Judi

Are u serious Ahmad.N.????Coz if u r then u r just saying that we should never have democracy in Syria!!Ur words can be interpreted as follows:If there was to be democracy in Syria and the ppl got to elect someone to be a president then he is going to be a Sunni and the result will be that Sunna people will retaliate from Alawis for whatever happened in the past!!! Excuse me sir but i guess u should watch what u r saying for u r saying that we "Syrians" r people not worthy of being treated as humans and i am sorry i was offended by what u said as much as any other Syrian no matter what is his religion or sect!!!! Look sir,we will have democracy,with this regime or without it,whether the president got to be a Sunni one ,an Alawi or a Christian,no bloodshed nor any massacres would stop that in Syria and Syrians are up to it.I don't know about u but if u think we r not humans then u might go find urself the kind of ppl with whom u would like to live!!!
Judi

What i mean here is that this air is not fresh but it was not as bad as the dark smoke i was breathing b4.The whole idea is that things r not good but they might get slightly better.Thx 4 reading this friend
Judi

ليش من اللادقية؟ ما بتذكر أبدا اني شفت محل بيبيع بيانو بيبيعوا أدوات تانية بي بيانو!!ممكن لازم تسأل و أصحاب المحل بيوصولك أو اشتري بيانو مستعمل من جريدة الوسيلة.
Judi

شكرا يا رانيا و لكنني اعتقد أن الجمال أذواق. قد يعجبني ما ترينه قبيحا و قد تهيمين بما لا أقوى على تحمله!! بالمناسبة,قرأت منذ ما يقارب السنوات قصة مترجمة من قبل المنفلوطي و قد عجبت لماذا أثارت اهتمام المنفلوطي قصة حب ليترجمها ! أتذكر كيف كنت على وشك تمزيق الكتاب عندما انتهيت من قراءته و كانت نهايته البالغة السخف تشيد بفضيلة فتاة فضلت الموت غرقا على تمزيق ثوبها العالق بأخشاب المركب الغارق أو نزعه!!!!!!! أرى هنا أيضا أن ذوقي مريض لأنني لا أجد جمالا ولا فضيلة في تلك القصة .
Judi

عزيزتي الآنسة رويدا..يا ليتك لم تكتبي مقالك هذا. الأمر بالنسبة لك اذا خلاف على العقوبه!!ما هذا؟ ثم من قال لك أن العقوبة واحدة؟ رويدا.ارجوك لا تساهمي مع من يحاولون تسفية القضية بحصرها بعذرية المرأة و حريتها الجنسيّة.الأمر أكبر من ذلك.كما أن حقوق و واجبات المرأة و الرجل ليست واحدة في الاسلام. أرجوك لا تكتبي ما يضرّك و يسيء اليك.
Judi

I don't know how does this person think,why is he imposing himself on what Mr.Alayham should talk about and what he should not but i can see obviously as all other readers here that he doesn't have the least sense of decency not Just to Alayham and other viewrs of this site but to all people who have a different prespective than his...Well,i guess he is free to say whatever he wants,and to be whatever he is,here he is merely expressing himself and i believe other Muslims who have read his words are terribly ashamed of him no matter how irretated they are with Mr.Alayham's points of view. طبعا" ما يقوله الرجل يتنكر له الجميع بغض النظر عن وجهات النظر فالحوار الراقي لذلك الرجل لا يتعدى اطلاق الشتائم و أسماء الحيوانات مبهّرة بالتهديد و الوعيد الفارغ......عجبا" !!! و يطالب هذا الرجل بالحرية في سوريا!!طبعا يريدها لأمثاله بينما ينكرها على من يخالفه الرأي..هذة غوغائية.ليته احترم حرية الآخر قبل أن ينعت الآخرين بألقاب مرتدّة. رغم كلّ ذلك لا يزال البعض يطالبون بحرية له و لأمثاله قبل أن يطالبوا بحريتهم.هؤولاء أصحاب عقول حرّة لا مكبّلة و لا متعفّنة و لهؤولاء تحيّة.
Judi

