أصدقائي

نبيل فياض: سوريا بلد مرتهن للفاسدين والطائفيين والإرهابيين والقتلة

سوريّا، كلّها، بالنسبة لي، أضحت سدوم وعمّورة! سوريّا، كلّها، صارت صحراء ملح. وكما هاجر لوط نحو الغرب، هرباً من شرق الخطيئة؛ أنتظر أن يجرّني ملاك الربّ باتجاه دوران الشمس! وأنا أعده أني لن أغامر أبداً بالنظر إلى مستنقع الملح إياه، حتى لا أصبح عامود ملح آخر!!!

من يحب سوريّا: فليحبّها! من يؤمن بخرافات الأوطان والأهل والأحبّة: ليؤمن!! من يصدّق حتى الآن أكذوبة "الشام الشريف" وأن يسوع جاء إلى معلولا أو مار بولس مرّ في باب شرقي: ليصدّق!!! هذه حكايا أطفال غير مؤدّبين لم تعد تقنع أحداً!

مبروك


From: "nadeena.com webmaster"
Subject: حدث في مثل هذا اليوم
في مثل هذا اليوم من عام 2004 ولد نارام
وهو بصحة جيدة
نرجو إرسال كلمة مبروك

ألف مبروك للعزيزين علي وندى، ومرحبا بك في العالم يا نارام.

الأيهم من القاهرة

 

سامي ناصر يطلق مشروع موقع الشهيد كمال ناصر

تتوفر عندنا في المكتبة نسخة عادية لديوان كمال ناصر وهي نسخة مصورة وليست أصلية حيث ان ديوانه ليسى متوفرا في السوق حيث يجب إعادة طباعته من جديد آمل ذالك كان يتوفر عندنا في البيت نسخة أصلية أعطيناها لصحفي قبل سنوات وأضاعها؟

نبيل فياض: كان باستطاعة القوى المتحكّمة من العلويين...

كان باستطاعة القوى المتحكّمة من العلويين، لو تحالفت مع التيارات التقدّميّة من كلّ الطوائف، إعلان علمانيّة الدولة؛ إشعار كل مواطن، مهما كانت خلفيّته الدينيّة أو الفكريّة أو الطائفيّة، أنه مواطن من الدرجة الأولى؛ وخلق البيئة المدنيّة التي تمكّن سوريّا، كوطن يمتلك كلّ المؤهّلات لذلك، من دخول العصر الحديث من أوسع أبوابه.

Sleepless Night

I am trying to fall asleep for the last three hours, but I am not even able to close my eyes! Loads of thoughts and images are turning in my head and the main subject is the world today! Yes, thinking about the world we are living in today prevents me from sleeping at night, though I am very tired and I could not believe that I have finally got home and jumped into my bed, so to share my thoughts with all of you I started to write this small article “which is actually no more than one Man’s thoughts”.

 

البحث عن المضاعفات المشتركة، لا عن القواسم المشتركة

أرسلت ارتباط مقالة "معركة الإسلام القادمة" لأحد أصدقائي، وأرفقتها بالفقرة التالية
أتوقع أنك لن تعلق على المقالة، ولكن اسمح لي أن أذكرك أنني لم أناقش أي رأي من آرائك في مقالاتي. كنت أقرأ رأيك دائما وأفكر به لأنني أحترمه، ويهمني أن أفهمه دون أن أرد عليه.

ودار بيننا بعدها الحوار التالي في رسائل بريد الكتروني
الأخ العزيز أيهم