فأرجو أن تأتيني بالحديث الذي تدعى بوجوده علماً إني أشك في كلامك و تدعي ذلك لمجرد الإفتراء.
أهلا عزيزي عمر
سبق وأخبرتكم بأنني لن أستطيع أن أتابع بنفس الوتيرة السابقة، فلدي من العمل ما يكفي ويزيد...
طلبت منك أن تعود إلى الكتب الصحيحة فهل فعلت؟
الواضح: لا
فياسبحان الله الإسلام حرمه و اكتشف هذا الشيئ منذ أكثر من ألف عام و اليوم حتى استطاع العلماء
1- الذهب حرم في سنة النبي، ولا نص في القرآن
2- راجع صحيح البخاري وستجد أن النبي قد اتخذ خاتما من الذهب، ولم يتركه لنص فيه، وإذا أخذت بفرضيتك واكتشاف علما أمريكا... ولكن ربط اكتشافهم بتحريم الرسول للذهب منتهى السخف علميا ودينيا. ومنتهى الإفلاس العقلي أيضا.
لقد سار الحوار على هامش المقال المذكور ولكنه لم يبتعد كثيرا...
للتوضيح فقط وللتمييز أود أن أذكر الآتي
الثلاثي العقيدة - الشريعة - الطقوس
لا يخلو أي دين منها، والدين الإسلامي ليس غريبا عن هذا التقسيم.
قد لا يكون التقسيم واضحا، وقد يقع حكم أو سلوك ضمن مجموعتين، أو ربما ثلاث ولكن
المجموعة الأولى: روحية وتستهدف الفرد ولكنها تعنى بالنواحي الغير مادية وبالتالي لا يفترض بها أن تؤثر على محيطه
الثانية: دنيوية وقد تحوي ارتباطات روحية أيضا وعادة تستهدف الجماعة وعلاقة الفرد بالجماعة، وتتضمن أحكاما، ونواهي ...
الثالثة: تستهدف الفرد و الجماعة من خلال أمور مادية (ملموسة) بقصد تحقيق حكم أو ممارسة للشريعة
وعند نقاشنا للدين يجب علينا أن لا نحمل أي منها أي سلوك، أو حكم يقع في مجموعة أخرى، وبخاصة انعكاس النواحي المادية على الروحية، فالدين هو علاقة من الأعلى إلى الأسفل.
صاحب المقالة التي نشرها الأيهم، وبدلا أن يتبع السقف المسموح له بحسب دينه "الموعظة الحسنة" يود لو يحرقه بنار جهنم، وأنا سعيد لأن جميع الأديان نسبت صفة الرحمة لإلهها.
أما النقاش الذي دار هنا، ويدور في منتديات أخرى، فقد خلط السكر بالملح في حديثه عن الدين فأصبح للنقاش طعم غير مستساغ. مع التنويه أنه في كثير من الأحيان الخلط تم بين الشريعة والطقوس وهذا ليس خطأ لأنها في واقع الأمر صعبة التمييز حتى عند أتباعها وممارسيها
أما إن عرجنا على نقاط الخلاف بين أتباع دين ما فهذا موضوع طويل طويل... فما بالك بالخلاف بين المعتقدات؟
عرفت دكتورا في الشريعة من حلب، ذو عقلية متفتحة، لم يملي علي يوما ما أفعل... ولكن إن سألته يجيب، وستعجب إلى أي مدى هو قادر على استيعابك. إنسان في منتهى الرقي، ومثال يحتذى به.
وعرفت شيخ جامع (وخريج كلية حقوق) لا ينفك إلا ويتدخل في كل كبيرة وصغيرة، حتى بالطريقة التي أجلس فيها.. كلاهما من حلب بالمناسبة.
والنموذج الذي أرسل إليك الرسالة ليس سياسيا بالمرة، إنه مستحاثة من النموذج الثاني.
