شكرا يا رانيا
وآسف على تأخر الإجابة
لنحاول أن نتفق على شيء: هل نحن مسؤولون عن شعور الآخر إذا كنا نمارس حريتنا بدون أي تعد عليه؟
يعني إذا كنت أنا أمارس حريتي، وهو ينزعج لأنني أمارسها، فهل أنا مسؤول عن انزعاجه؟
جوابي هو "لا"
وإذا حاول الآخر أن يجعلني أشعر أنني مسؤول عن انزعاجه، يكون قد بدأ بممارسة الابتزاز العاطفي علي.
ولكن عندما لا يطلب الآخر مني أي شيء، ولا يمارس علي أي نوع من الابتزاز، وتكون علاقتنا ندية تماما، وأقرر أن أقدم له شيئا بناء على رغبتي وبكامل حريتي، فهذه تضحية نبيلة.
وإذا حاول الآخر انتزاع أية تضحية مني، فهو بدون شك لا يستحقها.
هذا رأيي
وأذكرك أنني عرضت عليك إنشاء منتدى لك، هل وصلتك رسالتي؟
عزيزي أحمد
اللذي يخرب علينا هو الاثنين هو وجود مواقع على الإنترنت مثل هذه
http://www.rafed.net/books/akhlaq/tarbia/tarbia2.html
وقد وجدته بالصدفة أثناء بحثي عن كلمتي (التعليم + الحمير)، ابحث عن كلمة الحمير ضمن النص وستعرف ما أقصد
صدقني يا رواند عليك ان تحاور هكذا اشخاص بنفس الطريقة التي يجب محاورة المتطرفين دينيا ...يعني كما ان هناك مسلمين بالوراثة مثلا ولا يعرفون من الاسلام الا قشره فان هناك مدعي الحاد بالعدوى ولا يعرفون عن الالحاد الا كره الاخرين ...
في الغالب اهم من نفس المدرسة ولكن باختصاص مختلف ؟؟؟
____________
تحياتي
[ تم تحريره بواسطة bccline on 2/2/2005 ]
as1971 كتبَ:
عزيزي الأيهم:
لا يمكن إثبات صحة نبوة أي من الأشخاص الذين ادعوا النبوة على مر التاريخ (هذا على فرض صحة الرواية التي قالت بوجود أشخاص آخرين ادعوا النبوة) طالما أنهم يتحدثون عن أمور غيبية لا يمكن التحقق منها إلا بحدوثها فعلاً. مثلاً برؤيتنا للإله المزعوم أو الجنة أو النار أو بقيام يوم القيامة المزعوم... وغيرها من الأمور الغيبية التي تحدث عنها هؤلاء الأنبياء (إن صح وجودهم في التاريخ).
ومن آمن بنبي من الأنبياء قد آمن به تصديقاً لكلامه (مجرد تصديق) وليس لأن هنالك دلائل وبراهين. ولاحظ أن القرآن والحديث يخلوان من أي دليل إن كان على وجود الإله أو على صحة نبوة النبي. وكل ما في القرآن والحديث هو مجرد إخبار عن هذه الأمور الغيبية، وترك أمر تصديقها أو عدم تصديقها لنا. فإن كان خيارنا هو التصديق (بدون برهان) كنا من الفائزين بالجنة وإن كان خيارنا عدم التصديق كنا من الفائزين بالنار.
وإذا نظرت للأمر من ناحية أخرى ترى أن عدم وجود البراهين على هذه الأمور الغيبية في القرآن والحديث هو أمر منطقي تماماً .
عدنا مرة أخرى إلى المادية الجدلية التي ليست سوى نظرية واحدة من بين العديد من النظريات الفلسفية
إن لم يكن هنالك من دليل مادي إذا هذا الشيئ غير موجود...
وماذا عن الأحلام؟ هل هي موجودة أم ماذا، وماذا عن الأفكار...
أنت تناقش فكرة معينة، وأود أن أستمر في محاورتك، ولكنني لا أوافقك على طريقة التحليل، فإن لم نتفق على وجود اللامادة فلن نستطيع التوصل إلى أي اتفاق في هذا الموضوع
نعم اضم صوتي الى الاخ السابق ما المقصود من كل هد ؟
هل هي اثارة الطائفية ونتحارب داخليا
هذا الكلام ليس في مكانه لاننا وصلنا الى مرحلة يجب على عقولنا تجاوز هذه الظلمات
يجب عليكم ايها المثقفزون الكرام الثارة المواضيع المفيدة واثارة الهمم للقيام بنهضة نحن بامس الحاجة اليها في عصر العولمة ونحن ننبش في الجيف والتفاسير التي لامكان لها في ضمائرنا فكل انسان يعبد الله بطريقته فلا احدج يحاول تاطير ايمان الاخر لو كان كلامه صحيحا
لازالت التفاسير تحرقنا ولانرى نار العولمة التي تحرقنا ونحن نظن اننا عباقرة زماننا باثارة الفتن
اين انتم ايها المثقفون الذين تحملون راية التنوير والتطوير فالوطن بامس الحاجة اليكم فلا تقتلوه وتصبحون بفعلتكمم نادمين ولكم الشكر
طالما أنهم يتحدثون عن أمور غيبية لا يمكن التحقق منها إلا بحدوثها فعلاً. مثلاً برؤيتنا للإله المزعوم أو الجنة أو النار أو بقيام يوم القيامة المزعوم.
