الثورة اليهودية مكشوفة على حقيقتها
رؤية جديدة لإسرائيل القديمة وأصول نصوصها المقسة على ضوء اكتشاف علم الآثار
صدر كتاب مهم جداً جداً وهو إقرار على لسان محققين يهوديين {أمريكي وأسرائيلي} صاحبي خبرة طويلة قي التنقيبات الآثارية ،وعلم الآثار،بأن اتةراة الحالية ليست كلها كلام الله ، فجاء كتابهما هذا مثير جدا واستفزازيا لليهود حيث اثبتا أن التوراة الحالية قد كتبها كهنة يهود في عهد الملك المستقيم (يوشيا)ملك يهوذا في القرن السابع ق .م فيبدأكل فصل من فصول الكتاب يعرض الرواية التوراتية ثم يعقب بذكر ما تقترحه المكتشفات الآثارية ،فكانت النتائج التي وصل غليها المؤلفان العلمانيان طعنة نجلاء في صميم المعتقدات اليهودية التقليدية ،وتحطيماً للرموز الدينية التقليدية لليهود ،وأهم ما جاء في هذا الكتاب:
1- لا تؤيد الأدلة الآثارية رواية الخروج الجماعي من مصر بالشكل الأعداد والطريقة التي تذكرها التوراة العبرية
2- لم يقم يشوع بن نون بجملة غزوات موحدة لفتح أرض كنعان
3- داوود و سليمان وجدا تاريخيا،لكن كانا أقرب الى رئيسي عشيرة منهما الى ملكين ،كما أن شليمان لم يبن أي هيكل (معبد) هائل .
4- لم يكن هناك دين يهودي موحد في أغلب تاريخ يهودا (اسرائيل القديمة) .
إن قوة وإفادة هذا الكتاب هو بطلان الدعوة الصهيونية في أرض فلسطسن أستناداً لتواجدهم القديم فيها ،أو أنها أرض الميعاد،على لسان اثنين من أكبر علمائهم أنفسهم ،الذين أكدا أن فلسطين كانت ،وظلت دائما مسكونة من عدة شعوب تتالوا عليها كاليبوسيين والكنعانيين والفلسطينيين والعماليق والعرب وأن الأسرائيليين لم يكونوا سوا مجموعة هامشية فوضوية نمت وسيطرت لفترة قصيرة على منطقة محدودة من المرتفعات والتلال المركزية في فلسطينفي حين كانت بقية فلسطين مسكونة من الكنعانيين والفلسطينيين وغيرهم .
رؤية جديدة لإسرائيل القديمة وأصول نصوصها المقسة على ضوء اكتشاف علم الآثار
صدر كتاب مهم جداً جداً وهو إقرار على لسان محققين يهوديين {أمريكي وأسرائيلي} صاحبي خبرة طويلة قي التنقيبات الآثارية ،وعلم الآثار،بأن اتةراة الحالية ليست كلها كلام الله ، فجاء كتابهما هذا مثير جدا واستفزازيا لليهود حيث اثبتا أن التوراة الحالية قد كتبها كهنة يهود في عهد الملك المستقيم (يوشيا)ملك يهوذا في القرن السابع ق .م فيبدأكل فصل من فصول الكتاب يعرض الرواية التوراتية ثم يعقب بذكر ما تقترحه المكتشفات الآثارية ،فكانت النتائج التي وصل غليها المؤلفان العلمانيان طعنة نجلاء في صميم المعتقدات اليهودية التقليدية ،وتحطيماً للرموز الدينية التقليدية لليهود ،وأهم ما جاء في هذا الكتاب:
1- لا تؤيد الأدلة الآثارية رواية الخروج الجماعي من مصر بالشكل الأعداد والطريقة التي تذكرها التوراة العبرية
2- لم يقم يشوع بن نون بجملة غزوات موحدة لفتح أرض كنعان
3- داوود و سليمان وجدا تاريخيا،لكن كانا أقرب الى رئيسي عشيرة منهما الى ملكين ،كما أن شليمان لم يبن أي هيكل (معبد) هائل .
4- لم يكن هناك دين يهودي موحد في أغلب تاريخ يهودا (اسرائيل القديمة) .
إن قوة وإفادة هذا الكتاب هو بطلان الدعوة الصهيونية في أرض فلسطسن أستناداً لتواجدهم القديم فيها ،أو أنها أرض الميعاد،على لسان اثنين من أكبر علمائهم أنفسهم ،الذين أكدا أن فلسطين كانت ،وظلت دائما مسكونة من عدة شعوب تتالوا عليها كاليبوسيين والكنعانيين والفلسطينيين والعماليق والعرب وأن الأسرائيليين لم يكونوا سوا مجموعة هامشية فوضوية نمت وسيطرت لفترة قصيرة على منطقة محدودة من المرتفعات والتلال المركزية في فلسطينفي حين كانت بقية فلسطين مسكونة من الكنعانيين والفلسطينيين وغيرهم .
المنتديات
التعليقات
Re: الثورة اليهودية مكشوفة على حقيقتها!!!!
Re: الثورة اليهودية مكشوفة على حقيقتها!!!!
إضافة تعليق جديد