وبالمناسبة:
الحق على الدولة الي على اساس نسبة الإسلام فيها 97% ممكن وتسمح لواحد مثلك بعرض سخافات على موقع سخيف مثل موقعك
حتى في السعودية هذا الرقم غير محقق.
من أين أتيت بال 97% ؟!
وكأن الزمن وقف عند هذه القضية
أعتذر عن متابعة الردود على هذا المقال على الرغم من أن الموضوع من وجهة نظري يستحق التوقف عنده، ولكن، ليس للأبد!
لا أعرف ما هي الفكرة التي تكونت لديكم عني، والتي على أساسها وجهتم انتقادا لشخصي وليس لطرحي
إن راجعتم ردودي جيدا ستجدون أني لم أتهم أحدا، ولكن على ما يبدو أن مجرد طرح تساؤل في موضوع يخص الشريعة هو الخطأ عندكم.
لا شك أن بعضكم يعتقد أنني لا أتحدث سوى عن الإسلام طوال النهار، أو أعاقر الخمر كل مساء، وأفكر بخطة محكمة وشريرة... في الواقع، لدي أمور أهم لأتولاها، ومن يعرفني يعرف حقيقتي، ولا أخفيها على أحد...
لا لم أزعل، ولكني فقط أعتذر عن متابعة الإضافة على هذا الموضوع... وذكرت السبب
ما يحدث هنا سبق للمرحوم بو علي ياسين وطرحه منذ سنوات عديدة في كتابه "أزمة المرأة في المجتمع الذكوري العربي" القسم الثالث في رسالته الموجهة للمرأة العربية حيث قال فيما قال:
وإذ يتصارع الرجال حول تحرير المرأة أو تقييدها، وبدلا من أن تساهم بفعالية في هذا الصراع، إذ بها تكتفي بالتفرج مسرورة على صراع الذكور عليها دون أن تتدخل في قضية تمس كيانها ....
أيتها الصديقات.. هل هذا حالكن الآن؟
بالمناسبة لست أدافع عن أي منكن، أنا أدافع عن إنسانيتي
وأنا أيضا ... ليست المشكلة بالدين وإنما بمن يطبق أوامر وتعاليم الدين.
آها... وجدنا نقطة التقاء...
كذلك كان حال السابقين لا يمكنك أن تأتي إليهم مباشرة وتعطيهم الدين الكامل وإنما لا بد من التحضير والإعداد لإعطائهم تعاليم الدين الجديد ...
همم... إذا فالسابقون (الذين بنو الأهرامات، واخترعوا الأبجدية أبناء آدم نبي الله ومعلم البشر) كانوا متخلفين لدرجة أن الزواج بأربعة نساء كان يفوق مستوى تفكيرهم؟ وأيضا هذا يعني أن ديانة كالديانة المسيحية جائت 1- منقوصة، 2- أقل مستوى أما من اتبع اليهودية (فالله يكون بعونه) لأنه مات ودينه ناقص
الكل هو مسلم ولا فرق برأي بين سني او شيعي ....
هل سمعت بسنة النبي ابراهيم مثلا؟
وبرأيي أنني كآدمي لست بموقع يسمح لي بالحكم على معتقد مخلوق
الانتماء إلى الإسلام ليس روحيا فحسب ... وليس عاطفي... وانما هو علم وعمل وحقيقة ومجتمع ونظام كامل...
ناهيك عن كونه نظاما ماليا، وسياسيا أيضا فريدا في بعض أحكامه، وناسخا لبعضها من الأديان السابقة، والحضارات الكائنة آنذاك.
هل أنا مخطئ؟
والآن قل لي يا سيد
لو كان الإسلام هو الحقيقة المطلقة،
1- لم لم يكن الدين الوحيد المنزل على البشر؟
2- لم لم يكن الدين الأول؟
3- هل –عندما نتحدث عن الإسلام- نحن نتحدث حصرا عن سنة النبي محمد؟
أنا شخصيا لن يروق لي أن يركض أحدهم خلفي شاهرا عصاه لأني حلقت لحيتي أو لأي حكم آخر
هذه هي الحرية التي ترنوا إليها لاختك ... لأمك... لابنتك...لزوجتك...