لو قامت الوزارةبالغاء خدمة الانترنت سيكون ذلك شيئا غير متوقع لأن وزارتنا هي الوحيدة التي تملك الجرأة الكافية لتسمية هكذا خدمة "خدمة انترنت" و جرأة كهذة تسمح للوزارة اياها بمطالبة المواطنين بتكاليف تتناسب طردا مع رداءة الخدمة...
Judi

أرجو من السيد عمار أن يرسل شيئا" ما عن الاعجاز العلمي للقرآن الكريم عندما يسنح له الوقت فهو قد ذكر ذلك قبلا" و لكن في المكان غير المناسب و أعتقد أن هذا المنتدى هو الأنسب لشيء كهذا..بانتظار المعلومات القيمة اللتي تقدمها لنا عندما تجد لديك الوقت........... مع جزيل الشكر
Judi

لقد ناقشنا هذه الأشياء من قبل و لا أعلم أكنتي قرأتيها أم لا ولقد أقتنع أ.الأيهم بها
أعلم أنكم ناقشتم هذه الأشياء قبلا و أنتم أعطيتم رأيكم و هذا هو رأيي. ما سبق و ذكرتموه ليس مقنعا لي أو لغيري بمجرد كونه مقنعا لك أو لغيرك.....أنتم طلبتم أن أوضح النقاط اللتي أجد فيها تناقضا" بين حرية المرأة و الاسلام و أنا بدأت بالنقاط التي أغلقتم باب النقاش فيها نظرا" لاعتقادكم بأن ما طرحتموه كلام مقنع أو ربما غير قابل للنقد أو الطعن و هو بالنسبة لي ليس كذلك. و حتى لو اقتنع الأيهم بما تقولون فهل هذا يعني ان عليّ أن أحذو حذوه؟؟؟ صدقوا بأن الحجة المقنعة لم تأتي في أي من مقالاتكم بل انكم لم تفعلوا سوى تأكيد ما جاء في المقالة بقصد أو بدون قصد...أشكركم على ذلك جزيل الشكر فرغم اللهجة القاسية التي خوطبت بها من قبلكم الا أنكم قدمتم كل العون و المساعده.
ممكن تنورينا وتقولي شو هي الحرية التي تطمح لها نساء القرن الواحد والعشرين ؟؟؟؟
اذا كانت المقالة لم تنوّرك و تقول لك ما هي الحرية التي تطمح لها نساء القرن الواحد و العشرين و لا الردود التي أرسلتها بعد ذلك فأعتقد أنك اذا" لا تريد أن تتنوّر و لا أن تعرف . كل ما تريده هو أن تتجاهل ما تعنيه حرية المراة من وجهة نظر المرأة و ليس من وجهة نظرك أنت و لا من وجهة نظر الشريعة التي مر عليها 1500 عام......
ما أفلح قوم ولوا أمرهم امرأة
هذا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد قاله عندما جاءه خبر أن ابنة كسرى قد تولت الحكم في فارس فتنبأ رسول الله صلى الله عليه وسلم بزوال الإمبراطرية الفارسية و هذا ما يعبر عنه الحديث الشريف .
هل تعتقد حضرتك أن ما قلته يغير معنى و مضمون الحديث؟؟ أليست الفارسية امرأة؟ أليس من المفروض أن يكون حديث الرسول حكمة لكل البشر و ليس للمسلمين فقط أم أنك هنا تقول غير ذلك؟؟ شكرا" لك
Judi

