أي نعم ...دقها , واقمعها واظلمها وحطمها . لما بتحيض زوجها , ولما بتهرب من جحيم الواقع اجلدها واسجتها .

وهاكم الأمثله
...........


السجن ستة أشهر و60 جلدة لفتاة سعودية هربت من أسرتها


الرياض : أصدرت المحكمة الجزئية بمكة المكرمة حكما بالسجن لمدة 6 أشهر و60 جلدة على فتاة سعودية في العشرين من عمرها، بعد أن أحالتها هيئة التحقيق والادعاء العام للمحكمة ...

كانت دائرة العرض والأخلاق قد حققت مع الفتاة في قضية هروبها من منزل أهلها منذ فترة، وعند العثور عليها من قبل رجال الأمن قامت بالتلفظ عليهم بالشتم ..

وبحسب صحيفة "الوطن" اعترفت الفتاة بهروبها من منزل ذويها تحت تأثير ضغوط كانت تواجهها داخل المنزل.. وتم تحويل الفتاة إلى دار رعاية الفتيات بمكة لقضاء مدة محكوميتها ...

انتهى

وكما فهمت هو ان فتاه في ريعان الشباب تهرب من بيت الأهل نتيجه تعرضها لضغوط ( ؟ ) أما الجهه المعنيه فبدل ما تركز اهتمامها على هيي الضغوط وطبيعتها ومصدرها ومحاوله معالجه الخلل الاسري كان الحل بأنو تجلد المخلوقه 60 جلده وزتها ب سجن النساء سته اشهر ربما بحفظوها بهلفتره القران كاملا , وبالنهايه رح ترجع البنت لاهلها تلت رباع مجنونه !!

خبر مزعج , وأثناء بحثي عن تفاصيله بجريده الوطن السعوديه و- لحسن حظي اليوم - صادفت خبر رقم 2 انساني الاول ..
.....

فتاة الـ13 قتلت زوجها بمخراز ثلج وتنتظر العفو أو القصاص

جدة: منال الشريف

تقبع خلف أسوار السجن العام في مكة المكرمة فتاة في الثالثة عشرة من عمرها بعد قتلها لزوجها بمخراز الثلج. وكانت الفتاة الصغيرة "فلسطينية" قد سددت لزوجها "سعودي" عدة طعنات بالمخراز وفرت في حالة هستيرية قبل أن يتم القبض عليها وسجنها انتظاراً لتنفيذ حكم القصاص أو صدور عفو من أسرة الزوج.
وفيما ترفض والدة الزوج العفو، يرى المستشار القانوني عدلي حماد أن من شروط وجوب القصاص أن يكون القاتل مكلفاً وعاقلاً، لكن آراء قانونية أخرى ترى أن العبرة هنا بالبلوغ، وبلوغ الأنثى بمعناه هو الحيض وليس السن ومن ثم فقد وجب القصاص. وما بين الحكم الشرعي الواضح وصدور عفو من آل الزوج القتيل تنتظر فتاة الـ13 داخل السجن منذ أكثر من ثلاث سنوات.

...
وكما فهمت من هذا الخبر أن طفله فلسطينيه أجبرها زمن عاهر على ترك بلدها لتذهب الى بلد عاهر تحكمها شريعه عاهره يشرف على تطبيقها رجال عاهرون ليزوجوها وهي طفله من عاهر استنادا الى حديث عاهر ألفه عاهر ابن عاهر . تزوجت الطفله من خنزير أدمن الصلاه والصيام وحب اغتصاب الاطفال ,خنزير سعودي مسلم عاش متمتعا باغتصاب روحها البريئه قبل جسدها وكانت الصغيره تموت في اليوم مرات ومرات قبل ان تصاب بهستريا فتمسك المخرز لتميت الخنزير مره واحده وللابد .

أم العاهر الميت - ولانها عاهره كولدها - تريد ان تقتص من الصغيره بالقتل و شرع هيئات العهر بالمعروف والامر بالمنكر يرون ان ما بين الافخاذ هو الذي يحدد مسؤوليه الانسان عن تصرفاته اما العقل والعمر والحاله النفسيه والظروف فهي أشياء ثانويه بل وربما كانت بدعه والبدعه ضلاله وهي بالنار !!!

وما بين عهر هؤلاء وجنون اولئك انتقلت الطفله من سجن الى سجن ومن ظلم الى ظلم ومن 3 سنوات للان مازالت تنتظر أحكام أعداء الله والحق والعداله .


لك الله يا صغيره ,
واللهم اني براء من القوم الظالمين
.