فادي من حلب الشهباء شاب خلق معه عاهة جسدية وهي أنه اعرج , لهذا كان يتعامل مع الناس بطريقة غريبة وكأنه يريد الانتقام منهم لأنهم سبب عاهته.
ولكي لا يحزن فادي اشترت له الماما نصف محل تجاري في مدينة جبلة وأقول نصف محل لأنه لا يشبه لا المحل ولا البسطة.
المهم قررت الماما بعد أن عبأت له المحل بالألبسة الرياضية النسائية والاحذية النسائية أن تجلس قربه لتساعده في أمور البيع.
فكانت كالسكرتيرة إلا أنها لا تبيع إلا بوجود ضناها فادي وفعلا كبر فادي وكبر المحل معه واستقطب فادي والماما عددا كبيرا من الزبائن وخاصة من النساء.
بنوتة طالعة وبنوتة نازلة السبب الاول أن الماما لسانها معسول والسبب الثاني أن أسعار البضاعة رخيصة جدا تتناسب مع صاحبات الدخل الشبه منعدم والسبب الثالث أخيرا ان فادي كان يجلس مع رفاقه الشبان أمام محله وما أن يلمح صبية عليها ضو كما يقال في العامية حتى يقف ويصرخ تفضلي يا آنسة , تفضلي يا مدام.
وفعلا تفضلن الأوانس والسيدات إلى أن تفضلت فتاة من القرية ومن أسرة معدومة ترزح تحت وطأة الفقر لم تتجاوز الرابعة عشر ولم تخرج من المحل إلا وهي مدام , ثيابها ممزقة ملوثة بالدماء والدموع تهر هنا وتشر هناك والماما تبتسم وتأكل الكيك.
وكالعادة طبلت المدينة وزمرت بهذه القصة و اشتكى أهل الفتاة إلا أن الحكم يكون دوما للقوي وصاحب النفوذ والنقود ومن يدفع أكثر.
وأسكت ولُفلف الموضوع وكأنه لم يحصل, وفتح المحل من جديد ولكن هذه المرة بطريقة جديدة وهي جلب مساعدات فاتنات لفادي والمموما بتاعتو لتقديم الطعم المرتب .
وطبعا تناول فادي الكثير من العلقات الساخنة والباردة بعد ان تنبهت بعض الفتيات أخيرا إلى أن هذا المحل ليس لبيع الملابس بل لتجريد أي فتاة بريئة من ملابسها واغتصابها , وكسر زجاج المحل آلاف المرات ولم يتراجع فادي عن عمله بل ثابر لدرجة ان المحل أصبح للاغتصاب والقوادة وبيع المخدرات.
والاجمل من كل ما ذكرته بان فادي والماما بملايتها السوداء يا عيني بعد كل عملية بيفرشوا سجادة الصلاة وبيذكروا ربهم.
في أروع من هيك لا والله!!؟
ولكي لا يحزن فادي اشترت له الماما نصف محل تجاري في مدينة جبلة وأقول نصف محل لأنه لا يشبه لا المحل ولا البسطة.
المهم قررت الماما بعد أن عبأت له المحل بالألبسة الرياضية النسائية والاحذية النسائية أن تجلس قربه لتساعده في أمور البيع.
فكانت كالسكرتيرة إلا أنها لا تبيع إلا بوجود ضناها فادي وفعلا كبر فادي وكبر المحل معه واستقطب فادي والماما عددا كبيرا من الزبائن وخاصة من النساء.
بنوتة طالعة وبنوتة نازلة السبب الاول أن الماما لسانها معسول والسبب الثاني أن أسعار البضاعة رخيصة جدا تتناسب مع صاحبات الدخل الشبه منعدم والسبب الثالث أخيرا ان فادي كان يجلس مع رفاقه الشبان أمام محله وما أن يلمح صبية عليها ضو كما يقال في العامية حتى يقف ويصرخ تفضلي يا آنسة , تفضلي يا مدام.
وفعلا تفضلن الأوانس والسيدات إلى أن تفضلت فتاة من القرية ومن أسرة معدومة ترزح تحت وطأة الفقر لم تتجاوز الرابعة عشر ولم تخرج من المحل إلا وهي مدام , ثيابها ممزقة ملوثة بالدماء والدموع تهر هنا وتشر هناك والماما تبتسم وتأكل الكيك.
وكالعادة طبلت المدينة وزمرت بهذه القصة و اشتكى أهل الفتاة إلا أن الحكم يكون دوما للقوي وصاحب النفوذ والنقود ومن يدفع أكثر.
وأسكت ولُفلف الموضوع وكأنه لم يحصل, وفتح المحل من جديد ولكن هذه المرة بطريقة جديدة وهي جلب مساعدات فاتنات لفادي والمموما بتاعتو لتقديم الطعم المرتب .
وطبعا تناول فادي الكثير من العلقات الساخنة والباردة بعد ان تنبهت بعض الفتيات أخيرا إلى أن هذا المحل ليس لبيع الملابس بل لتجريد أي فتاة بريئة من ملابسها واغتصابها , وكسر زجاج المحل آلاف المرات ولم يتراجع فادي عن عمله بل ثابر لدرجة ان المحل أصبح للاغتصاب والقوادة وبيع المخدرات.
والاجمل من كل ما ذكرته بان فادي والماما بملايتها السوداء يا عيني بعد كل عملية بيفرشوا سجادة الصلاة وبيذكروا ربهم.
في أروع من هيك لا والله!!؟
المنتديات
إضافة تعليق جديد