في الحلقة الثالثة من نظرات يتذكر سهل مشارقة بدايات الأزمة في المعضمية، ويروي تجربة مميزة لابنته ذات الخمس سنوات وقتها، ويحدثنا عن أول معركة حصلت بها وعن دوره فيها، ثم عن استهدافه من قبل الإرهابيين ومغادرته للمدينة.
ينتقل سهل إلى حواره مع شقيقته عن أحداث حمص، ونهاية هذا الحديث بطريقة مميزة، ثم نتحدث عن إسهامه في بناء الإعلام المقاوم، وسبب ابتعاده عن هذا المجال حاليا.
في هذه الحلقة يطلق سهل تحديا وجدت نفسي حائرا أمامه، فوعدته بنقل التحدي إلى المستمعين، فهل يستطيع أحدكم أن يقبل التحدي الذي أطلقه سهل؟
يعمل سهل في الإنتاج الرقمي، وينتج ويخرج أفلاما وتصاميم إعلانية وتجارية ويرحب بتقديم خدماته للراغبين في سوريا وخارجها.
الحوار الأصلي طويل، وقد اضطررت لاختصاره وتسريعه لينضغط ضمن الزمن، فأصبح حوارا سريعا وغنيا بالأفكار والطروحات المتتالية، ويحتاج بعض التركيز لمتابعته.
أتمنى لكم متابعة ممتعة.
مدة الحوار 45 دقيقة وحجم الملف 41.1 ميغابايت، يمكنكم تنزيله من هنا