دمشقي

شوف عزيزي احمد ما حدا بيقدر يفتح هيك موقع بسورية دون موافقة -او غض نظر من المخابرات-ومتل ما شايف المواقع الاخبارية المحجوبة اكتر من المسموحة الموقع كان جيد وكان يقدم وجهة نظر المعارضة ، وان امتنعو في احيان عن نشر مقالات كنت اقدمها من موقع اخبار الشرق مثلا ، ونشرو منها احيانا. الان الموقع انتهى من الخاسر الخاسر الاول القارئ الذي كان يصل لمقالات من مصادر كثيرة دون عناء الخاسر الثاني هم الامن يعني بالعربي الفصيح المخابرات لم يستطيعو ان يفهمو ان المواقع التي تعمل تحت نظرهم افضل من المواقع التي تعمل من الخارج انا لا الوم الايهم لايقافه الموقع فالامن لا صاحب لهم وممكن ان يسببو له مشاكل ولن يجد من يدافع عنه ولك ان تتصور ان طيلة اشهر كان يعلن عن رغبته بوجود راعي اخر للموقع ولم يجرؤ احد ان يتقدم لذلك ولكن السؤال لو تقدم احد واشترى اسم الموقع ومشاه بنفس الطريقة فهل سيصمد الموقع دون حجب ثلاث سنوات ؟؟؟؟ لا اعرف عجبني هذا الموقع الجديد www.free-syria.com ورغم انه جديد جدا فقد حجبوه
دمشقي

طبعا الاسباب المادية مستبعدة اذ لن تعجز شركة انترنت عن تقديم مساحات تخزينية للموقع هي كل ما يحتاجه فالمقالات تاتي وتنشر مجانا والمحررون متطوعون اظن الشركة -شركة المرجة لخدمات الانترنت-تعرضت لضغوط وتهديد بايقاف عملها في سورية ، كما ان ازدياد عمليات الاعتقال مؤخرا دون وجود من يدافع عن المعتقلين يعني انهم سيكونون في وضع صعب هم بغنى عنه اعتقد ان الدور الان على السوريين الموجودين في الخارج ان يكثرو من انشاء المواقع الاخبارية السياسية [ تم تحريره بواسطة دمشقي on 20/4/2006 ]
دمشقي

السيد فتى الاسلام انصحك بعدم الانجرار وراء اي "حوار" ديني في هذا الموقع حيث انك لن تستفيد ولن تفيد واضح انك سني متدين والسيد مالك الموقع علوي يقول انه علماني يعني لا هو رح يغيرك ولا انت رح تغيرو هذه نصيحتي المتواضعة من خبرتي المتواضعة واما انا فأزور الموقع لاعرف ما يدور في المواقع السورية فقط
دمشقي

s.h.a@scs-net.org اميل الياس حلياني ههههههههههها بكرة بيطلع معو انك اسلامي سني متطرف وانك عم تتبلاه. فرضا لو وصلو ا لمرسل الاميلات فهل يوجد قانون يمنع هذا الفعل؟ هناك قاعدة قانونية : لاجريمة ولا عقاب دون نص قانوني وفي سورية لا يوجد شي في القانون اسمه جرائم انترنت انما يحكم عملها" الاخلاقيات"،طبعا اذا استثنينا قانون الطوارئ الذي يوجد فيه حلول لجميع المشكلات وما يستجد من امور!!!
دمشقي

وعلى صعيد اˆخر ذي صلة قالت المصادر ان محمود الابرش, رئيس مجلس الشعب السوري, الذي قاد كرنفال الشتائم ضد خدام, وقال انه »ابو قبح« لا »ابو جمال« ليس مستغربا انخراطه في هذه الاجواء العدائية بسبب تاريخه المعروف بالولاء الكامل للنظام, وبالسيرة الشخصية فالأبرش بحسب المصادر, وصل الى ما هو عليه بسبب زوجته التي تعمل وصيفة للسيدة انيسة مخلوف, والدة الاسد, منذ ثلاثين عاما. وقد تمكنت من خلال مجاورتها الدائمة ل¯ »السيدة الأولى« من ان يكون لها نفوذ في النظام والدولة, وكلمة مسموعة من الجهات العليا. وكان الابرش يعيش في باريس, وتمكن هناك من الاستحواذ على مليون فرنك فرنسي اˆنذاك من الثري اكرم عجة, زوج ابنة العماد أول مصطفى طلاس, وزير الدفاع السوري السابق, بصورة غير مشروعة, سجن على أثرها, فقامت زوجته, بحكم موقعها, بالتوسط لدى طلاس, فاتصل بصهره عجة الذي سامحه, واخرجه من السجن الفرنسي. ولما عاد الى دمشق ترشح الى عضوية مجلس الشعب, وفاز بمقعده بدعم من زوجته النافذة. والى جانب رئاسته لمجلس الشعب يمتلك الأبرش معملا لصناعة الدواء ينتج الاˆن حبوب ال¯ »فياغرا« المنشطة جنسيا, والتي يحصل على مواد تصنيعها الأولية من الهند.
دمشقي

