وصلتني هذه الرسالة من أخي تغلب:
دخلت إلى عرب تايمز وشفت المقالة اللي كتبها الأيهم صالح، وبدأت أتذكر...
في أواخر الثمانينات من القرن الماضي وصلتني قصاصة جريدة فيها تهنئة زواح للشاب الأيهم صالح من سيدة مازلت أذكر اسمها. وعرفت يومها أن في سورية الأيهم صالح غيري، وقلت لنفسي، لا بد أن نلتقي يوما.
وقبل أن أتوقف عن استخدام بريد الهوت ميل منذ سنوات كانت تصلني إليه رسائل شخصية من أشخاص لا أعرفهم ولكنهم يشكرونني على المساعدة التي أقدمها لهم، وكنت أرد باعتذار معتقدا أن هذه الرسائل موجهة للدكتور أيهم شمس الدين الذي يتشابه بريده مع بريدي، باعتبار أنني لم أشاهد أي أثر للأيهم صالح على الإنترنت.
اليوم وجدت أثرا آخر للسيد الأيهم صالح في هذه المقالة في موقع عرب تايمز، وسرني أيضا التشابه الفكري بيني وبينه، وهو ما أشار إليه أخي تغلب في رسالته.
تحيتي إلى السيد الأيهم صالح، وإلى الدكتور أيهم شمس الدين، وإلى كل الأياهم في العالم، باستثناء ذلك الأيهم النصاب الذي يعرف نفسه بنفسه.
www.alayham.com
يمكنكم قراءة مقالة السيد الأيهم صالح في موقع عرب تايمز www.arabtimes.com
أستاذ أيهم
من ايمتى حضرتك بتكتب ب عرب تايمز .... و بتبعت الرسائل من بريد الهوت ميل ...
أعتقدت بداية أن ثمة تشابه أسماء و عندما اكتشفت بعد القراءة أن هناك تشابه أفكار
أيضا قلت لعمري إن هذا من الغرائب
على كل ادخل الى عرب تايمز و شوف بنفسك
تغلب
دخلت إلى عرب تايمز وشفت المقالة اللي كتبها الأيهم صالح، وبدأت أتذكر...
في أواخر الثمانينات من القرن الماضي وصلتني قصاصة جريدة فيها تهنئة زواح للشاب الأيهم صالح من سيدة مازلت أذكر اسمها. وعرفت يومها أن في سورية الأيهم صالح غيري، وقلت لنفسي، لا بد أن نلتقي يوما.
وقبل أن أتوقف عن استخدام بريد الهوت ميل منذ سنوات كانت تصلني إليه رسائل شخصية من أشخاص لا أعرفهم ولكنهم يشكرونني على المساعدة التي أقدمها لهم، وكنت أرد باعتذار معتقدا أن هذه الرسائل موجهة للدكتور أيهم شمس الدين الذي يتشابه بريده مع بريدي، باعتبار أنني لم أشاهد أي أثر للأيهم صالح على الإنترنت.
اليوم وجدت أثرا آخر للسيد الأيهم صالح في هذه المقالة في موقع عرب تايمز، وسرني أيضا التشابه الفكري بيني وبينه، وهو ما أشار إليه أخي تغلب في رسالته.
تحيتي إلى السيد الأيهم صالح، وإلى الدكتور أيهم شمس الدين، وإلى كل الأياهم في العالم، باستثناء ذلك الأيهم النصاب الذي يعرف نفسه بنفسه.
الأيهم صالح
www.alayham.com
يمكنكم قراءة مقالة السيد الأيهم صالح في موقع عرب تايمز www.arabtimes.com
إضافة تعليق جديد