يجب أن لا تشعر بشيء لا داعي أن تشعر به
يجب أن تكون قوياً محصنناً.... أن تكون القسوة والكبرياء و اللامبالاة والوحدة هم أهم المبادئ الأساسية لك... يجب أن لا تنتظر من أحد شيئا..ً يجب أن تستطيع قادراً عن الاستغناء عن كل الأشياء التي لا بد أن تأخذ منهم و بكل سهوله ..
يجب أن لا تحتاج لأحد
أن تتكلم أمام الجميع إذا تقبلوك كان هذا جيداً وإن لم يتقبلوك فهم المخطئين لأنك تعرف ماذا قلت ولماذا وكيف حصلت على قناعتك هذه ولكن هم رفضوا ولا يعرفوا لماذا رفضوا ولم يحاولوا حتى بالتفكير بما قلت لنهم قرروا أن يرفضوا وكفى وأنت تعرف لماذا هم رفضوا لذلك يجب أن تلوي شفتيك ساخراً صامتاً متأسفا وتعود ليس خوفاً منهم بل حزناً عليهم ... لأنهم كلهم إلى الآن يناقشون يعطوا آرائهم يصرخون من عقدهم من نقصهم من فتات مبادئ لم يقتنعوا بها بعد لكنها فرضت عليهم كما فرضت على الذين من قبلهم ...
تسير في زمن تتكلم ويرفضوك وتلوي شفتيك ساخراً وعندما تنظر في المرآة ترى شفتيك الملتوية التي اعتادت على ذلك أو أحست باليأس من صاحبتها في إفهام من صنعوا من جبس أجدادهم جبلوا منذ الطفولة أحرقتهم التقاليد وجمدتهم الأديان أو ما فهموا منها أو ما رغبوا بأن يفهموه كما قيل " هم كتلة شوهاء وهم بغير الشكل لا يكبرون " نعم العاهة خلقت معهم ولا يفكروا حتى في أن يعالجوا أنفسهم ويصبح المرض عقيم وما أسوء أن تعيش بين مرضى وتشعر انك في ساحة كبيرة كبيرة مليئة بالمنفيين لأمراضهم ووضعت أنت والبعض بالخطأ معهم وحتى لوحا ولت البحث عن ذلك البعض سيكون إما بعيداً جداً أو أخفى صحته بعاهةٍ ما لخلق تشابه مع من يعيش واعتاد عاهته ولن يتخلى عنها من اجل مبدأ.. ومنهم من أخذته ملذات المرض ونسى " هو" في كتاب ما أو في دموع رماها في نهر يجري.. وبعد كل هذا لا تنتابك سوى رغبة جامحة في الضحك والضحك والضحك ثم تخور على مبادئك المتروكة باكياً وتبكي وتبكي ثم تصمت..و تمسح دموعك عن" أنت" وتلبس عاهتك وتخرج لتسير بينهم شخص آخر مثلهم.. ولكن أن تقنع بأن عاهتك مجرد قناع يُلبس ويُخلع ولا تنسى خلعه عندما تبقى وحيداً ولتحلم بلحظة تسير" أنت" بينهم دون قناع ... تسير دون خوف من الوحدة إذا هم تركوك لأنك" أنت" بطريقة لم يعتادوا عليها خارجة من أعرافهم أن تستقل عاطفياً فلست بحاجة لمن يحبك.. يكرهك.. يغار منك.. يغار عليك.. يعشقك.. يلمس وجهك لتغيب في إحساس ما.. لا تحتاج إحساسا من الآخرين.. أصنع ..أخترع كل هذا بيديك وبما يتوفر لك من أمل وحلم وابتسامات وأفكار ولتبقى هكذا حتى تملك الأرض بأكملها ويصبح الناس ألعاباً بين يديك تحلل شخصياتهم وتركبها ثم ترمي بها خلفك لأنك تملك منهم الكثير وتبقى مليء بالإيمان والحب والامتنان لصانع هذه الألعاب ويكفي أن تثق به لتعيش سعيداً تاركاً عاهتك المصطنعة لهم وتبقى محتفظاً بـ " أنت ".........