ما شاء الله يا سيد ايهم... وبتعرف شخصيتي الحقيقية؟ الظاهر ان الشباب عزموك على كاسة متة او حليب بفريز و اطلعوك على اضبارتي ؟!! ------------------------------------- لرواند الموقع المخابراتية هي على الارجح المواقع التي تتناول الشان السوري ولا تحجب مثل الذين استضافهم نضال زغبور مراة سورية التي يديرها الايهم صالح سيريا نيوز التابعة لابن مصطفى طلاس ويدرها نضال معلوف شام برس -- الرفيق علي جمالو .... ونوعا ما كلنا شركاء المملوكة لايمن عبد النور المقرب من النظام السوري.. واخيرا يا راوند انا لا اعرف الايهم ولم التق به ولكن احد معارفي يعرفه/ وكانا سوية مثل اي صديقين اكلا الطعام سوية وشربا الشراب معا / قال لي : ان له علاقة مع الامن فدير بالك
دمشقي

المشرف رواند هل افهم انك انت مثلا ترتدي خاتم ذهب لانه ليس محرم ولكن لو كان حقا محرم فانك لن ترتديه؟ اي انت تصلي كل يوم الاوقات الخمسة وتصوم رمضان ومسلم عادي ولكن لست مقتنع ان الذهب حرام ولذلك ترتديه؟؟ ام انك اساسا غير ملتزم بالكل؟ لانه عندها اعتقد لا ي حق لمن لا يلتزم بالكل ان يناقش الجزء..
دمشقي