زوجتك وابنتك مسؤوليتك، ربي ابنتك كما تشاء، ولكن ليكن في علمك أن أيا منهما ليسا ملكك
أختك، أمك، من قال أنك مسؤول عنهما: هل ولدتهما؟
أعتقد أن أمك هي التي حملت بك، وولدتك، ومسحت عنك القذارة عندما كنت كنت جرو بشر، فمن أعطاك الحق لتبت في سلوكها؟ هل هي القوامة لكل الرجال على كل النساء؟ لا أعتقد أن هذا موجود.
أما أختك يا عزيزي فكونك تستطيع قمعها بموافقة صريحة أو ضمنية من الأب، فهذا لا يعني لا دينيا ولا إنسانيا أن لديك أي حقوق للوصاية عليها.
رسالة مراهق (جنسيا وفكريا) لا تستحق الرد عليها
لا أستطيع وضع سبب لإرسال مثل هذه الرسائل سوى بداعي الإزعاج وتلويث الفضاء الإلكتروني بالروث الإلكتروني
ولا ترقى حتى إلى مرتبة بريد إلكتروني
أن شخصيا أحب توم وجيري، ولكني كنت أفضل النمر الوردي عليهما لأنه أكثر بلوغا...
على أية حال السينما العربية في بدايتها سايرت أفلام هوليود الميلودرامية، وبرز فيها عمالقة بقيت أسمائهم خالدة. المشكلة أننا وبعد عقود من السينما العربية مازلنا نعيش أزمة هوية وفشلنا في التحول بامتياز (فلا بقينا ميلودراميين، ولا أصبحنا دراميين).
فلا أصبحت أفلامنا تجارية، ولا هي ثقافية.
أما عن الجنس: فهو مطية النجاح في عالم السينما، وليست مقتصرة على السينما العربية، إنما الجنس في السينما العربية لا يشبع ولا يغني، وبصراحة مشكلة الجنس عندنا هي كما وصفها نزار قباني بالتحديد، وطالما لا نستطيع تجاوزها على الواقع (كي نبقى ممسوكين من أسافلنا) فلن نستطيع تجاوزها في السينما.
القصة رائعة في نظرك... لكن لا أستطيع أن أحكم عليها قبل أن أعرف تاريخك الأدبي
على أية حال
أخشى على إبداعك المستقبلي.. إن.. بدأت بتقييم نفسك بنفسك...
التوفيق
أعتقد أن الصراع على وجود القوة الخالقة (الله) أو عدم وجوده لا يشكل أي فرق في يومنا هذا، فسواء سلمنا بدون أن نضطر إلى البحث والتنقيب بوجوده، فنحن لسنا على خطأ. وإن أردنا ألا نبحث في وجوده، فلا ضرر من ذلك
الفكرة هنا: إن الاعتكاف والبحث عن الله مضيعة للوقت، فكروا إلى أين ستصل البشرية إن اعتكفت كلها على رؤوس الجبال طوال النهار والليل، أو أهدرت وقتها في المجادلة؟
ما نريد أن نركز عليه، هو مدى تأثير ما نحمله من عقائد على بعضنا البعض (العلاقة ما بين الإنسان والإنسان) فالعلاقة ما بين الإله والإنسان خارج عالمنا، ويجب أن تبقى كذلك (وبالتالي الإله في منأى عن صراعاتنا، وليس بحاجة لمحام (عبد))، أما ممارسة هذه العلاقة (أو محاولة تمثيلها ماديا) فسيؤدي حتما إلى صدام ما بين العقائد المختلفة، أو الفهم المختلف لعقيدة واحدة
أتركو هذا الهراء (الصراع على الرب...) فهو لن يتأثر بكم (على الأقل لستم في منزلة أن تعلموا)، والتفتوا إلى الأنشوطة التي تلف على أعناقكم، ولا تشنقوا بعضكم بعضا، فتوفروا للآخرين المشقة...