ههههههههه
بداية اريد ان اسجل اننا امة متخلفة بكل تنوعها ..وتعاني من الامية الفكرية بشكل غير مسبوق تاريخيا (الامية الفكرية : هي اعتقادنا اننا مفكرين ونحن ...)
على سبيل المثال: ملحدو العرب ومتدينو العرب ...في الغالب يعانون من الامية الفكرية ..
عندما تناقش ملحدا غربيا انت في الغالب تتحدث مع عالم وباحث ليس مهتما بالتمسك بلالحاد كتمسكه بالوصول الى كالحقيقة ..ويكاد الحال ذاته عندما تتحدث ايضا مع متدين غربي ( رجل غربي اسلم على سبيل المثال مثل المفكر الشيوعي السابق روجيه غارودي او مثل عالم البحار الفرنسي الاشهر كوستو او ...)
انتهى..
تريد ان تر الله ...كي تؤمن به ... انا لا اراك الحظة ..
كما اني اعتقد اننا لا نرى ما يدعونه التيار الكهربائي ...ولكن نعرف الكهرباء من تاثيرها ...ما رايك ان تقطع سلك كهربائي يمر به التيار عرضيا حاول ان تر الكهرباء اكي تؤمن بها .. ولا نر عقلك ...لكن نعرف وجوده او عدمه مما نسمية تفكير وو ...
حضرة الملحد المزعوم ...:
انتم بحاجة فعلا الى دروس في الالحاد قبل ان تتدعو الالحاد ...انتم ببساطة متخلفين الحاديا ...ولست سوى مدعي الحاد على فتات الملحدين العظام في الغرب ...
ادلتكم كلها منقولة ...عن الغرب منذ اكثر من قرون ...
انتم عار على الالحاد حبة عيني ... فلا تتدعوة ...
الالحاد هو طريقة علمية منهجية (ليست حاقودية- من الحقد والكراهية -(على فكرة هل رايت في عمرك الحقد والكراهية امام عينيك او بواسطة المجهر - ففي العلم لا مكان لما احب ولما اكره ...كان اكره المسلمين او اكره شخص عاش من 1400 عام ..)للبحث عن الحقيقة ...وليس للعن ما تدعونه بالله والدين ...
اشتهيت ان اعرف ملحدا عربيا اضاف الى العلوم الحديثة التي يتشدق بها شيئا ... .. ما الفرق بينكم وبين حال المتدينين اليوم ...؟؟؟؟
.......................
وللحديث بقية بشرط الجدية ..
[ تم تحريره بواسطة bccline on 1/2/2005 ]
[ تم تحريره بواسطة bccline on 1/2/2005 ]
عزيزي الباشا:
أرى أنك قد أوقعت نفسك في تناقض حين قلت:
فأرجو ألا ندخل في نقاش حول من لاتؤمن به ..
النقاش لعله من الأجدى أن يكون حول وجود الله إن كنت لاتؤمن به أصلاً ..
..
أو على رساله النبي محمد من أساسها إن كنت تظن أنه مزعوم ..
في الأول تطلب مني ألا أناقش في أمر لا أؤمن به، ثم تطلب أن نتناقش حول وجود الله أو رسالة النبي إذا كنت لا أؤمن بها. طيب إذا كنت (فرضاً) لا أؤمن بالنبي أو بالله كيف تريدني أن أناقش ذلك معك؟ ألم تطلب مني ألا أناقش في أمر لا أؤمن به؟؟!!!!!!!
أمر مضحك، أليس كذلك؟؟ (أنا آسف فعلاً، ولكني ضحكت رغماً عني).
حسناً... لنعود للجد الآن. عدم إيمان شخص ما بأمر ما لا يمنعه من النقاش حوله. فالنقاش عادة يكون حين تختلف الآراء ووجهات النظر (أو بالأحرى لا يكون النقاش إلا عند اختلاف الآراء)، أما عند تطابق الآراء ووجهات النظر لا يعود هنالك أي داعٍ للنقاش، فلماذا نتناقش ونتحاور إذا كنا متفقين؟ أليس كذلك؟
أمر آخر: إن إدعاءك أنك مشرف على الموقع لا يشبه على الإطلاق إدعاء النبي النبوة. فلا مجال للمقارنة بين هذا وذاك أبداً. فإدعاؤك الإشراف على الموقع أمر مكشوف كذبه بالدليل الواضح الصريح الملموس والمحسوس، فلا يمكن لك أو لي أو لأي أحد أن يدعي هذا الإدعاء. أما بالنسبة للنبي وإدعاؤه النبوة فالأمر مختلف تماماً.
