بروكسي

مؤسسة الاتصالات السورية تعرض networksolutions.com للبيع

مؤسسة الاتصالات السورية تعرض networksolutions.com للبيع

هذا العنوان ليس نكتة، فمستخدمو مؤسسة الاتصالات الذين يتصلون عبر خدمة ASDL والبروكسي 82.137.200.17 ويطلبون موقع الشركة التي كانت مسؤولة عن إدارة كل أسماء الإنترنت يوما ما سيفاجؤون بأن الموقع معروض للبيع، ليس هذا فقط، فمواقع عديدة أخرى معروضة للبيع هذا الصباح لدى المؤسسة، ومنها مواقع لشركات كبيرة وعريقة.

سياسة جديدة لحجب المواقع والخدمات على الإنترنت السورية

سياسة جديدة لحجب المواقع والخدمات على الإنترنت السورية

قريبا ستنضم وزارة الإعلام إلى نظيرتها الاتصالات لـ"ضبط" عمل الانترنت !!

لاحظ مستخدمو الإنترنت عبر وصلة الجمعية المعلوماتية السورية أن عددا من الخدمات المحجوبة سابقا قد أصبحت متاحة لجميع المشتركين مجانا، ولم يترافق فك الحجب عن هذه الخدمات بتصريح رسمي من الجمعية المعلوماتية السورية، حتى أن بعض مسؤولي الدعم التقني لدى الجمعية أجابوا أنهم لا يعرفون عن الموضوع شيئا، مما أثار شكا في وجود خلل تقني في وصلة الإنترنت الخاصة بالجمعية أدى إلى فتح هذه الخدمات بشكل مؤقت.

ما لم يقله فراس بكور في اللاذقية

لا بد أن أسجل إعجابي بالسيد فراس بكور، فهذا الرجل استطاع أن ينفذ في عام 2000 ما يعجز عنه حتى الآن بقية المستثمرين السوريين. ففي ذلك العام تحالف فراس بكور مع الجمعية المعلوماتية وأنشأ أول مزود وصول خاص للإنترنت في سورية. صحيح أن المزود يحمل اسم الجمعية المعلوماتية (أعتقد أنها تعتبر جمعية أهلية) ويعمل تحت غطائها، ولكنه بدون شك مشروع رائد يقوده رجل أعمال شاب وقد استفاد منه عشرات الألوف من السوريين ومازالوا يستفيدون منه.

حسابات رقمية!!

قد تستغرب ايها القارئ لو اخبرتك ان تركيا تمر في ازمة اقتصادية صعبة جداً و طبعاً بدأت بوادر الأزمة تلك تظهر في فترة العقود الثلاث الماضية و كانت بسبب مشاكل داخلية لاشأن لنا بها... و بالطبع لو قمت بمقارنة بين الوضع قبل أعوام ليست ببعيدة مع الوضع الآن لسوف ترى ان الليرة التركية كانت تعادل 1.25 ليرة سورية اما مع تدهور الوضع الأقتصادي في تركيا فأن 1000000 ليرة تركية تعادل مايقارب 39 ليرة سورية !!!

إزالة استعصاء الدخول السوري

مع التعديل الجديد لمعمارية شبكة الجمعية المعلوماتية، لم تعد هذه المشكلة موجودة، ولكنني لاحظتها في حالات قليلة على مزود آية.
"استعصاء الدخول السوري" حالة غريبة تواجه مستخدمي الإنترنت السوريين المتقدمين Power Users، وتثير أعصابهم لدرجة كبيرة.

الإنترنت السورية بالمقلوب

تحقق خدمة الإنترنت أرباحا خيالية للحكومة السورية، ويقدر السيد وزير المواصلات هذه الأرباح بمليون ليرة سورية يوميا. ورغم كل هذه الأرباح لم يلمس المواطن السوري أية محاولة حقيقية لتطوير البنية التحتية للإنترنت في سورية، إلا إذا اعتبرنا فك حجب بعض مواقع البريد الالكتروني، وحجب ميزة Real IP، تطورين كبيرين في الإنترنت السورية. بل إن السيد مدير مؤسسة الاتصالات يعتبر أن قلة عدد مستخدمي الإنترنت لا يعتبر مسؤولية مؤسسته بل مسؤولية المواطنين السوريين، ويعود برأيه لعدم استيعاب السوريين لفوائد الإنترنت وضعفهم باللغة الانكليزية، إضافة إلى أنهم لا يملكون حواسبا.