إسلام، مسيحي، يهودي، ..... كل هذه الطرق مضللة إن لم يكن لديك عقل...
الحب، العقل، السلام هو خلاصة الخير...
العمل هو منتهى الإنسانية
ابحث عن الإله في ذاتك...
أنتم أحرار على كل حال
إذا كانت المؤسسة تعتمد على المغفلين في وارداتها من اسم النطاق السوري، فلدي خبر سيء : لا يوجد لدينا مغفلين!
وحتى من ورث ملعقة الذهب أبا عن جد لن يدفع لمئة دولار لحجز اسم على نطاق .sy فإن كانت المؤسسة فعلا مهتمة بالترويج لهذا النطاق فعليها أن تذهب إلى حمام السوق لتنفض عنها أوحال التفكير المتحجرة. ثم تنظف أسنانها بمعجون يحتوي على الأنتي بليك.
و كحل بديل لدي اقتراح مفيد:
ماذا لو تعلن المؤسسة أن 4000 ليرة من أصل ال 5000 ستذهب إلى الجمعيات الخيرية (يختارها المشترك)، والسبب أنه ببساطة
لا أحد يريد التبرع للمؤسسة وإن ماتت من الجوع لأنه من يزرع يحصد.
وموطني موطني...
المواقع التجارية أكثر خطورة.... ولكن ليس على الأمن..
- على ماذا إذا؟
- على مصالح وجيوب البعض
- ماذا تقول ؟؟؟
- أعتقد بأن برامج كومبيوتر حكومية في طريقها إلى الأسواق، وهي لا تقبل المنافسة تماما كسيرونكس
يخشى أن يصبح النشاط الوحيد الذي لا يمكن حجبه هو أن نغلق أعيننا، وأذنينا، وفمنا....
يقول المثل: قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق...
على الأقل على الذين قاموا بعملية الحجب أن يعطوا تفسيرا وحجة، أم أن هذا كثير عليهم وعلينا؟ على الأقل من حقنا أن ننوه فيما إذا كنا نمشي في حقل ألغام، وذلك كي نقرر مصيرنا لا أن نؤخذ على حين غفلة (بصاروخ جو أرض)
على أية حال، يستطيع المهتمون استخدام الوسائل البديلة، حيث يمكن البحث عنها في محركات البحث
لا بد أن نتفق أن هناك من يستغل نقاط ضعفنا ضدنا ويريد جرجرتنا إلى حروب أهلية تضر بالأكرد والعرب في آن واحد، فالمنتصر إن وجد مغلوب!
نعم الحروب الأهلية أقذر أنواع الحروب، ليس فيها لا جينيف، ولا وساطات، ولا إية أعراف، نعم هذه هي، ومن لا يصدق فلينظر إلى لبنان، لينظر إلى يوغوسلافيا، وسواها وسواها.
أنظروا لإلى الرابح (إن كان يوجد) وهل تعرفون؟ نحن خسرنا في حرب لبنان الأهلية مثل ما خسروا!
إن التعامل مع المشاكل الإجتماعية بحكمة هو مسؤولية الحكومة، مع أن موقفهاا لا تحسد عليه في هذه الحال إذ يجب عليها أن تتحلى بالصبر، وتستعمل مبضع الجراح وبمنهى الدقة، لا الهراوة تجدي، ولا حتى الطائرات...
أعتقد أن كل من سولت له يداه أن تستغل الإضطرابات لتصفية حساباتها الشخصية، أو خدمة مصالح خارجية فهو خائن قذر
كما أعتقد أن كل مسؤول لم يستطع ضبط أعصابه وأطلق العنان لعصبيته بدلا من الارتقاء بمنصبه المسؤول بدبلوماسية وتعقل لا يستحق الكرسي الذي جلس عليه.