لقد أثبتنا أن الإسلام أكرم المرأة و منحها حق الحياة بعد أن كانت تدفن بالتراب.
يا للحرية التي أعطاها الإسلام للمرأة!!! أعطاها حرية الحياة ,حق الحياة!!! هذا الحق موجود لكل انسان رجلا" كان أم امرأة بإسلام أو بدونه و لا فضل للإسلام علينا به فهو أبسط حقوق الإنسان بعيدا عن أي شريعة أو نظام ديني.. ثم ما تتكلم عنه هو عادة قديمة انتشرت في بضعة قبائل عربية و ليس فيها جميعا"كما كان لها أسبابها و كانت ستندثر بدون أدنى شك مع تطور المجتمع.و كما قلت قبلا" ظهور الإسلام يعد أحد عوامل التغيير في المجتمع العربي الذي وجد أيام الرسول فقد جاء بنظام سياسي و اجتماعي جديد على قبائل شبه الجزيرة و لكن ذلك لا يعني أن المرأة لم تملك حق الحياة قبلا". كما لا يمكنك إنكار وجود حضارات قديمة عريقة وجدت قبل الإسلام في مصر و بلاد الشام و حتى في شبه الجزيرة حيث كانت النساء تتمتعن بالكثير من الحقوق التي جاء الإسلام فيما بعد ليحرمهن منها بشكل أو بآخر...
- لم يبقها كالمتاع الذي يشرى و يباع.
أيضا المرأة كانت تشترى و تباع في روما و في الكثير من مناطق العالم و انقرض ذلك الآن دون أن يكون للإسلام علاقة بذلك رغم أنني الآن لا أزال اسمع عن تجارة الرقيق الأبيض في السعودية!!! ما قدمه الإسلام من جديد هو وضع عقد لشراء المرأة و بيعها و صك لملكيتها و أطلق علية اسم الزواج الذي يتضمن الكثير من الشروط التي تضعها في مصاف الرقيق...ليست المشكلة في الزواج نفسه بقدر ما تكمن المشكلة في الزواج الإسلامي بشكل خاص و الذي يلغي كل ما تتكلمون عنه من مساواة و حرية بمجرد الحديث عن واجب المرأة المقدس في العناية بالمنزل و الأطفال أو حتى التوفيق بين ذلك و عملها إذ أن ذلك يفترض جدلا عدم مسؤولية المرأة قانونا عن الدخل المادي في المنزل و ذلك ليس إلا طريقة لجعلها تابعة اقتصاديا للزوج أما أولية كونها حاضنة للبيت و الأطفال فما هو إلا إهانة لكرامتها الإنسانية و إنكار لكل رغباتها في تحقيق ذاتها إذ يصبح كيان المرأة شيئا متعلقا بالرجل و الأطفال و ذلك كما قلت سابقا تدجين و تشييء. كل ذلك دون أن ننسى أن الرجل في مؤسسة الزواج الإسلامي هو رب الأسرة و على المرأة الطاعة و الرضوخ و هذا و إن لم يظهر بشكل واضح في حياتنا اليومية إلا أنه يبدو جليا عندما يفرض الزوج رأيه على الزوجة في ما يخص عملها و علاقاتها بالآخرين مثلا" فتضطر إلى الرضوخ بسبب من كونها تابعة له اقتصاديا و اجتماعيا و دينيا.
منحها حق التعلم و التعليم و العمل.
أليس منع المرأة المسلمة من ممارسة أعمال ذات طابع سياسي نافذ من منطلق- ما أفلح قوم ولوا أمرهم امرأة-نوعا من إنكار حقها بالعمل و حتى إنكارا لقدرتها على القيام بهذا النوع من العمل مما يضعها في خانة اقل بالكثير من مثيلاتها في باقي أنحاء العالم ؟ ثم أن الاسلام وضع شروطا عدّة لعمل المرأة مما يقيد حريتها في ممارسة العمل الذي تحب و بالطبع لا تطبق كل هذه الشروط معظم النساء المسلمات العاملات إذ تجدن من خلال ممارسة أعمالهن إن معظم هذه الشروط مجحفة و لا تمت للمنطق بأيّ صلة كاجتناب مصافحة الرجال و مجالستهم, ماذا نفعل بزملاء العمل أنرسلهم إلى الفضاء الخارجي أم نذهب نحن للعمل هناك؟؟؟؟!!!! أما عن حق التعلم فانه موجود للجميع منذ الأزل و هنا أيضا لم يقدم الإسلام أي جديد. بل هل يلاحظ الأخوة هنا النسبة الكبيرة للنساء الأميّات أو اللواتي لم يكملن تعليمهن في العالم العربي و التي تضاهي نسبة الأمية و تسرب الفتيات من المدارس في أكثر دول العالم تخلفا و لا يقل لي أحد أن الفقر في العالم العربي هو السبب فلا تعاني جميع الدول العربية من مشكلة الفقر بل إن السبب برأيي هو الطريقة التي تنشأ عليها المسلمات من اعتقاد بأن واجبهن و حقهن في الحياة الزواج و الإنجاب و أنهن خلقن لذلك كما خلقت حواء و يصبح ذلك بالنسبة لهن الهدف و الغاية مما يعطل بل و يلغي لديهن مشاريع التحصيل العلمي و العمل إذ أن الزوج مسؤول عن توفير المال مما لا يضطر الزوجة للعمل كما أن التحصيل العلمي الذي يتعدى القراءة و الكتابة لا يفيدها كثيرا في تربية الأطفال و العناية بالمنزل فتلغي كلا الأمرين من قائمة اهتماماتها و يصبح تحقيق الذّات بالنسبة لها إلغاء ذاتها و طموحاتها
بيّن حقوقها الإجتماعية و السياسية و المالية.
-أجل بيّن مفهوما إسلاميا خاصا عن الحقوق المالية للمرأة و يتمثل ذلك بكون المرأة ضلعا قاصرا غير مسؤول عن دخل المنزل و مصاريفه و أن الرجل أبا" أو أخا" أو ابنا" سيضطر للإنفاق على المرأة طيلة حياتها مما يجعله صاحب حق في ضعف نصيب أخته من الميراث لأن المرأة ليست مجبرة على الإنفاق على نفسها فالرجل- الخارق- سيستمر بإنفاق المال عليها بسخاء سواء كان فقيرا أو مريضا" أو معاقا و حتى إن مات بعد أن يأخذ نصيبه في الميراث.... -أما عن حق المرأة الاجتماعي بأن تكون إحدى أربع زوجات أو قطعة أثاث جميلة في المنزل و كونها آلة للجنس و الإنجاب و حضانة الأطفال أو إنسانا ذا احتياجات خاصّة يعامل بطريقة مميزة بحيث يمنح شرف الحجاب و الاحتجاب عن مجتمع الرجال اللذين هم فصيلة أرقى من الكائنات الحية و غير ذلك الكثير من الحقوق التي لم توجد إلا بفضل الإسلام فهي حقوق تحسد عليها النّساء المسلمات حقا". -لا شك أن كلّ المسلمات يتباهين بحقّهن السياسي في أن لا يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة!!! البنود الباقية تكرار لما سبق الحديث عنه.... لا بد و أن كل الرّجال في العالم- وليس في العالم الإسلامي فحسب - بسبب ما أعطي للمرأة من حقوق خياليّة و احترام مقدس في الإسلام ودّوا لو كانوا نساء" مسلمات !!!!!!!!!!
Judi

