خلال الفترة الماضية كررت مؤسسة الاتصالات السورية فكرة أن استخدام تكنولوجيا VoIP في سوريا هو تهريب مكالمات، وشبهه مدير المؤسسة بتهريب المازوت. وفي تقرير حديث نشره حمود المحمود[1] في مجلة الاقتصاد والنقل أعاد تكرار مثل هذه الأفكار بدون تدقيق فيها، مما قد يدفع المواطنين السوريين لتصديق هذه الفكرة التي تحوي كمية كبيرة من المغالطات.

تحية اما بعد
من خلال تعليقك على هذا الموضوع بكتشف سطحيتك بنظرتك للأمور
يعني سؤال برايك العلمانيين ما لازم يكون الهم راي وما لازم يعلقوا على قيام الاسماعيليين باغتصاب وهتك اعراض الفتيات العلويات اللي هوي السبب الحقيقي لجرائم حرق المحلات واستخدام الهروات
هيك العلمانية بنظرك
اسفس عشخص متلك راح عالخليج صار معو مصاري وبالاخير بيعمل موقع وبيصير يتفلسف فيه
عندما تمر القافلة دائما هناك كلاب تعوي وهذه المرة موقعكم يشكل رأس الحربة في هذه الكلاب التي تعوي ويزداد نباحها كلما سطع القمر عندما يكون بدرا وفهمكم كافي

المنظمة السورية لحقوق الإنسان

بيان حول أحداث القدموس

تتابع المنظمة السـورية لحقوق الإنسـان بقلق بالغ الأحداث المؤسـفة التي شـهدتها منطقة القدموس وما حولها مؤخراً إثر إقدام ثلة من الخارجين على القانون مدججين بالأسـلحة والهراوات والبلطات بأعمال النهب والحرق والخلع والكسر والتدمير لبعض منازل المدينة ومحالها التجارية وتهشـيم زجاج السيارات ومداهمة البيوت وترويع الآمنين، إضافة لمنع المصابين من الوصول إلى مشـفى القدموس، وسط أداء أمني متواضع وتراخي واضح من قبل جميع الأجهزة المناط بها مهمة حفظ الأمن في المدينة.

قبل أن أعرفه أو ألتقيه، أعلنت إعجابي بعمله ووجهت له هذه التحية على موقعي.

ومنذ فترة أشركني الصحفي المميز أيهم أسد في ملفه عن التيارات الليبرالية في سورية، ووجه إلي ثلاثة أسئلة أورد فيما يلي إجابتي الكاملة عنها.

أوجه تحية إعجاب واحترام لهذا الصحفي المحترف، وأدعوكم لقراءة الملف الكامل في مرآة سورية، ويمكن تنزيله من هذا الارتباط ولمتابعة النص الكامل لأجوبتي على أسئلة أيهم أسد

بإمكانك أن تعطي دون حب.. لكنك لا يمكن أن تحب دون عطاء