يمكننا اعتبار عمرو خالد من القلائل الذين ينجحون بتحريك مياه الأمة العربية الراكدة, وأنا شخصيا أعتبره أحد أبرز أعلام النهضة العربية القادمة ...
لقد استطاع عمرو خالد وخلال سلسلة دروسه المتتالية تحقيق ما عجز عن تحقيقه المئات خلال العقود الماضية, لقد تمكن من تحقيق النتائج التالية:
1- النتيجة الأولى والأكثر أهمية: شعور الشباب بشعور الافتخار بإسلامهم بعد أن كانوا يشعرون وكأن الاسلام هو مصدر ضعف وتخلف.
2- عدد المحجبات يزداد بشكل ملحوظ جدا (مما يزيد من غيظ الأقزام المضحكين اللذين سأتحدث عنهم لاحقا).