ويتعهدون الحجيج ذوو الخمس نجوم عبر متعهد خاص وبأغلى الاسعار (على الراس الواحد){فقد فاتهم ان الرسول الاعظم صلى الله عله وسلم قال في خطبة حجة الوداع ألا إن دماءكم و أموالكم و أعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا } ومشاركة منهم بالاحتفالات على طريقتهم مع العالم الذي ينشغل كله في احتفالات رأس السنة الميلادية واعياد الميلاد المجيد فلا بد لهم من تهيئة ذبيحة العيد للاحتفال فتم الاستعجال وتقديم موعد الاختطاف من يوم الخميس 19/1/2006 الى يوم الخميس 29/12/2005 والعامل المشترك بين الموعدين(إضافة للنية الواحدة بالتخلص مني) انهما في يوم الخميس وسيأتي بعدهما ايام عطلة والان الى بعض تفاصيل يوم الخميس 29/12/2005 { الذي انجاني منه الله عز وجل باعجوبة والحمد لله العلي القدير } فقد تلقيت اتصالا هاتفيا على هاتفي الجوال في الساعة الثانية عشرة والنصف ظهرا من رئيس فرع التحقيق الأمن السياسي وطلب مني ان اعطيه رقمي الأرضي وبعد ان أعطيته الرقم الأرضي اتصل وقال : انا العميد رئيس الفرع وأريد منك الحضور إلى الفرع لندردش سوية قلت له أولا من أين حصلت على رقم هاتفي الجوال فقال :أنا أمن قلت إذًا كان من الأولى أن تحصل على رقمي الأرضي عوضا عن أن تسألني أنا عن رقمي الأرضي قال: على كل أريد منك الحضور لندردش سوية قليلا , متى يمكنك المجيء ؟ قلت لا يمكنني المجيء بدون تبليغ رسمي قال لا بأس سأرسل لك تبليغ أعطني عنوان بيتك فقلت له من اعطاك رقم جوالي يمكنه ان يزودك بعنواني,فقال متى يمكنك المجيء ؟ الآن ممكن ؟ قلت لا في الخامسة والنصف اذا اردت قال: لكني لن اكون في المكتب دوامي يبدأ في السابعة والربع قلت له لا بأس إذا وبعد قليل حضر عنصر من الامن وسلمني التبليغ قلت له ألا تريد توقيعي قال لا حاجة ,سألته عن اسم العميد الذي طلبني قال عندما تأتين إلى الفرع تعرفين قلت هو يعرف اسمي ألا يجب أن اعرف اسم من طلبني قال لي هو العميد................. (ولن اذكر اسمه لانه منعني من ذكر أي اسم لان كل الاسماء خطوط حمراء كما قال لي وتحت طائلة حبسي وصحيح انه صرح لي ان بعض الاسماء قد تكون خطوط صفراء ولكن يتوجب علي التعامل مع كل الاسماء على انها خطوط حمراء ولم يتم تزويدي بقائمة الالوان للاسماء ) صورة التبليغ
و بعد قليل اتصلت بأحد الأشخاص الذين على علاقة بباسم البني الموظف لدى أشقائي ( و الذي أصبح من اصحاب الملايين خلال السنوات الخمس الأخيرة بعد أن تم تغييرمنصبه من (عامل قهوة وشاي )إلى المشرف المالي للسعودية ( على اطلاق العبارة بما يشمل المملكة العربية السعودية بحسب ادعائه في بطاقة رسمية ارسلها لي ولكني اظن ان سمو خادم الحرمين الشريفين لم يصله العلم بهذا المشرف المالي ) وطلبت من هذا الشخص أن يوصل رسالة إلى باسم البني ليوصلها بدوره إلى أشقائي باني اعرف أنهم وراء كل ما جرى وشطبهم للمقال على (سيريا نيوز ) اظهارا لسلطتهم التي لطالما هددوني بها سابقا وكأنهم هم .............. وانني اعرف انه واشقائي وراء هذا التبليغ فقد وصلتني معلومات مؤكدة من انه هو من أعطى رقم جوالي لرئيس الفرع لتنفيذ مخططهم وأنهم يعاودون استخدام فرع الأمن السياسي للضغط علي وليظهر لي شقيقي مدى ما يتمتع به من سلطة ونفوذ لا يقدر احد على الوقوف بوجهه و انني اعلم ما يقولونه عن تطمينات وصلتهم من مسؤول كبييير في القضاء بضمان سلامتهم تماما وانه مستعد ان يصدر الاوامر لحجري لازاحتي من طريقهم حتى يرتاحوا مني .
وحوالي الساعة الثانية ظهرا توجهت الى مكتب اللواء منصورة (وذلك لانه سبق ان توجهت اليه عندما تعرض لي سابقا فرع الامن السياسي فرع الميسات للضغط علي بعد تهديدات تلقيتها من اشقائي تفيد ان الجميع بجيبهم وانه لا يمكن لأحد أن يقف بوجههم ............... وقد توجهت وقتها إلى اللواء غازي كنعان الذي أحالني مباشرة إلى اللواء منصورة الذي قال لي : ............... وانا لا اسمح أن يتم استخدام فرع الأمن السياسي لمصالح الأفراد) ولكن اللواء لم يكن موجودا وقيل لي قد تجدينه في الدوام المسائي وقد عدت الى منزلي وسارعت إلى إخراج أولادي في حوالي الساعة الخامسة ووضعتهم لدى اصدقائي لشعوري بالخطر وشعوري وما وصلني من معلومات بإصرار أشقائي على تنفيذ مخطط.......... وعدت إلى مكتب اللواء في الساعة السابعة حيث قيل لي انه لم يحضر بعد فذهبت وعدت ثانية حوالي الساعة الثامنة والربع حيث تم إدخالي ليتم استقبالي وزوجي في مكتب وتم تقديم القهوة لنا وبعد نصف ساعة تقريبا حضر عنصر وسألنا عن الموضوع فقلنا له انه قد سبق أن أتينا إلى اللواء بعد اتصال من المرحوم اللواء كنعان وثمة مستجدات بنفس الموضوع ثم غاب وحوالي الساعة العاشرة حضر مدير مكتب اللواء السيد أبو عمار وقال لي اذكر حضوركم سابقا وسيادة اللواء أنهى الموضوع وان سيادة اللواء مشغول جدا الآن وقد لا يتمكن من مقابلتكم هل من مستجدات قلت له نعم لقد قام أشقائي باستخدام الأمن السياسي مرة أخرى ويبدو ان المخطط له هذه المرة أمر اكبر واني أخشى على حياتي وحياة أسرتي ولقد تم اليوم استدعائي إلى فرع التحقيق في الأمن السياسي من العميد ...(لاتنسوا الخطوط الحمراء فيها حبس يا جماعة )و قد تلقيت وانا في مكتب اللواء ستة اتصالات على هاتفي المحمول من العميد ولم أرد عليها ثم قال لي السيد مدير مكتب اللواء متى موعدك قلت الساعة السابعة والنصف قال لي غدا السابعة والنصف قلت لا اليوم قال لي مستحيل فأبرزت له التبليغ قال (..... على أساس انه مسافر اليوم هيك خبرنا )
المنتديات
إضافة تعليق جديد