أعذرني صديقي الباشا ولكني مضطر أن أطلب منك أن تعيد التفكير في مفهوم النقاش، ولابد أنك ستصل إلى النتيجة المنطقية من أن النقاش يكون حين اختلاف الآراء وليس عند تطابقها.
عزيزي الأيهم:
لا يمكن إثبات صحة نبوة أي من الأشخاص الذين ادعوا النبوة على مر التاريخ (هذا على فرض صحة الرواية التي قالت بوجود أشخاص آخرين ادعوا النبوة) طالما أنهم يتحدثون عن أمور غيبية لا يمكن التحقق منها إلا بحدوثها فعلاً. مثلاً برؤيتنا للإله المزعوم أو الجنة أو النار أو بقيام يوم القيامة المزعوم... وغيرها من الأمور الغيبية التي تحدث عنها هؤلاء الأنبياء (إن صح وجودهم في التاريخ).
ومن آمن بنبي من الأنبياء قد آمن به تصديقاً لكلامه (مجرد تصديق) وليس لأن هنالك دلائل وبراهين. ولاحظ أن القرآن والحديث يخلوان من أي دليل إن كان على وجود الإله أو على صحة نبوة النبي. وكل ما في القرآن والحديث هو مجرد إخبار عن هذه الأمور الغيبية، وترك أمر تصديقها أو عدم تصديقها لنا. فإن كان خيارنا هو التصديق (بدون برهان) كنا من الفائزين بالجنة وإن كان خيارنا عدم التصديق كنا من الفائزين بالنار.
وإذا نظرت للأمر من ناحية أخرى ترى أن عدم وجود البراهين على هذه الأمور الغيبية في القرآن والحديث هو أمر منطقي تماماً فهو أمر يتوافق مع فكرة الاختبار التي تقوم عليها الديانات السماوية جميعها. فالإله -كما تدعي الديانات السماوية- يريد أن يختبرنا نحن البشر إن كنا سنصدق أنبياءه أم لا. فلو قدم لنا الأدلة والبراهين القاطعة سيؤمن جميع البشر لأن الإله لم يدع لهم مجالاً للشك بتقديمه هذه الأدلة القاطعة، وبالتالي سيفقد الاختبار معناه. ولكي أوضح الفكرة أكثر إفرض أن الإله أرانا نفسه وقال لنا هذا أنا إلهكم الذي خلقكم وخلق كل هذا الكون الذي ترونه وأريد الآن أن أختبركم وأن أرى إن كنتم تؤمنون بي وتصدقون بوجودي أم لا، فمن آمن أدخلته الجنة ومن لم يؤمن أدخلته النار. هل تعتقد بأن في هذا الطرح اختباراً؟! طبعاً لا. هذا لم يعد اختباراً لأن البشر قد رؤوا الإله وانتهى الأمر ولم يعد هنالك من مجال للشك بوجوده.
ولذلك -وهذا ما أريد أن أقوله باختصار- لا يوجد أي دليل على صحة نبوة الأنبياء.
بالطبع قد يكون هنالك بعض المؤشرات (وليس الأدلة والبراهين) التي قد تدفع بعض الناس إلى التصديق، وهنالك بعض المؤشرات الأخرى التي قد تدفع البعض الآخر إلى عدم التصديق.
فمثلاً من الأمور التي قد تدفع البعض إلى التصديق هو كون النبي من الأشخاص الجيدين المستقيمين الذين لم يعرف عنهم الكذب (على ذمة الرواية). فقد يدفع ذلك البعض إلى تصديق إدعائه النبوة ولكن ذلك لا يجعل هذه النبوة أمراً مؤكد الصحة بشكل قاطع. فحتى لو كان الرجل صادقاً بشكل عام، هذا لا يمنع أن يكون قد كذب في هذا الإدعاء. وأنا لا أدعي هنا سوء النية من النبي، فقد يكون قد كذب لأنه يريد إصلاح المجتمع وإجراء تعديلات جذرية عليه ورأى بأن إدعاءه للنبوة هو أفضل وأقوى وسيلة تجعله قادراً على إجراء هذا التغيير. أليس هذا احتمال وارد جداً؟ بالطبع هذا احتمال وارد.
ومن ناحية أخرى، هذه الأحاديث التي أوردتها هنا على سبيل المثال هي من الأمور التي تدفع البعض إلى عدم التصديق.
وما أريد أن أقوله لك أخيراً هو أنه من الممكن أن يختار المرء تصديق نبي من الأنبياء حتى لو لم يكن هنالك أي دليل على صحة نبوته طالما أنه لا يوجد دليل على كذب هذه النبوة. وأذكر هنا بأن أكبر الجرائم أو السرقات التي ارتكبها كبار المحترفين وحاولوا أن تكون جريمتهم جريمة كاملة، تم الكشف عنها من خلال هفوة متناهية في الصغر أوقعوا أنفسهم بها رغم كل الدقة والحذر والدراسة العميقة التي قاموا بها.
في الواقع بدأت أفهم ما يلي من خلال مداخلات الأصدقاء ومنها مداخلتي
كل يطرح رأيه وهذا شيء صحي، ولكن....