السلاميون العرب الجدد:مغفلون أم يستغفلون؟ فيصل القاسم fk@qatar.net.qa الحوار المتمدن - العدد: 1225 - 2005 / 6 / 11 لعل أكثر الشعارات بروزاً لدى من يسمون بالليبراليين العرب الجدد هو شعار نبذ العنف والقوة والتشهير بالإرهاب والإرهابيين واللآجئين إلى الحديد والنار. قلما تخلو مقالة لليبرالي عربي جديد من إدانة الجماعات الإسلامية والمقاومة في العراق وفلسطين كما لو أن مناهضة العنف والدعوة إلى الاستسلام الكامل أصبحت مقرراً صحفياً مفروضاً في الكتابات الليبرالية العربية الجديدة لا تكتمل مقالاتهم من دونه. والويل كل الويل لمن لا يشنـّع بالعنف والداعين إليه في مقدمة أي مقالة "ليبرالية" يكتبها حتى وإن كان موضوعها زراعة قصب السكر في كوبا أو صناعة الفخار في جنوب غرب اليابان أو حتى ترويض الأسود في غابات الأمازون. لقد غدت إدانة العنف في الكتابات الليبرالية العربية الجديدة كالبسملة. لا شك أنني أحيي هذه الإنسانية المفرطة لدى زملائنا الليبراليين لا بل أقف إجلالاً وإكباراً لهذه "الغاندية" العربية الجديدة وهذا الحرص العظيم على أرواح الحيوانات والطيور الأليفة والناس وممتلكاتهم وحل النزاعات بالطرق السلمية الحضارية ومخاطبة الآخر بالحوار والكلام الجميل بدل الرصاص والبارود والسيارات المفخخة. لا أستطيع أن أثني ما يكفي على هذه الروح المسالمة والرومانسية الإنسانية العالية لدى أصحاب البيانات العالمية المطالبة بمكافحة الإرهاب وملاحقة مروجيه خاصة وأننا شهدنا في الأونة الأخيرة إسهالاً منقطع النظير من البيانات الليبرالية الداعية إلى تعميم ثقافة السلم والسلام وإدانة العنف ومطاردة كل من يتفوه بكلمة يتيمة من كتاب وفقهاء لصالح المقاومة باشكالها كافة. ولعلنا قرأنا ذلك البيان الشهير الموجه للأمم المتحدة الذي وقع عليه الألاف من زملائنا المتلبرلين والذي يطالبون فيه المنظمة الدولية بتشكيل محكمة خاصة لمحاكمة بعض رجال الدين الذي تجرأوا وطالبوا بمقاومة المحتلين في العراق وغيره. لا أدري لماذ يحاول هذا الرهط من المثقفين "الطهوريين" المزعومين تغطية عين الشمس بغربال. فإما أنهمم سذج أو أنهم يعرفون البئر وغطاءه لكنه مطلوب منهم أن ينزعوا ما تبقى من نخوة وحمية لدى هذا الشعب العربي وحكوماته التي بات مطلوباً منها التخلي حتى عن سكاكين مطابخها ناهيك عن أسلحتها الخفيفة. لا غبار أبداً على تخليص هذا العالم من الإرهاب والعنف والدموية وجعله "جمهورية إفلاطون" وادعة مسالمة. لكن بالله عليكم لماذا تدينون الضحية التي تحاول يائسة الذود عن نفسها وتغضون الطرف عن سادة العنف والقوة في هذا العالم؟ من الذي يمتلك ترسانات تقليدية ونووية خيالية ووسائل إرهاب عز نظيرها في التاريخ "الإرهابيون العرب المزعومون" أم القوى التي تروع العالم من أقصاه إلى أقصاه بما توفر لها من أدوات السيطرة والهيمنة والإخضاع والترويع والترهيب؟ لماذا تكررون قصة الذئب والحمل الشهيرة حيث يقوم الذئب بتعكير مياه النبع من أعلاها ثم يتهم الحمل المسكين القابع في أسفل النبع. لا أريد طبعاً أن يُفهم كلامي على أن كل الجماعات العربية هي حملان وديعة. على العكس من ذلك هناك جماعات إرهابية شنيعة لا يمكن لأي عاقل أن يبارك أفعالها، لكن بدلاً من التركيز فقط على كل ما هو إرهابي عربي لا بد من توضيح الحقيقة للشعوب حتى تكتمل الصورة والتوقف عن دعوتها للاستسلام المجاني. هل قرأ أخوتنا الليبراليون العرب الجدد التاريخ؟ بالطبع. لماذا يتجاهلون إذن أن التاريخ منذ بدء الخليقة لم يكن سوى سلسلة فظيعة من الحروب والمجازر والاقتتال والتصادم والعنف والقوة؟ وقد أظهرت دراسة أجراها أحد معاهد حقوق الإنسان أن خمسة عشر بالمائة فقط من التاريخ الإنساني شهد سلاماً وهدوءاً بينما اتسمت فترة الخمسة وثمانين بالمائة الباقية بالصراعات العنيفة والحروب المدمرة. ولو كان هناك حوار فعلا بين الأمم والشعوب لما شهد التاريخ أنهاراً من الدماء. جميل أن ندعو إلى الحوار وأن ندين الداعين إلى العنف، لكن متى كان الحوار سيد الموقف عبر تاريخ البشرية؟ هل تقدم العالم أصلاً إلا بالقوة والعنف؟ يقول المفكر المصري أحمد عباس صالح: "ما أن تقرأ كتاباً في التاريخ إلا وتجد ان محوره هو الحروب وفرض الرأي او المصلحة بالقوة، حتى لو كان الكتاب عن تاريخ العلم او تاريخ الاقتصاد وربما الفنون ايضا. ولم تعش المجتمعات البشرية حتى اليوم على ما تنتجه او تبتكره في منجزات الحياة من طعام وشراب وضروريات، بل على ما تتطلع اليه في أيدي الآخرين. وما من نقلة تاريخية من نظام الى آخر، او تقدم في هذا الجانب او ذاك، إلا وتجد انه كان مصحوبا بالقوة. والتجارة، والاقتصاد بشكل عام، لم يتتطورا او يتقدما في اي بلد إلا وهما مصحوبان بالجيوش والسفن الحربية التي تجوب البحار لقمع الآخرين وفرض التجارة عليهم، او سلب الثروات التي يمتلكونها". إن تاريخ الغرب "الليبرالي" الحديث هو تاريخ الحروب الصغرى والكبرى، وأوروبا هي القارة الوحيدة التي اشعلت حربين عالميتين في قرن واحد راح ضحيتها مئات الملايين من البشر. لماذا يتناسى زملاؤنا من الليبراليين العرب الجدد أن العنف عنصر اساسي في التاريخ؟ لقد عبّر الكتاب والفنانون طوال نصف القرن الماضي عن احلام بالسلام والتضامن الانساني، مع ان الدول الكبرى كانت تخوض سباقا رهيبا من اجل التسلح، بما في ذلك الاسلحة فائقة الدمار، حتى اصبحت الدولتان العظميان، وهما في ذلك الوقت الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي، قادرتين على تدمير الكرة الارضية اكثر من مرة. ولا يمكننا إلا أن نتفق مع أحمد عباس صالح عندما يقول: "لو استعرضنا ظروفنا في العالم الثالث نجد أنه طوال قرن تقريبا ـ خاصة في الشرق الاوسط ـ أُجهضت الروح الحربية، فعندما صُفيت دولة محمد علي في مصر وانكسرت بعد ذلك بقليل ثورة الجيش المصري التي قادها احمد عرابي، لم يُقلص عدد الجيش واسلحته فحسب بل قـُلصت النزعة الحربية. وربما نستطيع القول بأن النخوة ايضا قد انتزعت انتزاعا بسبب ارهاب القوة واساليب الاذلال المختلفة. وصار الذي تملكه شعوب المنطقة هو التظاهرات المدنية المجردة من اي سلاح، وكم استشهد شباب هذه المناطق في المظاهرات، ومضى وقت طويل لم يدخل فيه جيش من هذه الجيوش اي معركة حربية." لماذا يُطلب منا نحن العرب والمسلمين أن نستكين وننزوي كالرهبان أو أن نصبح قطعاناً من الحملان الخانعة بينما يواصل المجتمع «المتقدم» الذي يروج الليبراليون العرب الجدد قيمه وعقائده شحذ الميول العدوانية لدى ابنائه والعناية ببنائهم الجسدي وقواهم العضلية، وتنمية نزعات الفضول وحب المغامرة والاندفاع الى المخاطر؟ وكم من حوادث مميتة في سباق السيارات او بعض العاب القوى العنيفة والرحلات المحفوفة بالمخاطر، ولكن هذا لم يجعل المجتمع «الليبرالي المتقدم» يوقف هذه الالعاب والنشاطات او يحد من هذه الميول. والى اليوم من الصعب ان يتجمع جمهور من هذه الدول المحاربة في اي مكان من دون ان تحدث مصادمات تؤدي في احيان كثيرة الى الجراح المميتة، ويتجلى فيها العنف بأقصى درجاته، كما شهدنا في جماهير مشجعي كرة القدم في بريطانيا وغيرها من الدول الاوربية المحاربة الأخرى. لقد كانت الديانة المسيحية التي تشكل الخلفية الثقافية للمجتمعات الليبرالية المتقدمة تدعو الى التسامح والغفران والسلام «من ضربك على خدك الايمن...»، ولكن في فورات الايمان القديمة التي عاشتها بعض الدول الاوربية كان القتل والحرق والتعذيب والابادة العرقية احيانا جزءا من الايمان العميق باعتباره جهادا ضد الكفرة المخالفين للدين، او المارقين من ابناء الديانة المسيحية نفسها. اما عن الحروب باسم ديانة السلام والمحبة فحدث ولا حرج. نعم لم يكن الامر مقصورا على المسيحيين الاوربيين او الغربيين، فقد شارك الجنس البشري كله بمختلف عقائده في تلك النزعة العدوانية بغرض التوسع في الثروة او السلطة. ذلك ان خصال العنف او غرائز التسلط هي الاصل الفطري الذي قد يبحث عن مبرر عقلاني او اخلاقي عندما تعوزه الحاجة الى ذلك. هل ثمة خطأ في الثقافة السائدة في مجتمعات العالم الثالث وفي المنطقة العربية بصفة خاصة؟ وما الذي يجب عمله؟ بالطبع من حقنا ان نتساءل: هل العنف او قل القوة بأشكالها المختلفة هي القانون الاساسي الذي يحكم مسيرة الجنس البشري الى اليوم؟ واذا كان الامر كذلك، ماذا على شعوب العالم الثالث ان تفعل؟ هل عليها ان تعيد تربية ابنائها على اساس مبدأ القوة والعنف؟ يتساءل صالح. إن شواهد عديدة هذه الايام تبين لنا ان القوة هي مصدر كل السلطات، وأن العنف والاغتصاب هو العنصر الملازم لكل حركة في التاريخ البشري. واذا كان الامر كذلك فلا مفر من اعادة البناء وشحذ كيانات بشرية قادرة على المواجهة والتصدي بدلاً من الدعوة إلى مطاردة المقاومين وتقليم أظافر المتململين وإخصاء ما تبقى لنا من فحول. وعندما يصبح العالم قرية وادعة تنعم بالهدوء والسكينة والخير والسلم والسلام ويختفي العقبان والكواسر فلا ضير عندها من مطالبة الأمم المتحدة بتشكيل محكمة خاصة لا بل محاكم قراقوشية في كل قرية وضيعة لملاحقة ومحاكمة حتى المعلمين والمعلمات الللواتي يضربن التلاميذ على مؤخراتهم! فيصل القاسم
دمشقي

