مفاهيم إسلامية معاصرة :
- الله : القوي العظيم خلق الكون وما فيه في ستة أيام و استراح في اليوم السابع , الآن ليس له عمل سوى الصلاة على النبي , ونصر الذين ينصرونه , و انتظار يوم الحشر .
- آدم : أبو الأنبياء و الجاني على البشرية بإنزالها من الجنة إلى الأرض لعصيانه الأمر الوحيد الذي أمره الله به و لكنه مع معصيته معصوم عن الخطأ .
- النبي : شخص بشري ليس كالبشر يملك أربه يُقبِّل و يضاجع نسائه وهو صائم دون أن يفطر , قوي حكيم يحق له ما لا يحق لغيره معصوم عن الخطأ و إن أخطأ , ينكح ما يشتهي من نساء المشركين و المسلمين ساعة يشاء و يطلقهن ساعة يشاء .
- الصحابة : أشخاص عاصروا النبي و ناصروه لكنهم تفوقوا عليه فيما بعد بالصفات و الأنصار .
- القرآن : كلام الله نزل على النبي محمد فلم يأمر بجمعه أو ضمه , أكل حيوان داجن منه آية , و اختلف الورثة في جمعه و ترتيبه و عدد سوره و آياته .
- الملائكة : آلات صنعها الله ليتفرج عليها وهي تعبده و أيضاً لتريحه من الكثير من أعماله .
- إبليس : الشيطان و الكافر الأكبر ( إلى جانب أمريكا ) خلقه الله كي يعترض ( فيما بعد ) على السجود لآدم مهمته الوسوسة في صدور الناس لإبعادهم عن الطاعة و لولاه لا وجود لفكرتي الطاعة و المعصية أصلاً .
- الجحيم : طنجرة إلهية يطبخ فيها الله إبليس و حاشيته و كل من يعصي أمره و أمر النبي .
- الجنة : دور دعارة و خمر و فحشاء و منكر مرخصة إلهياً فيها الحور العين و الغلمان و أنهار الخمر و العسل . لكل مؤمن دار يشتريه بالطاعة و التذلل للخالق .
- الناس : مخلوقات ضعيفة خلقها الله لتعبده و تسجد له و إلا وضعها في طنجرته .
- الحيوانات : بشر سابقين مسخهم الله على ماهم عليه لأنهم عصوا أمره .
- المسلم : أحد أعضاء الفرقة الوحيدة الناجية على وجه الأرض و التي ستذهب مباشرةً و بدون - محطة توقف - إلى الجنة .
- المؤمن : كل شخص يستل سيفه و يقتل أكبر عدد ممكن من البشر الكفار السفلة .
- الكافر : شخص لا عقل له و لا كرامة ولا حرمة لدمه لغضب الله عليه ولكنه أيضاً لا يرضى بدفع الزكاة أو الجزية و أيضاً هو كل شخص تسول له نفسه أن يكتب أو يقرأ أو يفكر في هذه الكلمات .
- أهل الكتاب : أناس يدينون باليهودية أو المسيحية يتوجب عليهم دفع الجزية و هم صاغرون ( أذلاء ) و لكنهم في النهاية سيبقون من الكفار .
- التسامح : قتل جميع الأديان و الطوائف و المذاهب السماوية و الأرضية و ما بينهما حتى لا يبقى على الأرض إلا المسلمين فيقتلون بعضهم بعضاً .
- الحرية الدينية : قطع رأس كل من يتجرأ على التفكير بالخروج عن ملة الإسلام . الترغيب بالمال و الحلال و الترهيب بالتكفير و القتل في الدعوة إلى دين الله الحق السمح .
- التعايش المشترك : رمي السلام على أعداء الله بلسانك : السلام عليكم و رحمة الله و بركاته , و سبهم في قلبك : الحرب عليكم و غضب الله و لعناته , تركيب آخر ما توصل إليه العلم في بلاد الكفرة في مجال قوة مكبرات الصوت على مآذن الجوامع لثقب آذان الغير مسلمين و المسلمين , إعمار مساجد الله في أحياء النصارى الضالين لعلهم يهتدون .
- الزنا : أن تشاهد المذيعة في التلفاز و أنت لوحدك في الغرفة ( خلوة غير شرعية ) , مع وجوب شهادة أربع شهود أنهم رأوه يدخل كما يدخل الكحل في المكحلة .
- النكاح : حراثة الرجل لما ملكت يمينه من الفروج كيفما يشاء و متى يشاء و أينما يشاء .
- المرأة : كل من أتمت التاسعة و أصبحت جاهزة للنكاح , شر كلها و لكن لا بد منه مفسدة للصلاة و الوضوء , لا تمثل كائناً كاملاً بل نصف شخص فاقد للأهلية العقلية و الروحية .
- الفقر : لو كان رجلاً لقتله علي و عمر وأبو بكر , و إن كان لمؤمن فهو امتحان و إن كان لكافر فهو جزاء .