المقال الذي أعجب حضرتك يا سيد عمار إلى درجة أنة جعلك تقابل النساء لتسألهن عن حريتهن في الإسلام كتبته أنا و أرجو أن لا تعيد سؤالك مرة أخرى . إذا كنت حقا قد سألت أيّا كان عن ذلك و لم تجد ما وجدته في هذا المقال فأنا أنصحك إذا أن تسأل المزيد فالعيّنة التي أجريت عليها اختبارك ليست عينة عشوائية على ما يبدو. اسأل من يمكن أن يجبنك بصدق لا ذوات عقول مقولية و مسبقة الصنع...
الآنسة جودي سألخص لك كل الردود السابقة و التي أثبتنا من خلالها ما يلي:
لو كنت أعرف أن رأيك هو الدليل القاطع و أن ما تقوله أنت و غيرك – مع احترامي للجميع-هو كلام قاطع و مثبت لا يمكن التشكيك في مصداقيته أو صوابه لما كنت كتبت المقالة أصلا و لكنت أخذت بما يقوله الكثيرون ممن يعتقدون في قرارة أنفسهم أنهم دوما" على صواب و أن مجرد طرح أرائهم يجب أن يقطع الشك باليقين في أيّ موضوع مطروح للنّقاش.. و أريد أن أضيف هنا فقط بأن أحدا هنا لم يثبت شيئا و كل ما جاء في الردود السابقة ما هو إلا وجهات نظر لم يثبت أيّها- على الأقل لم يثبت لي - أن الإسلام منح المرأة الحرية التي تطمح لها نساء القرن الواحد و العشرين بل لم يمنحها الحد الأدنى من تلك الحرية عدا عن كونه أعاق التقدم الحضاري الطبيعي للمجتمعات الاسلامية.
إن قضايا المرأة في الإسلام قديمة قدم الإسلام ذاته
بالطبع هي كذلك و ما تقوله حضرتك عن أن الأجيال السابقة لم تهتم بوضع المرأة في الإسلام و لم تنتقد انتقاصه لحرية المرأة هو كلام غير دقيق فأنا و أنت نعلم جيدا" أن وضع المرأة المسلمة شغل العديد من الأدباء و الكتّاب و الأطباء و حتى علماء الدين و ليس بجديد على الإطلاق..بل على العكس أعتقد أنهم بحثوا في ذلك و بذلوا عليه من الجهد و الوقت أكثر مما ينبغي بسبب من كون المشكلة قديمة في المجتمع قدم الإسلام . أما انشغال علماء الدين بقضايا المرأة و بالتفاصيل الصغيرة عن علاقة المرأة بزوجها و جواز صلاتها و صيامها و مصافحتها و.......لهو أكبر دليل على كون الموضوع نقطة ضعف في الشريعة و على كون الشريعة الاسلامية تشغل الناس بالتفاصيل الصغيرة و تمنعهم من التحول عن التوافه إلى أمور أكثر فائدة للمجتمع عامّة" ..... ما تراه الآن هو رد على التعدي المجحف على كل حقوق المرأة باسم الدين و أول تلك الحقوق حقها في رفض ما يفرض عليها من عادات و تقاليد و مفاهيم قديمة لا تواكب روح العصر و لا تتماشى مع الحرية التي تنشدها كما يفعل باقي أفراد الجنس البشري رجالا" كانوا أم نساء. قمع الحريات الشخصية و قمع الأصوات المطالبة بالتغيير في بنية المجتمع و الاتجاة نحو مجتمع أكثر انغلاقا" و تشددا" رغم الانفتاح الذي يظهر على السطح ربما يكون السبب في أنك تشعر الآن بأن تلك هجمة من نوع ما على الإسلام في حين أن الأمر لا يتعدى رد فعل مضاد على تعدّي الحركات الدينية المعلن و المبطّن على الحريّات الشخصية بشكل عام و على حرّية النّساء بشكل خاص.
Judi

