هذه المقالة تجمع بعض كتاباتي على فيسبوك عن الفقر والإرهاب وخرافة البيئة الحاضنة للإرهاب

في "احذروا الاستحمار 24" أوجه رسالة واضحة لكل من يطلق خطابا إقصائيا بحق أحد من السوريين تقول أن عدونا الحقيقي هو الصهيونية. أنا ضد كل خطاب إقصائي بحق أحد، ولا أصدق كذبة البيئة الحاضنة للإرهاب في سوريا.
استطاع الصهاينة التلاعب ببعض السوريين، ولكن ليس بالكثير منهم، ولو استطاعوا اجتذاب 4% من السوريين لما اضطروا لاستيراد مئات ألوف المرتزقة من كل أنحاء العالم لقتلنا.
الرابط

كل خطاب اقصائي هو خطاب استحماري.
الخطاب الحضاري الوطني ليس إقصائيا بحق أحد، ويستند على المبادئ المتفق عليها وطنيا وإنسانيا.
الرابط

لا توجد بيئة حاضنة للإرهاب في سوريا ولا في أي مجتمع. الإرهاب يتكاثر فقط في معسكرات التدريب التي تمولها وتشرف عليها الصهيونية.
القول أن بعض المناطق السورية هي بيئة حاضنة للإرهاب يشبه اتهام ظهر الضحية بمهاجمة خنجر القاتل.
الرابط

الفقر ليس إرهابا، والمناطق الفقيرة ليست بيئة حاضنة للإرهاب.
الرابط

بن لادن لم يكن فقيرا
محمد مرسي لم يكن فقيرا
خالد مشعل لم يكن فقيرا
إيردوغان لم يكن فقيرا
عبد الله السعود لم يكن فقيرا

أكبر عتاة الإرهابيين حولنا لم يكونوا فقراء، كانوا صهاينة.
الرابط

من أوهم بعضكم أن دوما بيئة حاضنة للإرهاب هو من أوهم بعض أهل دوما أن الدولة طائفية.
الصهيوني يريدكم ان تعادوا بعضكم.
احذروا الاستحمار.
الرابط

خطاب "دوما بيئة حاضنة للإرهاب" في جوهره هو نفس خطاب "النظام طائفي".
الرابط

من أقنع بعضكم أن خلاصه في تدمير دوما أو تفكيك بيئتها الحاضنة هو نفسه من أقنع بعضهم أن خلاصه في تدمير القرداحة أو تفكيك بيئتها الحاضنة.
الصهيوني يريدكم أن تعادوا بعضكم
احذروا الاستحمار
الرابط

بعض ضحايا الاستحمار يعتقدون أن أهل دوما يهددون سوريا، وبعضهم يعتقدون أن أهل القرداحة يهددون سوريا.
الصهيوني يريدكم أن تعادوا بعضكم
احذروا الاستحمار
الرابط

بعضكم يراقب كيف تتم برمجة الآخرين على أن النظام طائفي، وأن خلاص سوريا لا يتم إلا بسحق القرداحة.
ولكنه لا يراقب كيف تتم برمجته على أن أهل دوما بيئة حاضنة للإرهاب، وأن خلاص سوريا لا يتم إلا بسحق دوما.

الصهيوني يريدكم أن تعادوا بعضكم
احذروا الاستحمار
الرابط

الأيهم صالح