- الغنى : إن كان لمؤمن فهو نعمة من الله و إن كان لكافر فهو لزيادة كفره و عذابه .
- المفتي : شخص يحلل الحرام و يحرم الحلال , يمجد الأتقياء و الأمراء و يحتقر العاديين البسطاء , يلهط بدون شبع و يدعو الناس إلى الورع , يقطع أيدي السارقين و يخشع بطول العمر للسلاطين , يرجم الزناة و يعقِدُ للبغاة , يكبر للجهاد متى الحاكم أراد و يسقطه إذا كان فيه للشعب مراد .
- العالم : لقب للرجال حصراً غير قابل للتأنيث يطلق على كل من يحارب العلم و العلماء كما يشترط في صاحبه الحصول على براءة اختراع تضاف للمخترعات الإسلامية الكثيرة العظيمة .
- الفقيه : صفة لمن أمسى متفقهاً في الدين وأصبح لا يفقه شيئاً .
- العقل : عضو ضامر لدى جميع المسلمين لقلة الاستعمال قابل للزوال باستمرار هيئات الإفتاء و مجامع علماء المسلمين , لا يملكه سوى أولي الألباب و هم غير موجودين في زماننا هذا .
أما آن لنا أن نستفيق هل سنقضي ألف و أربعمائة سنة أخرى نحاول أن ننشىء دولة الإسلام بالسيف لا بالعقل . بالعودة بالزمن إلى الوراء لا بالتقدم إلى الأمام إن الله إذ صنع مكونات الزمن بحيث لا يستعاد إن هو مضى عالم أن عقولنا في تطور دائم و إن كان الله فرحاً بالإسلام و المسلمين زمن الرسول لكان الأحرى به إيقاف الزمن و عقول الناس عن التفكير , إنما هي سنة الكون و مشيئة الله بأن الزمن يمضي للأمام و لا يرجع للخلف و هي أيضاً مشيئة الله ألا يتوقف العقل عن التفكير و التدبير وقد أدرك العالم هذه المشيئة و بقي العرب المسلمون يحاولون إثبات العكس .
هل سنبقى نتكل على الله , و الله لو عرف الرسول أنه في قوله اعقلها و توكل سيؤول حالنا إلى ما آل إليه لقال اعقلها و لا تتوكل .
و إلى اللقاء في مفاهيم جديدة
الدرويش حسن
- الله : القوي العظيم خلق الكون وما فيه في ستة أيام و استراح في اليوم السابع , الآن ليس له عمل سوى الصلاة على النبي , ونصر الذين ينصرونه , و انتظار يوم الحشر .
- آدم : أبو الأنبياء و الجاني على البشرية بإنزالها من الجنة إلى الأرض لعصيانه الأمر الوحيد الذي أمره الله به و لكنه مع معصيته معصوم عن الخطأ .
- النبي : شخص بشري ليس كالبشر يملك أربه يُقبِّل و يضاجع نسائه وهو صائم دون أن يفطر , قوي حكيم يحق له ما لا يحق لغيره معصوم عن الخطأ و إن أخطأ , ينكح ما يشتهي من نساء المشركين و المسلمين ساعة يشاء و يطلقهن ساعة يشاء .
- الصحابة : أشخاص عاصروا النبي و ناصروه لكنهم تفوقوا عليه فيما بعد بالصفات و الأنصار .
- القرآن : كلام الله نزل على النبي محمد فلم يأمر بجمعه أو ضمه , أكل حيوان داجن منه آية , و اختلف الورثة في جمعه و ترتيبه و عدد سوره و آياته .
- الملائكة : آلات صنعها الله ليتفرج عليها وهي تعبده و أيضاً لتريحه من الكثير من أعماله .
- إبليس : الشيطان و الكافر الأكبر ( إلى جانب أمريكا ) خلقه الله كي يعترض ( فيما بعد ) على السجود لآدم مهمته الوسوسة في صدور الناس لإبعادهم عن الطاعة و لولاه لا وجود لفكرتي الطاعة و المعصية أصلاً .
- الجحيم : طنجرة إلهية يطبخ فيها الله إبليس و حاشيته و كل من يعصي أمره و أمر النبي .
- الجنة : دور دعارة و خمر و فحشاء و منكر مرخصة إلهياً فيها الحور العين و الغلمان و أنهار الخمر و العسل . لكل مؤمن دار يشتريه بالطاعة و التذلل للخالق .
- الناس : مخلوقات ضعيفة خلقها الله لتعبده و تسجد له و إلا وضعها في طنجرته .
- الحيوانات : بشر سابقين مسخهم الله على ماهم عليه لأنهم عصوا أمره .
- المسلم : أحد أعضاء الفرقة الوحيدة الناجية على وجه الأرض و التي ستذهب مباشرةً و بدون - محطة توقف - إلى الجنة .