على الدولة أن تضرب بيد من حديد على هؤلاء وهؤلاء قبل أن يأتي يوم فتقول: سبق السيف العذل!
العنف والعنف المضاد لم يحل يوما مشكلة إلا على حساب زيادة الرصيد الاجتماعي من الاحتقان، والذي لا بد أن يؤدي يوما ما إلى انفجار أعنف...
السبيل الوحيد للحفاظ على الوحدة الوطنية والسلام هو الحوار في إطار الدستور والقانون المدني.
سنقول بوجود أيد خفية تحرك الجمر تحت الرماد وتنفخ فيه، ولكن الأدهى وما يحز فعلا في النفس من ذلك أن هناك جمرا!
دعونا لا نطمر الجمر بمزيد من الرماد، دعونا نعالج مشاكلنا بكل شفافية وموضوعية، بعيدا عن منطق القوة والتعسف،
لا يمكن حل مشكلة بمشكلة أكبر
بالناسبة: أخالفك يا أخي أيهم حول إلغاء حكم الإعدام، ولست مستعدا للانفاق من نقود الضرائب التي أدفعها على القتلة...
ما رأيك أن نفرد منتدى واستفتاء حول هذا الموضوع
لنتفق أولا أن نحترم المعتقد الخاص بنا أيا كان، وما الإسلام إلا أحد هذه المعتقدات، ولنقل أنه من أعظمها.
الحديث هنا لايدور حول القرآن، ولا حول السنة الصحيحة. لقد دغدغ الأيهم في مقالته عدة نواحي، ولكنه لم يأت على تحقير للدين...
حرية الدين والمعتقد حق يصونه الإسلام نفسه، ومن أراد أن يجادل، فسأورد آيات وآيات، وأحاديث، وأحاديث تدعم قولي، ناهيك عن أدلة تاريخية.
أما جعل الدين مطية السياسة فقديمة قدم البشرية، ولم يكن الإسلام في تاريخه شاذا عن هذه القاعدة، ولنقل أن هذا بدأ مذ اغتصاب معاوية للخلافة من سيدنا علي كرم الله وجهه، وجعلها ملكية في أولاده.
إن بعض مما كتب الأيهم، وما يحصل الآن في مجتمعنا، قد رصده المرحوم "بو علي ياسين" في كتابهالثالوث المحرم الذي صدر أول مرة على حد علمي 1978، وما تزال طبعته الثالثة 1982 في الأسواق حتى الآن!
وسأورد بعضا من المقالات التي فيه، مدعمة بالأرقام كما نشرت.
لنكن حذرين مما يضمر لبلدنا ومجتمعنا، وقوتنا في وحدتنا.
سأدافع أولا عن وجهة نظري بأن الكثيرين من الرجال ينظرون إلى المرأة على أنها موضوع للجنس بغض النظر عن خروجها من البيت أو مكوثها فيه... فأنا أعرف من هؤلاء الكثيرين وهم موجودون فيما بيننا، ولكن الكثيرين منهم لا يجهر برأيه في حضور النساء.
ونظرة الرجل إلى المرأة إن أخذت هذا الطابع فيها الكثير من الإهانة لها (وبدون أن يشعر له) إن كان لا يفكر سوى بكيفية النيل منها (وأنا لا أتكلم عن الليبيدو هنا في اللاشعور بل أتكلم عن ممارسات فعلية)
الأصل في هذه المعاملة هو التربية التي تبدأ من البيت، الب والأم، واللذان هما بدورهما نتاج تربية بيت ومجتمع، وللحديث بقية
أوافق على الكثير مما ذكرت يا أختي الكريمة، ولكن كي لا نضيع أتمنى أن نركز على اتجاه محدد، ولنبدأ بنظرة المجتمع للمرأة العاملة.
