Monday, November 14, 2011 - 18:55
هل توجد جمعية أو منظمة غير حكومية معنية بمراقبة تطبيق القوانين في سوريا؟
إذا وجدت هذه الجمعية، فسيكون من واجبها أن تعمل على تطبيق القانون بحق الإرهابيين الذين أجرموا بحق المدنيين، بما في ذلك خضوعهم لمحاكمة عادلة، والتأكد أن كل طرف في المحاكمة حصل على حقه، بمن في ذلك من تضرروا من الإرهاب.
وإذا لم توجد، فسوريا بحاجة لمن يتطوع لتأسيسها.
https://www.facebook.com/532377104/posts/10150366533157105

November 8, 2011 at 11:30am ·
الحل الوحيد لأزمة سوريا هو نفس الحل الذي طبقته بريطانيا في أزمتها، تطبيق القانون.
الحوار لا يعفي من يخرق القانون من مسؤولياته عن أفعاله، وأي حل للأزمة لا يجب أن يتم على حساب أحد من الضحايا، وخصوصا شهداء الجيش والمدنيين.

تراخي النظام في تطبيق القانون يطيل أمد الأزمة، ويجب أن يفهم أن القضاء على الإرهاب لا يتم بالحوار، بل بتطبيق القانون بصرامة مثل أي مجتمع متحضر.
https://www.facebook.com/532377104/posts/10150355897842105

Wednesday, November 16, 2011 - 05:10
إذا لم يحول القتلة في حمص إلى محكمة مدنية علنية، سأدعي شخصيا على كل من لم يطبق القانون بحقهم.
يكفي النظام تساهلا بالحق العام وحقوق المواطنين، الإرهاب لا يعالج بالحوار، ولا بالاعتقالات الأمنية، بل بتطبيق القانون بصرامة.
https://www.facebook.com/532377104/posts/10150369028477105

Sunday, October 30, 2011 - 00:45
قانون العقوبات السوري واضح في تعامله مع جرائم الإرهابيين، ولا نحتاج لأي قانون آخر خاص بالإرهاب. فهل سمعتم عن أية محاكمة لأي من المتهمين بالإرهاب؟
لماذا لا يطبق القانون في بلدنا؟ وهل توجد آلية لمحاسبة أجهزة الدولة التي تتقاعس في تطبيق القانون، وخصوصا أجهزة الأمن التابعة لوزارة الداخلية، وأجهزة المخابرات التابعة لوزارة الدفاع؟
أخشى أن يتم إطلاق سراح الإرهابيين بصفقات لم يوافق عليها الشعب، كما حصل مسبقا مع شيخ الإرهاب الدرعاوي، بدون أن يحاكموا على جرائمهم.
https://www.facebook.com/532377104/posts/10150345458077105

Monday, August 1, 2011 - 22:17
أحداث حماة تثبت نظرية فرج فودة في التعامل مع الإرهاب الإسلامي: المشكلة ليست في قمعهم، فهم أساسا غير مقموعون، وأكبر مثال أن شيخ الإرهاب الصياصنة طلع براءة وبدون محاكمة.
المشكلة في عدم تطبيق القانون، والتراخي في تطبيقه على الإرهابيين، بينما تعاني المعارضة الوطنية أقسى أنواع العقوبات.
https://www.facebook.com/532377104/posts/10150256992377105

Friday, November 4, 2011 - 17:00
إذا لم يتوقف العنف والإرهاب في سوريا، سنعتبر أن العفو الذي أعلنه وزير الداخلية خطوة مساعدة للإرهابيين، وسنحاكمه عليها.
نطالب بتطبيق القانون، وبمحاسبة كل من يتجاوز القوانين أو يتراخى في تطبيقها.
https://www.facebook.com/532377104/posts/10150351821822105

Tuesday, December 6, 2011 - 13:26
ما يجري في حمص هو نتيجة مباشرة لتهاون الدولة في تطبيق القانون. لم تقدم الدولة أي إرهابي للمحاكمة، ومازالت تسمح للإرهابيين باستباحة الشوارع وقتل الناس على الهوية.
في حمص الآن مئات القتلة يسرحون ويمرحون ويقتلون كما يريدون، والدولة لا تحتك بهم إلا إذا هاجموا الجيش، وكأنها ليست مسؤولة عن حماية المدنيين.
https://www.facebook.com/532377104/posts/10150405642932105

Saturday, October 29, 2011 - 03:57
الإرهابيون ليسوا مجرد رأي مختلف، هؤلاء يخرقون القانون ويعتدون على الناس ويقتلون ويخطفون ويعذبون، ويجب أن يحاسبوا على أفعالهم بشكل شخصي فردا فردا. لا يحق لأي كان، وخصوصا للرئيس، أن يعفي أيا منهم من مسؤوليته عن أفعاله تحت أي مسمى، وخصوصا تحت مسمى الوحدة الوطنية.
العفو والتسامح مع الإرهابين لن يؤدي إلا إلى تفاقم الكارثة بشكل أسوأ بكثير مما حصل بعد سلسلة مراسيم العفو في أول الأزمة. والوحدة الوطنية لا تعني التغاضي عن الجرائم والتفاوض مع الإرهابيين وقادتهم.
https://www.facebook.com/532377104/posts/10150344601087105

Friday, September 16, 2011 - 15:26
القانون يحاسب المخطئين، ويعرف طريقة محاسبتهم، ولذلك لا تتفاصحوا وتحكموا علي أي شخص، أنتم لستم قضاة، وخلافكم السياسي مع الآخرين لا يعطيكم حق الحكم عليهم.
ثقوا بالقانون، وحضروا ملفات الادعاء الشخصي على من اعتدى عليكم، لكي لا يشملهم أي عفو يصدره الرئيس لاحقا.
https://www.facebook.com/532377104/posts/10150295673342105

Tuesday, December 13, 2011 - 03:16
لماذا يعتبر بعض المجرمين أن من حقهم اتهام سوريا كلما ارتكبوا جريمة؟ ببساطة لأن النظام يسامح ويعفو دائما، وسامح حتى ياسر عرفات وحسين بن غلوب وسعد الحريري ووليد جنبلاط وأحمد الصياصنة...
فعلا، "سوريا حكاية لا تنتهي" من التسامح بحقوق السوريين وبدمهم من أجل مكاسب سياسية مؤقتة، ومهما طالبنا بتطبيق القانون وتحقيق العدالة، سيأتي العفو القادم ليهدر المزيد من حقوقنا.
https://www.facebook.com/532377104/posts/10150418904502105