أرجو من المشاركين ومن السيد الأيهم كاتب الموضوع توضيح الغاية التي يريد أن يصل إليها (وهذا يسري علي أنا أيضا) لأنني أعتقد أن الغاية غير واضحة في أذهان الجميع، لكي لا يتحول المنتدى إلى ساحة عراك للديكة (كقناة الجزيرة)
عفواً ..
..
أنا أعتذر لأنني لم أوضح سبب اعتذاري .
..
..
أنا أعتذر من الكلمات السيئة التي استخدمت في هذا المقال وتلك الردود ...
..
..
فالأولى أن نلتزم مع الحوار البناء أن نلتزم بأدب الحوار ..
..
فنستعيض عن هذه الكلمات بما يليق ...
..
..
والكلمات التي أزعجتك أختنا الكريمة هي أزعجتني أيضاً ..
..
..
ولذلك أنا أعتذر منك لأنك قرأتيها ..
..
وأتمنى من المشرف الكريم أنه فقط لو يحذف هذه الكلمات ويستبدلها بكلمات تليق بالحوار ..
..
..
واعتذر مرة أخرى منك كي لا تفهميني غلط ..
..
والسلام ..
..
الباشا
يا سيد عابر
لماذا تعتذر مني وما الذنب الكبير الذي يجب ان اراعي عدم الوقوع فيه
ناقشت المو ضوع فقط اخلاقيا ولفظيا ويا ريت تفهم جيدا ما كتب قبل التعليق كيفما اتفق حتى نكون على مستوى الطرح
المنهج العلمي يعتمد على
1- فرضية
2- مناقشة وبرهان
3- استعراض الآراء الأخرى
4- خاتمة ونتيجة
والتلميحات الموجودة في أي كتاب ديني لا تحقق هذه العناصر، لأن النص الديني وجد لبرهان الإعجاز الإلهي في وضع قوانين الخلق، وليس لسرد نظريات في الفيزياء والرياضيات، وبالتالي يجب التنويه أنه يمكن قراء النص بعدة طرق واستنتاج نتائج متنوعة بحسب طريقة الإسقاط
هذا ناهيك عن تعدد التفاسير للأحكام الشرعية سواء في القرآن أو السنة (وثالثة الأثافي الشيوخ والمتشيخين) ولكن هذا موضوع مختلف
albashaa كتبَ:
يقول الأطباء عند الخوف تفرز في الدماء مادة معينه ترتعش منها الأطراف فلا تثبت , ومن وسائل تثبيت الأطراف بتقليل هذه المادة أن يرش من هذه حالته بالماء ,
......................
الباشا
أعتقد أنك تناقش الإعجاز العلمي في القرآن، وبالتالي لا بد أن تكون علمياً
والمصدر الذي ذكرته ليس متوفرا لدي، والتالي لا أعرف المراجع التي استند عليها.
أريدك الآن أن تزودني بالمرجع أو البحث الذي يوثق كلام الأطباء أولئك
albashaa كتبَ:
4
(طبقات الأرض)
.....................
لو زاد سمك الطبقة العليا من الأرض بضعة كيلو مترات لاستهلك الأكسجين الموجود الآن كله في تكون الزيادة في قشرة الأرض , وإذا لما وجد نبات أو حيوان ثاني أكسيد الكربون , كما أن الأكسجين يكون 88و8 % من وزن الماء في العالم, والباقي أيدروجين , فلو أن كمية الأيدروجين زادت الضعف عند انفصال الأرض لما وجد إذن أكسجين , ولكان الماء غامرا الآن كل نقطة في الأرض . ولو يطول اليوم قدر ما هو عليه عشر مرات لأحرقت الشمس كل نبات على وجه الأرض فمن قدر الليل والنهار على الأرض ليناسب حياة من عليها ؟!! مع العلم أن بعض الكواكب نهارها أطول من نهارنا عشرات المرات وبعضها قد أصبح جزء منها نهارا دائما والجزء الآخر ليلا دائما
المصدر " كتاب توحيد الخالق الجزء الأول " عبد المجيد الزنداني
الباشا
بالنسبة لأي مؤمن فخلق الأرض والإنسان، وبالتالي وضع القوانين الحاكمة للكون هو من اختصاص الرب، وكل الأديان تؤكد ذلك بما فيها الآثار التي تركها لنا الإنسان العاقل
ولا أعتقد أن مناقشة سماكة قشرة الأرض ضمن هذا السياق بذات معنى
قال الأستاذ الدكتور منصور محمد حسب النبي رئيس قسم الفيزياء في جامعة عين شمس : إن العلم لا يعرف إلى الآن ماهي السماوات والأرضون السبع , ولكننا نستطيع أن نفهم من الآيات القرآنية مثل قوله تعالى
أما أنا فقد أفهم شيئا مختلفا وأجادلك به، فاللغة الرمزية المستخدمة في القرآن بعيدة عن العلمية.
عفواً ؟؟
هل قلت النبي المزعوم ؟؟
..
..