سنجد أن الكثيرين ينظرون إليها على أنها خرجت للعمل لتفتننا (نحن الرجال)، أما الحقيقة فهي أننا نحن الذين لم نعد ننظر إليها إلا على أنها موضوع للجنس، وليست إنسانا مكتمل البناء الجسدي والروحي، ولكن عليها أن تتحمل مسؤوليات إضافية تجاه عائلتها، عدا عن مسؤولياتها الاجتماعية...
قصة رائعة عروة،
ليكن الجنون دليلنا جميعا، لقد مررت بهذا والحق يقال ما زلت لا أعرف ما الذي أفعله، ولكنني سعيد...
ولكن سؤال صغير:
Copy from Kamal? ماذا يعني ذلك، ومن هو كاتب القصة؟
المشكلة أن العديد من الناس في وقتنا الراهن غير موضوعيين ولا يتقبلون رأيا بغض النظر عن كونه صائبا، وهذا ينطبق أحيانا على أعز الناس إليك، والذين لهم حق عليك، وهذه حالة خاصة!
بغض النظر عن الأسباب التي جعلتهم كذلك فإنك أحيانا تضطر إلى المسايرة لتجنب المتاعب، فالناس حولك إن تعودو على نفاق الناس الآخرين سيعتبرون صراحتك قسوة في أحسن الأحول، أما في الحالات الأخرى فقد تعتبر نوعا من التجريح للأسف.
سبق لي تعلم HTML 3 ومنذ ذلك الحين تغيرت كثيرا. وما أزال أعتقد أن الكتابة باللغة نفسها ممل، ولكن يمكن أن تقوم ببعض عمليات التشذيب على صفحتك.
لم لا تحاول الاعتماد على البرامج القوية في تصميم الصفحات من إنتاج شركة Adobe أو Macromedia بل و Front Page على الرغم من قلة أدوات الإبداع فيه.
كما ستجد مئات البريمجات على الإنترنت التي يقوم كل واحد منها بعملية صغيرة محددة مثل طلبك هذا.
حظا طيبا.
1-إنسان
2-لوردتي
3-لمن يشوه الحضارة
4-أن قتلنا لم يعد خبراً جديدا
5-من لا يرفض لي طلبا
6-الشجر
7-الحب
8-حبيبي
9-أن أفقد من أحب
10-المديح
11-شويعر المرأة أيضا
12-صديق قديم
13-...
14-سأرسم حلمي، وأكتب أسمي
15-شكراً... لم أشعر بالملل...
لا أعتقد أن الانحياز إلى القطاع الخاص يمثل حلا، فلا يجب أن ننسى أن هذا القطاع حتى اللحظة الراهمة لا يشكل ثقلا ملموسا في رفد الموازنة العامة بسبب
1- تهربه من الضرائب. (لن نقوم بطرق هذا الموضوع لا الأسباب، ولا الأسلوب، ولا النتائج، خاصة بعد صدور القانون الجديد)
2- مساهمته في الإفساد.
ولست مقتنعا أن مقاطعة القطاع العام بشكل متطرف سيقود إلى قطاع عام نظيف، لأن ما سيحصل هو زيادة المفسدين ثراءً لأن ما يريدونه تماما هو إفراغ أي جدوى اقتصادية في القطاع العام، وانتشار استثماراتهم الخاصة.
لا بد من وجهة نظري دعم القطاع العام، ورفع الأصوات الداعية إلى تفعيله وتنظيفه من خلال إيجاد آلية محاسبة واضحة ونزيهة، ويمر الطريق إلى ذلك من خلال تفعيل دور المؤسسات المدنية وصولا إلى مجلس الشعب في الرقابة وتحديث القوانين، وإطلاق يد القضاء في تطبيق القوانين الموجودة أصلا، مع تشكيل تغذية راجعة لتحديثها.