اللامنتمي
يجب أن تكون قوياً محصنناً.... أن تكون القسوة والكبرياء و اللامبالاة والوحدة هم أهم المبادئ الأساسية لك... يجب أن لا تنتظر من أحد شيئا..ً يجب أن تستطيع قادراً عن الاستغناء عن كل الأشياء التي لا بد أن تأخذ منهم و بكل سهوله ..
يجب أن لا تحتاج لأحد
أن تتكلم أمام الجميع إذا تقبلوك كان هذا جيداً وإن لم يتقبلوك فهم المخطئين لأنك تعرف ماذا قلت ولماذا وكيف حصلت على قناعتك هذه ولكن هم رفضوا ولا يعرفوا لماذا رفضوا ولم يحاولوا حتى بالتفكير بما قلت لنهم قرروا أن يرفضوا وكفى وأنت تعرف لماذا هم رفضوا لذلك يجب أن تلوي شفتيك ساخراً صامتاً متأسفا وتعود ليس خوفاً منهم بل حزناً عليهم ... لأنهم كلهم إلى الآن يناقشون يعطوا آرائهم يصرخون من عقدهم من نقصهم من فتات مبادئ لم يقتنعوا بها بعد لكنها فرضت عليهم كما فرضت على الذين من قبلهم ...
تسير في زمن تتكلم ويرفضوك وتلوي شفتيك ساخراً وعندما تنظر في المرآة ترى شفتيك الملتوية التي اعتادت على ذلك أو أحست باليأس من صاحبتها في إفهام من صنعوا من جبس أجدادهم جبلوا منذ الطفولة أحرقتهم التقاليد وجمدتهم الأديان أو ما فهموا منها أو ما رغبوا بأن يفهموه كما قيل " هم كتلة شوهاء وهم بغير الشكل لا يكبرون " نعم العاهة خلقت معهم ولا يفكروا حتى في أن يعالجوا أنفسهم ويصبح المرض عقيم وما أسوء أن تعيش بين مرضى وتشعر انك في ساحة كبيرة كبيرة مليئة بالمنفيين لأمراضهم ووضعت أنت والبعض بالخطأ معهم وحتى لوحا ولت البحث عن ذلك البعض سيكون إما بعيداً جداً أو أخفى صحته بعاهةٍ ما لخلق تشابه مع من يعيش واعتاد عاهته ولن يتخلى عنها من اجل مبدأ.. ومنهم من أخذته ملذات المرض ونسى " هو" في كتاب ما أو في دموع رماها في نهر يجري.. وبعد كل هذا لا تنتابك سوى رغبة جامحة في الضحك والضحك والضحك ثم تخور على مبادئك المتروكة باكياً وتبكي وتبكي ثم تصمت..و تمسح دموعك عن" أنت" وتلبس عاهتك وتخرج لتسير بينهم شخص آخر مثلهم.. ولكن أن تقنع بأن عاهتك مجرد قناع يُلبس ويُخلع ولا تنسى خلعه عندما تبقى وحيداً ولتحلم بلحظة تسير" أنت" بينهم دون قناع ... تسير دون خوف من الوحدة إذا هم تركوك لأنك" أنت" بطريقة لم يعتادوا عليها خارجة من أعرافهم أن تستقل عاطفياً فلست بحاجة لمن يحبك.. يكرهك.. يغار منك.. يغار عليك.. يعشقك.. يلمس وجهك لتغيب في إحساس ما.. لا تحتاج إحساسا من الآخرين.. أصنع ..أخترع كل هذا بيديك وبما يتوفر لك من أمل وحلم وابتسامات وأفكار ولتبقى هكذا حتى تملك الأرض بأكملها ويصبح الناس ألعاباً بين يديك تحلل شخصياتهم وتركبها ثم ترمي بها خلفك لأنك تملك منهم الكثير وتبقى مليء بالإيمان والحب والامتنان لصانع هذه الألعاب ويكفي أن تثق به لتعيش سعيداً تاركاً عاهتك المصطنعة لهم وتبقى محتفظاً بـ " أنت ".........
اللامنتمي
المنتديات
التعليقات
Re: خواطر لامنتميه
إضافة تعليق جديد