إذا كنت أنت تقول عنه أنه مزعوم .. فكيف تناقش في أمور يقولها ؟؟
..
..
لو جئت أن وادعين أنني مشرف في هذا الموقع ..
هل سيأتي الناس ويحاسبونني على مقالات وردود تم حذفها ( مثلاً ) ؟؟
إن من يفعل ذلك نقول له :
أنت تعلم انه ليس مشرف أصلاً .. فما علاقته في أمور هي دون ذلك ؟؟
وكذلك النبي الكريم محمد .
أنت تقول أنه مزعوم ولاتؤمن برسالته ( إن كنت تؤمن بالله أصلاً )
فكيت تناقش أقواله وتريد أن تثبت لنا أنها كذب ؟؟
فمن يكذب على الله سيكذب على الناس لامحالة ..
ومن سيقول على الله ما لم يقله .. سيقول على العباد ماهو أكثر من ذلك ..
..
ومن قال أن الملك جاءني من عند الله وهو يكذب ..
لابد أنه سيكذب بأمور أكبر بكثير ..
..
..
فأرجو ألا ندخل في نقاش حول من لاتؤمن به ..
النقاش لعله من الأجدى أن يكون حول وجود الله إن كنت لاتؤمن به أصلاً ..
..
أو على رساله النبي محمد من أساسها إن كنت تظن أنه مزعوم ..
..
..
..
ولحديث بقية إن شاء الله
أولاً أحب أن أشكر كل من قام بالردعلى هذا المقال ..
..
الأخوة ياسر ودمشقي
فأنا لم أتصر أن أرى أحداً يتصدى لهذا المقال مما شجعني على التسجيل والرد ..
..
..
وأحب أن أعتذر من الأخت :hanaww
على ما قرأته من كلمات ..
وأرجو في المرة القادمة أن نراعي ذلك ..
وأن يكون للجدل أصولاً واحتراماً كي ننتفع منه ..
فأنا أكذب حين أقول أنني أناقش لأصل لفكرتي ..
..
لكنني أناقش ليظهر الحق ..
فإن كان قد صدر من جهتي كان الآخر حراً بقبوله ..
..
وإن كان رأي الآخر هو الحق أرى أنه لزاماً علي اتباعه ....
..
..
..
..
..
..
إلى كاتب المقال :
سأقول لك أين نحيت عقلك .. وأين وقعت في المغالطة ...
..
هل أنت تؤمن بالله ؟؟
هل أنت تؤمن بمحمد مرسل من عند الله ؟؟
إذا كنت أصلاً لا تؤمن بذلك فالأولى ألا تقع في مغالطة بأن تقبل بكلام من لا تؤمن به ..
ومن ثم ترد عليها وتسخر منها ...
فالرجل الذي يريد أن يصوم أولا يصوم أو يقع فيما يفسد الصيام هو حرّ طالما أنه يؤمن بما يفعله ..
أما أن يأتي من لايؤمن بذلك كله ..
ثم بعد ذلك يسخر من أنه سيفسد صومه أولا يفسده فهذا بلا شك وقوع في المغالطة ومخالفة المعتقدات ..
..
..
فإذا كنت مؤمناً بالله أولاً فعندها تعال مناقش بهذا الكلام ..
..
..
وسنناقشك بعقلية ..
أما إن كنت لاتعتقد بذلك أصلاً من غير المجدي أن نتناقش في أمور فرعية مهما كانت مهمة ..
..
واعتبروني ضيفاً مقيماً عندكم إن شاء الله ..
..
الباشا
أنا أؤيدك بكثير من النقاط وأشكرك على طرحها فهي لأحيان كثرة غائبة عن ذهننا
ولكن هل برأيك
(. افعل ما تحب حتى لو انزعج الآخرون، حتى لو تضايقوا، ولا تصدق أن ممارستك للحرية تسبب أي أذى لهم)
هذه الحالة أعتقد أن معاني الإخلاص والوفاء ستتلاشى
باعتبار أنك لا تهتم لمشاعرهم فبالتالي أنت لا تنتظر منهم أن يحترموا مشاعرك وهنا يكون لا أحد يهتم لمشاعر أحد
، (يعتبرون أن من التضحية أن يمتنعوا عن ممارسة ما يحبونه لكي لا يزعل أو يتضايق من يحبونه.)
هو ليس تضحية بمعنى التضحية ولكنه في النهاية مراعاة لمشاعرهم فقط حين تكون هذه المراعاة لا تسيء لنا
لا أعتقد أن هذا من الخطأ أو السيئ ( وما هو مفهومك عن التضحية)
ولأنك حين تكون مهتما بهذا الشخص أو تحبه فمن الطبيعي أن تهتم لما يشعر به إذا تضايق منك أو من تصرفاتك
أرجو منك الإجابة والرد علي
وما أريد أن أقوله أخيراً في هذا الرد (وآسف للإطالة) بأنه حتى لو سحب رجال الدين إدعاء وجود إعجاز علمي في القرآن والحديث واقتصروا في نظرتهم إليهما على أنهما مرجعان دينيان بحتان لا أكثر ولا أقل، تبقى هذه الأحاديث المذكورة هنا وغيرها علامة استفهام كبيرة حول صحة نبوة هذا الشخص.
