كم أنا مغرور
تعرفني يا أيهم، أنا لا أحمل لك إلا كل محبة....و هل أنسى تاريخنا المشترك... و هل أنسى أنك من أوائل الأصدقاء الذين زاروني في قريتي.... و لكن مشكلتك الأبدية كما أراها و يراها الآخرون ما زالت قائمة كما هي و لم تنفعك سنين الخبرة الطويلة بمجرد الإعتراف بها و ليس بحلها و التي اتفقت مع كل أصدقائنا المشتركين حولها....... و هي الفوقية و التصلب بالرأي
الثقة جميلة، و لكن أن تصل لدرجة الغرور تصبح مشكلة و تفقد الشخص ألقه و مصداقيته أمام الآخرين.
اعذرني لصراحتي - و أنا متأكد أنك ستسخر منها و ستسخر من كلامي نفسه و ترفضه -