لو كنت من بني علوش لعملت موقع اهاجم فيه من اشاء وانا في مامن من المخابرات. لو كنت من بني علوش لكان بامكاني فتح موقع لا تجرؤ الاتصالات ولا الجمعية على غلقه كما جرت عادتهم المشينة لسان حال الايهم مخاطبا المخابرات: بني علوش لستم في الوغى من بني امي ... إن لم أصل بالعلوي منكم على السني..
دمشقي

ناس هجموا على بيوت الامنين ودمروها ما ذا يكونو الفئة الفهمانة يعني؟؟ انا ضد محاكم التفتيش الالكترونية هذه المصطلح عادي جدا ولا داعي لان نتمسخر من مثقفينا الحقيقيين وبالنسبة للمخابرات فانا اريد ان اعرف ان كان اي سوري يستطيع فتح موقع سياسي ام انه سيذهب الى بيت خالته
دمشقي

عجيب من كل البيان وما ورد فيه من حديث عن الاجرام والتشبيح وخلع ابواب الامنين لم يلفت انتباهك غير مصطلح الفئة الضالة؟؟ اسمهم الحقيقي الفئة المجرمة ،والله يعين تيزيني والعظم من المواقع المخابراتية السورية ...التي يملكها المشبحون ويغطي عليهم فيها الناهبون وسلام على يفهم الكلام
دمشقي

فكيف يعود نبيل فياض بأمان بعد هذه الزيارة، وهو مطمئن على حياته، وما زالت السجون السورية تعج بالآف من زملائه في المعارضة السورية؟. وكيف يعود نبيل فياض بأمان والمحامي محمد رعدون ما زال في السجن؟. وكيف يعود نبيل فياض بأمان، والمحامي حبيب عيسى أمضى في سجون البعث وما زال أكثر مما عاش مع أسرته وأطفاله؟...وهناك عشرات الأسئلة المشابهة أحمد ابو مطر
دمشقي