أهـــــــا
هذا ما تريد أن تصل إليه؟
هل يمكن أن تشرح لنا فكرتك عن النبوة ومتى تكون صحيحة؟ وتعطينا مثالا عن أشخاص صحت نبوتهم!!
عزيزي راوند، أرجو منك أن تكون دقيقاً في ردودك وأن تبتعد قدر المستطاع عن العموميات، فالعموميات غالباً ما تخلو من المعاني، وأن توضح لي بالمثال الواضح الصريح ما تريد أن تقوله. فعندما تقول أن الأحاديث "تحتاج (أحيانا) من يفهمها من خلال ما توحي إليه، من خلال الاستعارة والتشبيه، وليس بمعناها الملموس المتعارف عليه"، أرجو أن توضح ومن أجل كل حديث من الأحاديث المذكورة ما هي برأيك الاستعارة أو التشبيه الموجودة فيه، وماذا من الممكن أن يكون المعنى المراد منه. برأيي الشخصي أرى أن الأحاديث المذكورة شديدة البساطة ولا تحتمل أي تأويل أو أي معنى غيبي، وإذا كنت ترى عكس ذلك أرجو أن توضح لي ذلك بالتفصيل كما طلبت منك للتو.
أما بالنسبة إلى ما قلتَ "بالطبع النبي لم يكن عالما فلكيا، ولم يكن مؤرخا... وبالتالي لا يجوز نسب ما لا يعرفه من العلوم على أنه قالها". هل تعني بذلك أن علينا أن نتجاوز أخطاء النبي ونغض الطرف عن هفواته عندما يتحدث في أمور ليس عالماً بها؟ أم تعني أن علينا ألا ننظر إلى كلامه على أنه كلام علمي وأن نفسر أي حديث يقوله تفسيراً غيبياً لا يندرج تحت أي فرع من فروع العلوم الدنيوية بما أنه لم يكن من هؤلاء العلماء؟
إذا كنت تقصد المعنى الأول فاسمح لي أن أخالفك في هذا فـ "العلماء" المسلمون ينقسمون في هذا الأمر إلى فريقين يرى الأول بأن أي كلمة يتفوه بها النبي هي وحي موحى من إلهه وذلك استناداً إلى الآيتين من سورة النجم: "وما ينطق عن الهوى(3) إن هو إلا وحي يوحى(4)". والفريق الآخر يرى بأن القرآن وحده هو الوحي، ولكن ما صدر عن النبي من الأحاديث هي تفسيرات لآيات القرآن وهي طبعاً بموافقة من الإله وبترخيص منه (وإلا لكان الإله قد اعترض على كلام النبي وصححه له إذا وجده قد قال شيئاً لا يرضاه). ولذلك فمن المعروف أن أحاديث النبي هي المصدر الثاني للتشريع بعد القرآن. فإذا أخذنا بهذا الرأي أو ذاك نصبح عاجزين عن تجاوز أي خطأ للنبي أو أي هفوة منه مهما تناهت في الصغر. ومن ناحية أخرى، إذا كان النبي ليس بعالم بهذه الأمور لماذا يورط نفسه في الحديث فيها فيتفوه بما تفوهه من الأقوال التي أبسط ما يمكن أن يقال فيها أنها تتعارض مع بديهيات ما اكتشفته العلوم الحديثة.
وأما إذا كنت تقصد بكلامك المعنى الثاني وأن علينا ألا نحاسب النبي على أنه عالم فلكي أو مؤرخ وأن لا نحمّل كلامه معان علمية لم يكن يقصدها. فهل تستطيع أن تقول لي ما هو اختصاص النبي وما هي العلوم التي يعرفها والعلوم التي لا يعرفها حتى نقتصر في حسابنا له على العلوم التي يعرفها فقط؟ وهلا قلت لي تحت أي فرع من فروع العلوم التي يعرفها النبي تندرج هذه الأحاديث (مع بيان السبب بالتفصيل رجاء، ولكل حديث على حدى)؟
أمر آخر. قلت بأن هذه الأحاديث تتحدث عن غيبيات. حسناً، أسألك هنا هل الكسوف والخسوف أو شروق الشمس وغروبها أو البرق والرعد هي من الغيبيات؟ ألم تعلم بعد بأن العلوم الحديثة قد أعطتنا التفاسير الواضحة لهذه الظواهر وأنها لم تعد من الغيبيات بالنسبة لنا نحن أبناء القرن العشرين والقرن الواحد والعشرين؟ ربما كانت من الغيبيات حقاً على زمن النبي ولذلك استطاع أن يتحدث عنها بكل راحة دون أن يخشى أن ينكشف أمره. لاحظ هنا أنني لم أعلق أبداً على ما ذكر في الحديث الأخير عن السماوات السبع والعرش الذي فوقها لأنها ما زالت بالنسبة لنا من الغيبيات التي لم يكشف عنها العلم ما يثبت صحتها أو كذبها بشكل واضح، إذ لم تصل المركبات الفضائية بعد إلى مكان يمكن أن نقول أنه يجب أن نجد فيه العرش، فنجده أو لا نجده!!