لكن بربك هل لك أن تخبريني من أين نقلت هذه المقالة، أنصحك في المرات المقبلة أن تكتبي عنوان
شكرا جزيلا" أنا عاجزة أن أقول لك من أين نقلت المقال لأنك أفحمت تواضعي هذة المرة ..هل أعجبك المقال الى هذة الدرجة!!! المقال نقلته من الشارع و من عقول الناس و من عيون النساء المحجبات بشكل خاص و المسلمات بشكل عام..اذا أردت المزيد بامكانك الذهاب الى المصدر نفسه.....
الجواب الذي يمليه الفكر الموضوعي المتحرر من الأسبقيات, هو أنه لا تبدو أي علاقة بين الحجاب الذي شرعه الله و بين التخلف
ياليت نقاشك هنا كان ذا فكر موضوعي . اذا كنت تعتقد أن موضوع النقاش هنا هو الحجاب فقط فلا أعرف لماذا لم تقرأ المقال جيدا" ..اقرأه رجاء" فنحن لا نتكلم عن الحجاب بشكل خاص بل عن منظومة كاملة من الممارسات و الاعتقادات و المفاهيم و الفروض و الواجبات سواء كان الحجاب ضمنها و على رأسها أم لا... رجاء" لا تسخف الموضوع بتحويله حسب طريقتك-الموضوعية-لفهم الأمور الى موضوع يتعلق بالأزياء و كأنك تحاول ان تقول أن كل ما يدور حوله المقال لهو ثورة في عالم الأزياء الاسلامية!!!!!!!!! لك و للجميع فائق احترامي
Judi