- المؤمن : كل شخص يستل سيفه و يقتل أكبر عدد ممكن من البشر الكفار السفلة .
- الكافر : شخص لا عقل له و لا كرامة ولا حرمة لدمه لغضب الله عليه ولكنه أيضاً لا يرضى بدفع الزكاة أو الجزية و أيضاً هو كل شخص تسول له نفسه أن يكتب أو يقرأ أو يفكر في هذه الكلمات .
- أهل الكتاب : أناس يدينون باليهودية أو المسيحية يتوجب عليهم دفع الجزية و هم صاغرون ( أذلاء ) و لكنهم في النهاية سيبقون من الكفار .
- التسامح : قتل جميع الأديان و الطوائف و المذاهب السماوية و الأرضية و ما بينهما حتى لا يبقى على الأرض إلا المسلمين فيقتلون بعضهم بعضاً .
- الحرية الدينية : قطع رأس كل من يتجرأ على التفكير بالخروج عن ملة الإسلام . الترغيب بالمال و الحلال و الترهيب بالتكفير و القتل في الدعوة إلى دين الله الحق السمح .
- التعايش المشترك : رمي السلام على أعداء الله بلسانك : السلام عليكم و رحمة الله و بركاته , و سبهم في قلبك : الحرب عليكم و غضب الله و لعناته , تركيب آخر ما توصل إليه العلم في بلاد الكفرة في مجال قوة مكبرات الصوت على مآذن الجوامع لثقب آذان الغير مسلمين و المسلمين , إعمار مساجد الله في أحياء النصارى الضالين لعلهم يهتدون .
- الزنا : أن تشاهد المذيعة في التلفاز و أنت لوحدك في الغرفة ( خلوة غير شرعية ) , مع وجوب شهادة أربع شهود أنهم رأوه يدخل كما يدخل الكحل في المكحلة .
- النكاح : حراثة الرجل لما ملكت يمينه من الفروج كيفما يشاء و متى يشاء و أينما يشاء .
- المرأة : كل من أتمت التاسعة و أصبحت جاهزة للنكاح , شر كلها و لكن لا بد منه مفسدة للصلاة و الوضوء , لا تمثل كائناً كاملاً بل نصف شخص فاقد للأهلية العقلية و الروحية .
- الفقر : لو كان رجلاً لقتله علي و عمر وأبو بكر , و إن كان لمؤمن فهو امتحان و إن كان لكافر فهو جزاء .
- الغنى : إن كان لمؤمن فهو نعمة من الله و إن كان لكافر فهو لزيادة كفره و عذابه .
- المفتي : شخص يحلل الحرام و يحرم الحلال , يمجد الأتقياء و الأمراء و يحتقر العاديين البسطاء , يلهط بدون شبع و يدعو الناس إلى الورع , يقطع أيدي السارقين و يخشع بطول العمر للسلاطين , يرجم الزناة و يعقِدُ للبغاة , يكبر للجهاد متى الحاكم أراد و يسقطه إذا كان فيه للشعب مراد .
- العالم : لقب للرجال حصراً غير قابل للتأنيث يطلق على كل من يحارب العلم و العلماء كما يشترط في صاحبه الحصول على براءة اختراع تضاف للمخترعات الإسلامية الكثيرة العظيمة .
- الفقيه : صفة لمن أمسى متفقهاً في الدين وأصبح لا يفقه شيئاً .
- العقل : عضو ضامر لدى جميع المسلمين لقلة الاستعمال قابل للزوال باستمرار هيئات الإفتاء و مجامع علماء المسلمين , لا يملكه سوى أولي الألباب و هم غير موجودين في زماننا هذا .
أما آن لنا أن نستفيق هل سنقضي ألف و أربعمائة سنة أخرى نحاول أن ننشىء دولة الإسلام بالسيف لا بالعقل . بالعودة بالزمن إلى الوراء لا بالتقدم إلى الأمام إن الله إذ صنع مكونات الزمن بحيث لا يستعاد إن هو مضى عالم أن عقولنا في تطور دائم و إن كان الله فرحاً بالإسلام و المسلمين زمن الرسول لكان الأحرى به إيقاف الزمن و عقول الناس عن التفكير , إنما هي سنة الكون و مشيئة الله بأن الزمن يمضي للأمام و لا يرجع للخلف و هي أيضاً مشيئة الله ألا يتوقف العقل عن التفكير و التدبير وقد أدرك العالم هذه المشيئة و بقي العرب المسلمون يحاولون إثبات العكس .
هل سنبقى نتكل على الله , و الله لو عرف الرسول أنه في قوله اعقلها و توكل سيؤول حالنا إلى ما آل إليه لقال اعقلها و لا تتوكل .
و إلى اللقاء في مفاهيم جديدة
الدرويش حسن
المنتديات
التعليقات
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
Re: مفاهيم إسلامية معاصرة
إضافة تعليق جديد