النفط ليس للحرب " هكذا صرحت السعودية عندما احتج الرأي العام العربي على ممارسات اسرائيل اللا انسانية تجاه لبنان وفلسطين.
والسؤال هنا : اذا لم يكن البترول الذي يعتبر من اهم الاسلحة التي يمتلكها العرب لمحاربة العنصرية الامريكية والصهيونية إذا لماذا خلق النفط ؟
هل هو للتجارة والثراء والسفر إلى بلاد الغرب وشرب الخمر وارتياد البارات وغزو النساء الصهباوات؟
ألم تحتل أمريكا العراق من اجل النفط ومن اجل السيطرة على ثرواتنا وخيراتنا ونهب شعوبنا وبناء حضارتهم وتفوقهم العلمي والتقني على حساب نعمة هي من حقنا نحن؟
وهل تظن السعودية والشقيقة مصر بأننا اغبياء و أننا سنصدق هذه التصريحات المشابهة لتصريحات الإسرائيلين والامريكان والبعيدة عن الحق والمنطق والموضوع كله؟
انا أعلم انني لست الوحيدة التي تتساءل عن كل ذلك ولكن إلى الآن لم اجد ردا مقنعا على أسئلتي سوى التخاذل والتآمر العربي من قبل حكامنا العرب وخاصة بعد المجازر الاسرائيلية في لبنان وفلسطين الآن على يد الغولة التي لم ولن تشبع من دم الاطفال الصغار والنساء.
والنفط ليس سوى أداة للسلام مع اليهود وطريقة للاغتناء وإرسال زوجات الحكام العرب إلى أسواق لندن وباريس ونيورك.
وأخيرا علينا كلنا أن نفقع ضحكة كبيرة لان البكاء بصراحة مل وأصابه القرف من التصريحات العربية الرداحة الصداحة والتي تشبه ثرثرة النساء التي بلا أي طعم.
والسؤال هنا : اذا لم يكن البترول الذي يعتبر من اهم الاسلحة التي يمتلكها العرب لمحاربة العنصرية الامريكية والصهيونية إذا لماذا خلق النفط ؟
هل هو للتجارة والثراء والسفر إلى بلاد الغرب وشرب الخمر وارتياد البارات وغزو النساء الصهباوات؟
ألم تحتل أمريكا العراق من اجل النفط ومن اجل السيطرة على ثرواتنا وخيراتنا ونهب شعوبنا وبناء حضارتهم وتفوقهم العلمي والتقني على حساب نعمة هي من حقنا نحن؟
وهل تظن السعودية والشقيقة مصر بأننا اغبياء و أننا سنصدق هذه التصريحات المشابهة لتصريحات الإسرائيلين والامريكان والبعيدة عن الحق والمنطق والموضوع كله؟
انا أعلم انني لست الوحيدة التي تتساءل عن كل ذلك ولكن إلى الآن لم اجد ردا مقنعا على أسئلتي سوى التخاذل والتآمر العربي من قبل حكامنا العرب وخاصة بعد المجازر الاسرائيلية في لبنان وفلسطين الآن على يد الغولة التي لم ولن تشبع من دم الاطفال الصغار والنساء.
والنفط ليس سوى أداة للسلام مع اليهود وطريقة للاغتناء وإرسال زوجات الحكام العرب إلى أسواق لندن وباريس ونيورك.
وأخيرا علينا كلنا أن نفقع ضحكة كبيرة لان البكاء بصراحة مل وأصابه القرف من التصريحات العربية الرداحة الصداحة والتي تشبه ثرثرة النساء التي بلا أي طعم.
المنتديات
إضافة تعليق جديد