كما أتمنى الرد من تلك التي كتبت المقال الذي أجزم أنها قد نقلته من مكان ما
هل أنا على هذة الدرجة من الغباء!!!!!! أجل قيلت لي قبلا" طريقة تفكيري غبية و جاهلة و كل ذلك أتقبله شاكرة لكم كل ما تقولونه مع احترامي الكبير لآرائكم فأنا لا أتهجم على من يخالفني الرأي و مع ذلك كنت أتمنى لو بادلتموني الاحترام...
Judi

الإسلام كان حركة اجتماعية قدمت الكثير في مجالات المجتمع كافة و قد حقق تطورا ملموسا في المجتمع العربي (القبائل العربية) و ذلك يعود لفترة زمنية تجاوزناها منذ 1500 عام تقريبا" و لست أقول أن الإسلام لم يأت بجديد و لكن و على رأي المثل مع أو بدون الإسلام وضع المرأة و المجتمع لم يكن سيبقى على حاله with or without Colombos America would be found و لكن ما أريد قوله الآن هو أن الاعتقاد بأن الإسلام وضع الحريات و الحقوق و المساواة الاجتماعية في المقدمة و أنه جاء بما لا يمكن للنظم الاجتماعية الأخرى أن تضاهيه منذ 1500 عام و حتى الآن لهو هراء لا يمكن الاعتقاد به الآن إذ أن ما جاء به الإسلام قبل 1500 عام لا و لن و لا يمكن أن ينطبق على مجتمعات القرن الواحد و العشرين و تمسك مجتمعاتنا باعتقاد كهذا سواء على صعيد حرية المرأة أو على صعيد الحريات الشخصية بشكل عام لهو السبب المباشر لمراوحتنا المكان منذ أيام الرسول حتى الآن في حين أن المجتمعات الأوروبية و معظم المجتمعات الأخرى في العالم و اللتي لا تدين بالإسلام أو حتى بأي دين آخر حققت من التطور في المجالات الاجتماعية و العلمية و الحضارية و الاقتصادية و مجالات حقوق الإنسان بل و حتى الحيوان ما يجعلنا نخجل من التشدق بالحضارة اللتي جلبها الإسلام لنا و بالتطور و الحقوق اللتي أغدقهما علينا......مجتمعات العالم الأخرى تجاوزت أزمة التعلق المرضي بالدين و تبنت مبدأ التطور الذي لا يقف في وجهه شيء و مع ذلك ارتفعت بالقيم الإنسانية بينما جلبنا لأنفسنا العار و ذل كوننا شعبا مستهلكا للحضارة غير مصدر لها......أجل أنتجنا حضارة مرموقة سبقت مثيلاتها في أحد العصور و وقفنا عند ذلك الحد نتغنى بالأمجاد. في وقت انطلق فيه غيرنا يغزو أبعاد الفضاء اللامتناهي انكببنا نحن على كتب اللاهوت و الكتب المقدسة نسبر فيها العلوم المسبقة الصنع اللتي نفترض أنها وجدت في قرآن أعد لكل زمان و مكان و فيه علوم الدنيا مجتمعة مما يغني عن باقي الكتب و العلوم!!!!!!!!!... أعرف أن هناك إسلام معتدل و إسلام متطرف و لكن أيا" منهما لم يجعلني اقتنع بضرورة الحجاب مثلا و لا بتوافقه مع مصلحة المرأة أو حريتها الشخصية.يقولون أن الحجاب يردع المرأة و الرجل على حد سواء من المعصية!!! حسنا" إذا ..ماذا عن المشاكل اللتي تتولد عن الكبت و المآسي الاجتماعية اللتي تنتج تحت أغطية الفضيلة و العفة و ما إلى ذلك مما يزرعه الدين في رؤوس الفتيات و الفتية منذ الطفولة؟؟؟لم ترون عيوب المجتمعات الأخرى و تتعامون عن عيوبكم ؟؟؟ لم لا ترون ما يوجد لديكم منه الكثير,العنف المنزلي و الاغتصاب و العنف ضد المرأة وحتى استغلال الأطفال ذكورا و اناثا"؟؟ أم هل هناك من يستطيع انكار كل هذه الآفات الاجتماعية المتجذرة في بلادنا و الصاقها بالغرب بشكل خاص لسبب واحد هو عدم اعتناقه الاسلام!!!!هل تريدون مني أن أصدق أن مجتمعا يطبق فيه الحجاب القسري على المسلمات و غيرهن في بلد كالسعودية هو بلد خال من ما تسمونه الرذيلة و المعصية؟ هل يوجد بلد على وجه الأرض دون مشاكل اجتماعية من نوع أو آخر أم أن بلدا كهذا مثلا هو بلد لا مشاكل اجتماعية فيه نتيجة" لتطبيقه الإسلام ؟؟؟ طبعا لا أحد يصدق ذلك و حتى إن كان هناك اعتقاد بإمكانية تطبيق يوتوبيا الإسلام المثالية-على فرض وجودها- فهل يستطيع أحدكم أن يقول لي لي كيف و لماذا لم يتمكن أي بلد في العالم مهما كانت غالبيته من المسلمين أن يطبقها؟ لماذا لم يتمكن أي بلد إسلامي يتبنى الإسلام في سياسات الدولة الخاصة به و في قوانين الأحوال الشخصية أن يحقق أي مستوى من التطور أو التقدم على الصعيدين الاجتماعي أو العلمي أو الحضاري؟ أقولها بصراحة ..لأن حضارة أي وطن في العالم تبدأ و تنتهي في مواطنة مواطنيه و ليس عيب مواطنينا أنهم لم يطبقوا الإسلام الصحيح كما يعتقد البعض بل عيبهم هو أنهم سمحوا للإسلام أن يبقيهم في الحفرة نفسها منذ 1500 عام معتقدين بوجودهم في واحة تحميهم من صحراء العالم الخارجي المليء بالآفات و التلوث والمعاصي........الخ ألا تملك النساء رغبات و شهوات تجاه الجنس الآخر؟ بلى و الا فهن تعانين من مشكلة ما و هي في الأغلب نكران تلك الرغبات و قمعها و انكار وجودها . بما أن النساء لديهم الرغبات و الشهوات نفسها لم إذا لم يفرض على الذكور الحجاب كما فرض على النساء؟ ألا يمكن لرجل-غير متحجب- أن يغوي امرأة و يوقعها في المعصية؟ إذا بدا هذا الكلام سخيفا فالكلام عن حجاب المرأة يبدو لي بنفس السخف وأنا هنا لا أسخر و لا اهزأ من جدية النقاش على الإطلاق. كيف نستطيع نحن النساء مثلا التحكم بهذه الرغبات من وجهة نظر الإسلام -هذا عندما نقر جدلا بأن الإسلام لا ينكر لنا وجودها- بينما لا يمكن للرجال أن يتحكموا بها؟ لم تعتبر شيئا شريرا بينما هي شيء غريزي كالطعام و الشراب؟ لم نفترض أن اللباس وحده هو ما يردع الإنسان عن التصرف كالحيوان عندما يتعلق الموضوع بالغريزة؟ من المعروف أن هناك الكثيرات من المحتجبات تتعرضن للاغتصاب...أحيانا داخل منازلهن!!! كما أن الكثيرات ممن لا ترتدين الحجاب لا يمكن أن يلمسهن رجل مهما حاول طالما هن لا يردن ذلك.....المسألة ليست مسألة لباس..الحرية ليست أن ترتدي حجابا أو لا..الحرية هي حرية العقل و التصرف و الخيار.حرية ألا ينظر إليك المجتمع كضلع قاصر و أداة للجنس و الولادة في أحسن الحالات...لم تعتبر الفتاة مثلا خاطئة و غريبة الأطوار إن لم يكن الزواج و إنجاب الأطفال في مقدمة اهتماماتها؟لم على المرأة دوما أن توفق بين المنزل و العمل في حين أن الرجل ليس مسؤولا عن ذلك و غيابه عن المنزل في عمل يعتبر عملا نبيل بينما يعتبر غيابها للسبب ذاته إهمالا منها و إخلالا بواجبها المقدس ؟أليس ذلك تدجينا" للمرأة و تشييئا" لها و قمعا" لطموحها أيضا"؟؟. أقر بأن الإسلام أعطى المرأة ما كان يدعى بكرامة و حرية منذ 1500 عام و لكن مقاييس الحرية و الحضارة تغيرت منذ ذلك الوقت بحيث لا يمكن القياس على مقاييس أيام الرسول اليوم!! كان مبدأ كروية الأرض ضربا من الجنون أيام غالليلو أما الآن فهو حقيقة لا يمكن أن ننكرها بل إن الجنون هو الاعتقاد بأنها مسطحة و كذلك فان زواج الرجل من أربع نساء و حجاب المرأة المسلمة و أولوية وجودها في المنزل فوق كل اعتبار و كبت رغباتها و الاعتقاد بمبدأ –ما أفلح قوم ولوا أمرهم امرأة- و...الخ و كل ذلك في القرن الواحد و العشرين حيث تجاوزنا الآخرون بملايين السنين الضوئية لهو الجنون بأم عينه.
Judi