لقد اتبعت العديد من الدول سياسة رعاية القطاع الخاص ودعمه من منطلق أنها تمثل الشعب، وأنها أكبر قوة اقتصادية، وأنها تمتلك النظرة الشاملة، على أنها الأب الروحي له، وليست في أي حال من الأحوال تابعا له، وحققت نجاحا اقتصاديا، واجتماعيا ملفتا للنظر، وهذه ما نراه في الدول الاسكندنافية والتي تصنف رأسمالية بالمناسبة، ولكنها في نفس الوقت تملك نظام تكافل اجتماعي ملفت للنظر
إن إدارة المؤسسات الصغيرة مختلف عن إدارة المؤسسات الكبيرة، وتتطلب أدوات مختلفة، ولكن بعض المبادئ تصلح للاثنتين.
من أهم سمات المؤسسات الصغيرة أن إدارتها تتم في الغالب من قبل المالك، وبالتالي تدار على أنها (ملكية فردية) فليس هناك مكان لإشراك دماء إدارية جديدة في المؤسسة، بل على العكس تماما، يجب حصر الإدارة في العائلة بغض النظر عن كون وريث المؤسة يمتلك قدرات إدارية أو لا، أو عن امتلاك الوريث لعقلية التطوير والتوسع بدلا من الحفاظ على الحجم الحالي للممؤسسة.
وإذا نظرنا إلى الثبات على حجم واحد في حين يتطور المنافسون على أنه رجوع إلى الوراء نستطيع بسهولة إدراك تراجع اقتصادات الدول التي لا تعنى بدعم وتطوير مؤسسات أفرادها الصغيرة.
إن انتشار ظاهرة المؤسسات الصغيرة (ونقيضه تحول الاقتصاد إلى اقتصاد المؤسسات الكبيرة محليا) يرجع إلى عدم توفر البيئة الاستثمارية والقانونية المناسبة لنشوئها، وقصور مؤسسات التمويل، وبالتالي فإنها في أفضل حالاتها شركات متضامنة لا تستطيع أن توسع رأس مالها إلا من خلال ضم شركاء ذوي رؤوس أموال، وإذا سلمنا بأن مجموع رؤوس أموال المساهمين الصغار المستعدين لتمويل هذه الشركة يفوق راس مال أي مساهم فرد، فإننا نستطيع ان ندرك سبب انتشار مثل هذه الشركات، وسبب قصور نموها.
[ تم تحريره بواسطة rawand on 4/12/2003 ]
Re: Deserted Web sites
Re: حرية المرأة والاسلام
Re: حرية المرأة والاسلام
Re: دعوة لاضراب عن استخدام الخلوي في سوريا ...؟؟
العقيدة - الشريعة - الطقوس
Re: هل هذا نموذج اسلامي
تشرفنا بمعرفتكم
سنة النبي محمد
Re: حرية المرأة والاسلام
Re: حرية المرأة والاسلام
Re: حرية المرأة والاسلام
Re: حرية المرأة والاسلام
Re: (للكبار فقط ) بذاءات بن لادن صغير
Re: توم وجيري في فيلم اباحي ...!!!
Re: سلفر .... و أنا ...
الصراع على الرب...
Re: الانتماء الوطني والنطاق الوطني
المواقع التجارية
Re: حجب مواقع الإنترنت السورية جزء من الاستراتيجية الوطنية ل
Re: رسالة من كردي إلى اخوانه العرب
Re: اعتقال الكاتب محمد غانم
Re: أصوات علمانية وسط الضجيج الأصولي
Re: أصوات علمانية وسط الضجيج الأصولي
Re: الاســـــتلاب العقائدي و المرأة
Re: الاســـــتلاب العقائدي و المرأة
Re: (( مفاتيح قلب المـرأة ))
Re: Love Story
Re: أيهما أفضل ... الصراحة أم المجاملة؟؟؟
Re: كيف اصل للبداع بــ html
Re: أسئلة مش محرجة
Re: مكافحة الفساد: الدولة والمواطن وجها لوجه
Re: مدخل إلى إدارة المؤسسات الصغيرة
Re: كيف تعرف انك عربي ؟
Pagination