التحدي الذي يواجه معظمنا هو أننا نأخذ الأنماط التي تحدّ من قدراتنا و نفخمها و نجعل منها أكثر بريقاً و قوياً و ضجيجاً أو ثقلاً و من ثم نتساءل لماذا نشعر بالإنزعاج !

إن المفتاح الأساسي في الحياة هو أن تكون لديك سبل عديدة لتوجيه حياتك بحيث يصبح هذا فناً تتقنه ، والتحدي الذي يواجهه معظم الناس هو أن لديهم سبلاً قليلاً لتغيير وضعياتهم

تعريفي للنجاح هي أن تعيش حياتك بأسلوب يمكنك من الشعور بأن لديك أطناناً من المتعة والقليل من الألم ، و بسبب نمط حياتك هذا تجعل الناس حولك يشعرون بمتعة أكبر مما يشعرون بالألم

إن كل لحظة عظيمة و باهرة في تاريخ العالم هي نتيجة لانتصار نوع من أنواع الحمية و الحماس ...

الحب في أبعاد النفس اللامتناهية ، كالنهر الكبير في واد جميل ، تنتهي إليه الأمطار و الجداول و السيول ، و تسقط فيه الأشجار و الأزهار ، و حصباء الضفة ، و جلاميد الصخور الأكثر ارتفاعاً ، إنه يكبر بالعواصف كما يكبر بالأتاوة البطيئة من الينابيع الصافية ، نعم ، عندما نحب كل شيء يصل الى الحب

إن للمرء مقدرة معينة على احتواء الأشياء في نفسه، بدلاً من التسريب الدائم.

لا يهم كثيراً كم يذهب الشخص بعيداً ـ فما يهم هو في أي اتجاه يذهب

إذا أراد كل شخص أن ينشأ وينمو حقاً، فيجب أن تكون إحدى محاولاته التعرّف بنرجسيته. على المرء أن يحاول ذلك. فأنت تتعرّف بها ببطء، وببطء تقوم بخطوة جيدة، خطوة إلى الأمام، وإذا ازداد تعرّفك، فذلك هو الأفضل.

إن مفتاح النجاح هو أن نخلق أنماطاً من الحركة التي تخلق لدينا الشعور بالثقة و الإحساس بالقوة و المرونة و بالقوة الشخصية و المرح

القدرة موجودة لدينا دائماً ، و ما يجب علينا أن نفعله هو أن نضع أنفسنا في وضعيات تمكننا من استخراج هذه القدرات

خير لنا أن نحب فنخفق ، من أن لا نحب أبداً

الحب لا يعرف أي قانون

ما أقوى الحب ، فهو يجعل من الوحش إنساناً ، وحيناً يجعل الإنسان وحشاً

الرجل يحب ليسعد بالحياة ، والمرأة تحيا لتسعد بالحب

الحب تجربة حية لا يعانيها إلا من يعيشها

قد تنمو الصداقة لتصبح حباً ، ولكن الحب لا يتراجع ليصبح صداقة

العاطفة تنتجها الحركة ، فكل ما نشعر به هو نتيجة للطريقة التي نستخدم بها أجسامنا حتى أكثر التغييرات دقة في تعابير وجوهنا أو في ملامحنا إنما تبدل الطريقة التي نشعر بها في أي لحظة من اللحظات ، و بالتالي الطريقة التي نقيّم بها حياتنا ، باختصار ، طريقة تفكيرنا و طريقة فعلنا

لكي تتفتح لكل المواد التي ترقد في داخلك عليك أن تضع نفسك في وضعية تتسم بالبراعة و التوقع النشط ، و بعد ذلك ستتوقع المعجزات !

سلوكك ليس نتيجة لقدراتك بل نتيجة للوضعية التي أنت عليها في هذه اللحظة بالذات

الفرق بين قيامك بالفعل بصورة سيئة أو ذكية لا يعتمد على قدرتك بل على وضعية ذهنك و / أو جسمك في لحظة معينة من الزمن