مدونة الأيهم

المهند حاتم يرد على ابن طلال

السيد الأيهم صالح

أرجو نشر هذه المقالة في موقعكم المحترم، والتي كتبتها منذ سنوات واعتذر الدكتور سليمان العسكري عن نشرها في مجلة العربي.

ولكم الشكر



"" السيد رئيس تحرير مجلة العربي

الدكتور سليمان إبراهيم العسكري المحترم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته:

تصريح من ميشيل كيلو

تصريح من ميشيل كيلو
الاخوة
نشرت جريدة الثورة يوم 11/7 الجاري مقالة بقلم صحافية لبنانية هي ماريا معلوف تزعم فيها أنني التقيت الأستاذ مروان حماده في قبرص وتلقيت منه أموالاً وزعتها على من وقعوا إعلان بيروت/ دمشق. واستندت السيدة معلوف إلى ما أسمته " نتيجة التحقيقات " الذي جرت علي وأثبتت أنني التقيت بالسيد حماده في قبرص إلخ ...

رسالة من القس أمير اسحق

قلقت كثيرا على صديقي القس أمير اسحق، فكنيسته في الجنوب اللبناني، وموقعه الشخصي لا يتم تحديثه، ولكن اليوم وصلتني منه هذه الرسالة:
الأخ المحبوب الأيهم صالح المحترم

أشكركم لمشاعركم الرقيقة، صدقني يا أخي من بين إيميلات كثيرة من هذا النوع، لم يشدني ويؤثِّر فيَ قدر رسالتكم. أريد أن أطمئنكم أني قبيل بدء هذه الحرب بساعات سافرت إلى القامشلي في سورية لإلقاء بعض المحاضرات، فحوصِرت خارج لبنان. وأنا حالياً في دمشق، وربما خلال يومين أسافر إلى مصر حتى تنصلح الأمور. آمين يا رب.

ليلة امس في الجمعية السورية للعلاقات العامة

كلمتني جمانة صديقتي من الجمعية السورية للعلاقات العامة، اخبرتني انها مشغولة جدا فالعائلات اللبنانية تتوافد وموظفو الجمعية الذين ارسلوا الى الحدود السورية اللبنانية ينسقون مع الباصات لنقل القادمين من لبنان الى مقر الجمعية في المزة ليستقبلهم الفريق هناك وتنظيم توزيعهم على الاسر السورية.

قلت لها اني مستعدة لأستقبال اسرة صغيرة في بيتي ثم اقترحنا ان اذهب اليها للمساعدة...

شكرا للجمعية السورية للعلاقات العامة

ترسم الجمعية السورية للعلاقات العامة صورة مشرقة للعلاقة بين الشعبين السوري واللبناني، فقد نظمت الجمعية حملة لاستقبال اللاجئين اللبنانيين وتوصيلهم إلى دمشق، وتقوم حاليا بتنظيم استضافة الأسر اللبنانية لدى أسر سورية.

أخبرتني منار أنها استضافة أسرة لبنانية في بيتها، وأنها تطوعت مع الجمعية لتساعدها في هذه المهمة، وحدثتني كثيرا عن الجو في الجمعية، وعن الجهود التي يبذلها طاقم الجمعية، ورئيسها الدكتور نزار ميهوب.

وقد وجهت الجمعية هذا النداء

علا التي عانقت نفسها

لم أستسغ أسلوبها الإذاعي يوما ... و لطالما أزعجتني, بتحياتها التي لا تنضب, لدرجة جعلتني أفكر بمكالمتها بادئا بالمثل المصري الظريف (كتر السلام يقل المعرفة)، طالبا منها: عدم ذكر اسمها للمرة العاشرة على الهواء خلال نصف ساعة، كوني عرفتها، مؤكدا لها نيتي الصادقة في التعرف على بقية العائلة عندما تسنح لي الفرصة.