أما بالنسبة إلى ما قلته من أنه "لا يجوز للعلميين أن ينتقدوا مباشرة عدم وجود الدليل الفيزيائي في ما يدعى بـ "الإعجاز العلمي للقرآن أو الحديث"" فأنا هنا أوافقك تماماً على ذلك ولكن فقط بالنسبة للأمور التي لم يكشف العلم أسرارها بعد وما زالت بالنسبة لنا من الغيبيات، فهنا لا يمكننا أن نصدق أو نكذب لعدم وجود الدليل لا على الصحة ولا على الكذب فعلينا هنا أن نسمع ونطنش (كما طنشنا بالنسبة إلى السموات السبع والعرش) بانتظار الكشف العلمي الذي يبين لنا حقيقة الأمر. ولكن بالنسبة إلى الأمور التي أصبحت من بديهيات المعرفة العلمية والتي نجد بأن ما ذكر عنها في القرآن أو الحديث يتناقض معها تناقضاً صريحاً فاسمح لي هنا أن اختلف معك، فعدم انتقادنا لهذا الاختلاف سيكون كمن يعمي عيونه عن الحقيقة كبراً وتعنتاً أو كالنعامة التي تدفن رأسها تحت التراب حتى تهرب من مواجهة حقيقة الخطر المحدق بها وهي أجبن من هذه المواجهة.
وأما بالنسبة إلى ما قلته من أنه "لا يجوز للاهوتيين ربط القرآن أو الحديث بالكشوف العلمية مباشرة وتسميته بـ "الإعجاز العلمي""... فكأنني أرى أنك بكلامك هذا تطلب من رجال الدين أن يسحبوا إدعاءهم السخيف بأن في القرآن والحديث إعجازاً علمياً؟ هل تطلب منهم ذلك حقاً؟ إذا كنت تفعل كذلك فعلاً فأنا أضم صوتي إلى صوتك وكفانا تحميلاً لهذا القرآن ولهذه الأحاديث أكثر مما تتحمل، فهذا إن دل على شيء فهو يدل على ضعف المسلمين وهشاشة حجتهم وقلة حيلتهم في إقناع غيرهم بصحة دينهم وصدق نبيهم.
وما أريد أن أقوله أخيراً في هذا الرد (وآسف للإطالة) بأنه حتى لو سحب رجال الدين إدعاء وجود إعجاز علمي في القرآن والحديث واقتصروا في نظرتهم إليهما على أنهما مرجعان دينيان بحتان لا أكثر ولا أقل، تبقى هذه الأحاديث المذكورة هنا وغيرها علامة استفهام كبيرة حول صحة نبوة هذا الشخص.
as1971 كتبَ:
ولكن هل تعتقد -صديقي- بأن كلمات هذه الأحاديث بحاجة إلى معجم لتفسيرها؟ أو أن تراكيب جملها بحاجة إلى خبير باللغة العربية من مثل سيبويه ليفك لنا ما تعقد منها؟ لا أعتقد ذلك. أ.
لا، لا تحتاج الأحاديث إلى سيباويه لتفسيرها، ولكنها تحتاج (أحيانا) من يفهمها من خلال ما توحي إليه، من خلال الاستعارة والتشبيه، وليس بمعناها الملموس المتعارف عليه، والمشكلة أن أكثر المسلمين أخذوا بالملموس منها لقصور عقولهم عن فهم الغيبي، فالرقم "سبعة " بحد ذاته له معان كثيرة ترتبط بخلق الكون والإنسان، ونظامه. أما المسافة بينها مشيا كذا سنة... فهي كناية عن مسافة بعيدة جدا
بالطبع النبي لم يكن عالما فلكيا، ولم يكن مؤرخا... وبالتالي لا يجوز نسب ما لا يعرفه من العلوم على أنه قالها (بغض النظر عن الكيفية التي وصف بها بعض الغيبيات)
وهنا: لا يجوز للعلميين أن ينتقدوا مباشرة عدم وجود الدليل الفيزيائي في ما يدعى بـ "الإعجاز العلمي للقرآن أو الحديث"
ولا يجوز للاهوتيين ربط القرآن أو الحديث بالكشوف العلمية مباشرةوتسميته بـ "الإعجاز العلمي"
لا رابط بين الاثنين
فكذلك كان واضحاً بأن النبي يبين للناس ما يحيط بهم من فوقهم ومن تحتهم من السماوات والأراضي ويخلص في آخر الحديث إلى أن "الله" يحيط بها جميعاً لكبره وعظمه
صدقت هنا، انتبه إلى هذه النقطة، وهي خلاصة الحديث، والكبر هنا ليس فيزيائيا بمعنى الإحاطة، بل يعني الوجودية في كل شيء (واضع النظام الكوني)
صديقي العزيز:
أتفق معك تماماً بما ذكرت بأن "للغة العربية بلاغتها في تشابيهها واستعاراتها..." ومن أننا نحتاج أحياناً إلى معجم لمعرفة معاني بعض الكلمات في نصوص الأدب العربي القديم. ولكن هل تعتقد -صديقي- بأن كلمات هذه الأحاديث بحاجة إلى معجم لتفسيرها؟ أو أن تراكيب جملها بحاجة إلى خبير باللغة العربية من مثل سيبويه ليفك لنا ما تعقد منها؟ لا أعتقد ذلك. أنا شخصياً أرى بأنها أحاديث في غاية البساطة والوضوح من حيث المفردات ومن حيث تراكيب الجمل. وأرجو منك أن ترسل ما صعب عليك فهمه وسأعمل جهدي على إيضاحها لك ما استطعت إلى ذلك سبيلاً. أو يمكننا استشارة خبير باللغة العربية إن لزم الأمر.