أحمد أبو مطر -------------------------------------------------------------------------------- إقرار بديمقراطية النظام أم تلميع له؟؟ إنتهى منذ أسابيع قليلة المؤتمر العام لحزب البعث الأسدي في سوريا، وقد أجمعت كافة الدراسات والتقاريرللكتاب والمراقبين السوريين والعرب، على أنه كان مجرد واجهة ديكورية تليفزيونية، لم ينتج عنها أية قرارات أو توجهات إصلاحية حقيقية، رغم كل خطب وعنتريات (بثينه الصحاف)، التي أساءت لنفسها بتلك الأكاذيب، وأثبتت أن هذا النظام القمعي الشمولي، ما يزال يعتمد على الظاهرة الصوتية الجوفاء التي رسخها من خلال تبنيه لمقولات (جوبلز) وزير الدعاية النازي (أكذب..اكذب..أكذب..حتى تصدق نفسك ويصدقك الناس)، ومن خلال إدعاءاته ب (سورية الصمود)، إلا أن مؤتمر الحزب الفاشي أثبت ميدانيا، أنه صمود قوانين الطوارىء التي سلبت المواطن السوري كرامته وحريته، وصمود السجون بكل مافيها من جرائم وتعديات على أبسط حقوق الإنسان، وصمود القتلة والمجرمين في كافة اجهزة الأمن والمخابرات، مع تبديل هذا المجرم بذاك القاتل..وتنحي المتسلط عبر أربعين عاما عبد الحليم خدام، بعد أن ورّث النفوذ العصاباتي والمالي لإبنه جمال، وهو وأولاده يحملون أيضا الجنسية السعودية، فمن يصدق ذلك؟؟؟. وصمود متسلط آخر فاروق الشرع، وإستمرار وصمود قوانين الإعدام لكل من ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين، وصمود نتائج إحصاءات 1962 التي حرمت المنتمين للقومية الكردية من أبسط حقوقهم، في الزمن الذي كان فيه المجرم (محمد طلب هلال)، هو المسؤول عن هذا الملف المشين في تاريخ حزب البعث الأسدي، وقد إستمرت عصابات النظام قبل المؤتمر وبعده بعمليات التعدي والتخريب في المناطق الكردية، من خلال إرتكاب النظام لجريمة إغتيال الشيخ الدكتور محمد معشوق الخزنوي، وصمود القوانين المذلة التي من جرائها ما زال آلآف السياسيين والمواطنين السوريين، يعيشون في الخارج هربا من قمع النظام وسجونه وملاحقاته التي لا تطاق.. وسط هذه الأجواء الديكتاتورية، نقلت الأخبار منذ أيام قليلة، نبأ (عودة نبيل فياض إلى سورية من الولايات المتحدة بعد زيارة لرئيس حزبه فريد الغادري، ويقال أن هناك إتفاق جنتلمان توصلت له السلطات السورية مع حزب الغادري، يسمح له بفتح فروع في سورية وممارسة نشاطات علنية، رغم أن الحكومة السورية تتهم الحزب بالعمالة للولايات المتحدة الأمريكية).......والسؤال المهم كما ورد في عنوان المقالة : هل عودة نبيل فياض الآمنة إقرار بديمقراطية النظام المفاجئة أم تلميع له؟؟؟ *** إن هذه العودة الآمنة لمعارض سوري بعد زيارته للولايات المتحدة الأمريكية، رغم بقاء الوضع القمعي الإستبدادي المخابراتي على حاله، تطرح أسئلة وعلامات إستفهام عديدة على عمل المعارضات العربية في الخارج، ومدى مصداقيتها وتشبثها بالمبادىء التي سبق أن أعلنتها عبر مئات البيانات عن جرائم الأنظمة المدعمة بالحقائق والأسماء والأرقام...فكيف يعود نبيل فياض بأمان بعد هذه الزيارة، وهو مطمئن على حياته، وما زالت السجون السورية تعج بالآف من زملائه في المعارضة السورية؟. وكيف يعود نبيل فياض بأمان والمحامي محمد رعدون ما زال في السجن؟. وكيف يعود نبيل فياض بأمان، والمحامي حبيب عيسى أمضى في سجون البعث وما زال أكثر مما عاش مع أسرته وأطفاله؟...وهناك عشرات الأسئلة المشابهة التي تجعل الجواب على السؤال الوارد في عنوان المقالة، أنّ هذه العودة (الميمونة) ليست إلا تلميعا للنظام الإستبدادي، وتخفيفا للضغوط الدولية عليه، هذه الضغوط التي أعطت القوى المعارضة في داخل سورية، عربا و أكرادا، المزيد من الجرأة لطرح مطالبها، وإسماع صوتها للعالم. إن هذه العودة ضمن بقاء القمع البعثي على حاله، تذكر المراقبين والمتابعين لشؤون المعارضات العربية، بعودة المعارض العراقي عبد الجبار الكبيسي لبغداد، قبل شهور من إسقاط نظام المجرم صدام، وإجرائه حوارات مع رموز النظام، وعودته إلى باريس داعيا للحوار مع النظام والدعاية لنيته على إحلال الديمقراطية والتعددية السياسية...إلخ هذه الدعايات لتلميع النظام الصدامي، وهو منذ أكثر من سنة في السجون العراقية.....فهل لدى نبيل فياض وحزبه تفسيرات لهذه العودة غير ما طرحنا؟؟؟. إنه أمر يدعو للبكاء!!. فمن نصدق؟. إيحاءات هذه العودة الآمنة الملمعة للنظام، أم ملايين الشعب السوري في الداخل؟. أم الآف المعارضين والمواطنين السوريين الذين لا يستطيعون العودة لوطنهم سورية، والعديد ممن عادوا...عادوا إلى السجون بدلا من بيوتهم...هل نستطيع القول (كم في المعارضة العربية من المضحكات؟؟)، (لكنه ضحك يعني السجون والقمع رغم محاولات البعض تلميع المجرمين)!!!. وليت نبيل فياض وحزبه، أصدروا بيانا توضيحيا للشعب السوري المقموع منذ أربعين عاما، يوضحون له كيف يأمن نبيل فياض على عودته بعد زيارة الولايات المتحدة، دون دخول السجن مثل العديد ممن عادوا ووجدوا أنفسهم في السجون!!. وليتهم يوضحون للشعب السوري ماهي الأسباب والظروف التي أدت برئيس الحزب فريد الغادري لمغادرة سورية منذ سنوات، ويزوره نبيل فياض، ويعود آمنا!!. وهل زالت هذه الأسباب والظروف كي يعود اليوم بأمان، وربما غدا فريد الغادري نفسه الذي كال النظام وأجهزته بحقه كل أنواع التهم، أخفها ظلا العمالة للقوى المعادية لسورية البعث! سورية الصمود!...وضّحوا كل ذلك على الأقل لآلآف من زملائكم في المعارضة الذين يعيشون في الخارج منذ سنوات هربا من النظام وملاحقاته، وأخبروهم هل يعودون سريعا مثل نبيل فياض، أم لكل عودة سبب وثمن؟..أتساءل بحزن، لأنه من حق الشعب أن يعرف الخيط الأبيض من الأسود!!. وهل النظام الذي قال في جرائمه حزب الغادري أكثر وأطول من المعلقات السبع، أصبح ديمقراطيا!! وأفرج عن آلآف السجناء السياسيين!! وألغى قوانين الطوارىء!!! وأوقف المداهمات الليلية!!!وعذّبه ضميره على عمليات الخطف والإخفاء والقتل!!!. وحاسب عصابات المليارديين الذين كانوا قبل سنوات أفقر من الفقر، واليوم يلعبون بالملايين في الداخل وفي أوربا!!!. وإذا كان الشيء بالشيء يذكر، فلا بد من التذكير بالمديح الذي قاله نبيل فياض العام الماضي لحسن المعاملة في السجون البعثية بعد الإفراج عنه، فقد صوّر هذه السجون وكأنها فعلا فندق سبعة نجوم، مما دعى الكاتب السوري المعروف حكم البابا، لمحاججته ومناقشته حول هذا المديح ليس الأقرب للكذب، ولكنه الكذب والتزوير بعينه... إن أهمية هذه التوضيحات من نبيل فياض وحزبه، كي لا يكفر الشعب السوري بالمعارضة كما كفر بالنظام، أو كي لايصل لقناعة أن هيك معارضة لا تختلف عن النظام، فاسكت وتعايش مع نظام القتلة، وحط راسك بين الروس وقول ياقطاع الروس، إلأ أن يفرجها الله!!! كاتب المقال، أكاديمي فلسطيني مقيم في أوسلو ahmad64@hotmail.com ملاحظة مهمة للقراء : رجاءا لا يقول أحد: ماعلاقة هذا الكاتب بالشأن السوري، لأنني من عائلة (أبو مطر) التي هي أساسا وتاريخيا لطن من بطون عائلة (دندشي) الشامية المعروفة، ووالدتي (نايفة) ما زالت تعيش أخواتها في دمشق تحديدا، ووالدي من أصول عراقية، جده الخامس من أكراد السليمانية، لذلك أحشر نفسي وكتاباتي في الشأن العراقي العربي والكردي أيضا، فلا يزايد أحد علينا، فنزايد فوق مزايدات المزايدينا!!!. وهذه المعلومات مثبته في أكثر من كتاب عن (أنساب قبائل أهل الشام) وفي مكتبة (الأسد) بدمشق تحديدا!!!. والله المستعان.
دمشقي