صحيح أن الذوق العام و القوانين تختلف من مكان لآخر.فاتني ذلك . القوانين ضرورية في أي مجتمع و على الأفراد أن يشاركوا في صنع القوانين..القانون اللذي لا يرتكز على الدين و اللذي يساوي في الحقوق و الواجبات بين كل شرائح و أفراد المجتمع كما يساوي بين الرجل و المرأة.القانون اللذي لا يفرض على جميع فئات المجتمع اتباع تعاليم لاهوتية تخص فئة من الناس و لا تعني الفئات الأخرى .......حتما القانون ضروري و الا أصبحنا في غابة و لكن القانون اللذي أعنيه قانون لا يمت لأي دين بصلة.اذا معظم القوانين العربية تتعارض مع الحرية الشخصية و ذلك ببساطة لأن الدين يتدخل في تركيبة الدولة و القانون و بالتالي فعلا قوانينا تتعارض مع الحريات الشخصية.موضوعنا هنا ليس العفة بحد ذاتها و لكن بما أن المتشددين يطرحون العفة كمبرر للحجاب مثلا" فلا بد لأحد أن يخبرهم أن الكثير من الفتيات المحجبات لسن عفيفات و بالتالي فالعفة ليست نتيجة حتمية للحجاب كما أن الحجاب لا يردع أحدا عن شيء.
Judi

عفوا انا لست بجاهل..في الحقيقة لست بجاهله......من قال أن المرأة يجب أن تكون مباحة؟عدنا لتشييء المراة!! ما أقوله هو ان المرأة ليست حرة في الاسلام و شعارات الحرية اللتي تفرض على المرأة الحجاب شرطا" للعفة و الشرف و الكرامة شعارات تناقض مبدأ الحرية هذا.......الحرية أن تفعل ما تريد طالما لا يؤذي الآخرين و طالما أنك لم تخل بالذوق العام و القانون الرسمي و تأتي العفة عندما تكون المرأة حرة التصرف و تصون نفسها و ليس عندما نضعها خلف العديد و العديد من الأقفاص و نغللها بملايين القيود و نقول أن الاسلام منحها الحرية .........يكفينا استهزاءا" بمبدا الحرية