أهلين استاذ انا لم اقل ان هالديمقراطية ما عجبتني انا اقول منذ متى عندنا هالحرية بالتعبير والديمقراطية؟؟ يعني شخص مثل محمد رعدون كان ممنوع فترة طويلة من السفر ومن ثم وضعوه بالقنينة والشباب ليسوا اغبياء لدرجة ان لا يحسبوا ان ينشق نبيل ويبقى بامريكا ولكنهم يعلمون ان الحزب الذي يكون فيه نبيل سياكل هوا شعبيا بسبب نفسية نبيل وسمعته
كتب حسين عجيب: أهاننا نبيل فياض جميعا(أو هكذا كان شعوري) وهو يقول بالحرف: أنتم محسوبون عليّ, ولن تتعرضوا لأي مخاطر, معنا ناس كبار, وكان يتحدث كالشيخ في الجامع أو الأستاذ في المدرسة. خرجت للتدخين مرات عديدة,واكثر من نصف مدة اللقاء كنت أدخن خارجا,باستغراب ودهشة, لم يعد يحق لي القول باستنكار.
دمشقي

مرحبا للجميع اذا كنت حريصا على دقة الاخبار فمن الافضل الغاء المنتدى!! لان المنتدى يتيح لاي كان كتابة ما يريد طبعا المصدر سري ولا يمكن البوح به ،و من المتوقع ان ينخرب بيته في حال انكشف!! نبيل يقول انه الرجل الثاني في حزب الاصلاح فتصور معي الرجل الثاني في الحزب الذي ينادي جهارا بتدمير النظام السوري يقيم في سوريا اشو هالديمقراطية والحرية التي بسوريا سبقنا سويسرا!!!
دمشقي

تحياتي المشكلة ان موقع حريات من تصميمك(كما كان من تصميمك موقع التجمع الليبرالي) وعليه فان الرسائل تصلك قبلهم (أم انا غلطان؟ لا استطيع ان افهم لماذا تتم دعوة اشخاص ليتحدثوا عن نشاطهم على الانترنت عبر التلفزيون بينما هناك من يعتقل لنفس السبب أليس ذلك غريبا
دمشقي

العزيز الايهم: اعتقد ان نبيل كان يشملك فعلا واذكر انني نقلت الى هذا المنتدى مقال ل الياس حلياني ذكر فيه ان التجمع مكون من مخبرين. وسأكون صريح معك: في الحقيقة عدم اعتقالك من المخابرات هو بحد ذاته-في نظر البعض- شبهة!! فهذه المواقع الانترنتية التي تديرها والغير ممنوعة رغم ما تعرضه تجعل البعض يعتقد انك تعمل عند المخابرات ولكن بمظهر عصري ومودرن,او انك مخبر, اصلاحي مثقف.! وقد يكون تساهل المخابرات معك مقصود حتى يثيروا الشكوك حولك فلا يثق بك احد من اصحاب الدعوات الليبرالية والديمقراطية والتي اصبحت على قفا مين يشيل. ولن اخفيك - وبلا مؤاخذة -كونك من اللاذقية فهذا يجعل البعض واعتقد بمن فيهم نبيل فياض -رغم ما ينسبه لنفسه -يعد للعشرة قبل ان يتعامل معك بشكل شفاف هذا رايي الشخصي و حبيت بس كون صريح شوي
دمشقي

ا الاستثمار في السعودية ميسر للغاية وليس بحجم تعقيدات القوانين السورية. وانا لا استبعد ان تشتري السعودية البرتقال السوري لتعصره وتعيد تصديره الينا ايه بعدين ليش نتعب حالنا ونعصر بنشتري جاهز حاجتو الشعب السوري كانز مصاريه يفيد فيهم السعوديين احسن
دمشقي

فهمت من اخر سطرين ان الياس كان يريد التجمع بقيادته هو ولذلك حله وشكل المسار الليبرالي.. انا من وقت اعلان التجمع قلت في نفسي ان ثلثيهم من الامن ..والثلث الاخير ........ . ------------- انا لا يمكنني ان اسال الياس لانني لا اعرف عنوانه الالكتروني ولا اضمن انه سيجيب
دمشقي

حسنا يا صديقي انت ناقضت كلامك بنفسك قلت: ان نبيل لم يعتقل بسبب التجمع الليبرالي وانما بسبب تحالف القوى الاسلامية مع سلطة الفساد (و بغض النظر عن كون كلامك هذا عمومي وهو راي سياسي اكثر منه تحليل منطقي ) ثم عدت وقلت ان الياس الحلياني اعتقل بسبب المسار الليبرالي السوري. فهل السلطة تعتقل بسبب المسار الليبرالي ولا تعتقل بسبب التجمع الليبرالي؟؟ واذا لم يكن اعتقال نبيل بسبب التجمع فلماذا اذا تم حل التجمع ؟
دمشقي

يقول د الياس : كنا تسعة اشخاص بيننا خمسة عسس تقريبا واذكر انني قرات لنبيل فياض شيء مشابه من ان الثلث كانوا مخابرات. فهل هذا حقيقي ام انه وهم وخوف يعيش بداخلنا نحن السوريين يعني اي شخص نخاف ان يكون امن؟؟ ملاحظة:هل احد من القراء يعرف اسماء الاعضاء في التجمع الليبرالي المنحل لم يعتقلوا؟ اعتقد ان نبيل والياس سيشكون بالذين لم يعتقلوا [ تم تحريره بواسطة دمشقي on 17/1/2005 ]
دمشقي

طريقة الغمز واللمز في الرد غير لائقة..... ليس بين المسلمين والمسلمات يا سيد,بين الزوج والزوجة، انا شخصيا ما فارقة معي ولا ار ان هذا الموضوع يشكل قضية نقاش, وبما انك لست مسلم-كما تقول- فلا اعتقد يهمك اذا قبلوا او لم يقبلوا,ولا يهمك شروط الصيام او غيره والتدخل في طريقة العبادة عند الاخرين-ولاسيما ان كانوا من غير دين-غير لائق وقد يفسر على انه طائفية . ملاحظة :هذا آخر رد حول هذا الموضوع
دمشقي

عزيزي اولا انا مسلم والحمد لله واحب سوريا طبعا وكل السوريين ,ولا استطيع ان اتصور نفسي منشغل بالكتابة ضد ناس اخرين من غير ديني الطائفية امر بغيض, انت لست مسلم كما قرات لك مرة,وانت لو لم يكن المقال ضد المسلمين لما احضرته ونشرته، يعني اتسائل ما شانك- اذا كنت غير مسلم -اذا كان تقبيل الزوجة في رمضان حلال او حرام؟