أما بالنسبة إلى ما ذكرت من أن "ليس لكل نص معنى فيزيائي" فأرى بأن هذه الأحاديث تحمل جزماً معنى فيزيائياً لأن النبي كان في معرض تفسيرٍ لهذه الظواهر الطبيعية لمن حوله من الناس. ففي الأحاديث التي تتكلم عن الكسوف والخسوف كان النبي (كما هو واضح في الأحاديث) يصحح للناس معتقداً خاطئاً مفاده أن الشمس والقمر ينكسفان لموت عظيم من العظماء ويعطيهم التفسير الصحيح (برأيه). وفي الأحاديث التي تتكلم عن شروق الشمس وغروبها كان النبي يدل الناس على المكان الذي تذهب إليه الشمس حين غروبها!! وكذلك في الحديث الذي يتكلم عن البرق والرعد فقد كان النبي يجيب على سؤال صريح من بعض اليهود عن هاتين الظاهرتين. ولا يخفى على أحد ما يحمله هذا السؤال من تحدٍ للنبي من هؤلاء اليهود إن كان يستطيع الإجابة عليه أم لا وذلك كما كان عهدهم دائماً مع النبي ليكشفوا صدق نبوته من كذبها، ولذلك فقد كان حريصاً على الإجابة على سؤالهم بكل ما يملك وبكل ما "أوحي" إليه من المعرفة. أما في الحديث الأخير الذي يتكلم عن السبع سماوات والعرش الذي فوقها والسبع أراض، فكذلك كان واضحاً بأن النبي يبين للناس ما يحيط بهم من فوقهم ومن تحتهم من السماوات والأراضي ويخلص في آخر الحديث إلى أن "الله" يحيط بها جميعاً لكبره وعظمه.
ولذلك فمن الجلي تماماً بأن هذه الأحاديث تحمل معانٍ فيزيائية، وهي تندرج تحت ما يقال عنه بأنه "الإعجاز العلمي" في الإسلام.
(يضرب الحب شو بيذل )
وبدي قلك أنه الحب مو هو ذل بالعكس الحب بيعطينا شعور بالقوة وشعور أنه ليس هناك محال
وأنا برأي أنه ما عاش أي شي شو ماكان يذل حتى لو كان الحب
واذا كان الحب بده يذلنا بهل الحالة بيكون الحب نقمة مو نعمة
وكمان بهل الحالة بتكون العبودية هي الذل................................هل نختلف على هذه النقطة؟
في الواقع أنا أفضل النقاش ضمن ساحة المنتدى (لأن هذا أدعى للفائدة العامة) وبالتالي قد لا أجيب على أي صديق يرسل لي رسالة بالبريد الإلكتروني
بالإضافة إلى أنني لا أستخدم حسابي المذكور في هويتي لاستقبال البريد إلا مرة كل شهر
وبالنسبة لملف الوورد فإنه لم يفتح، كما أفيدك بأنني لا أحبذ فتح ملفات الوورد (ربما RTF or PDF)
وأخيرا فأحذرك بأنني أستخدم آخر إصدار لبرامج مكافحة الفيروسات، وأحدثها بشكل دوري من الإنترنت، كما أستخدم Firewall و برامج القبض على البرامج التي تترك روثها على الحاسب من أجل تصدير معلوماتي الشخصية على الإنترنت فيما بعد... إلخ...
خلينا نلعب ع الطاولة
أعتقد أنه لايجب الجنوح بالحب كما الجنوح بالخيال فالعاشق يعيش عالما خيالا بعيدا عن الواقع هذا من جهة
ومن جهة أخرى فالمقالة جميلة بحيث أحسست انني اعيشها ولكن كتعليق صغير على عنوانها أو معناها(الحب حتى العبودية) ألا تعتقدين أن العبودية هي الذل بعينه
وأعتقد أن احساسنا بالحب لايمكن أ، يوصف لسببين
1 لاننا نقتله بكلماتنا بيحث يكون الحب أعمق من أن يوصف فهوعالماً بكامله ( كلماتنا في الحب تقتل حبنا إن الحروف تموت حين تقال )
2 ولاننا نقص منه بمعنى أخر أخشى أن ننقص من الشهد المتبقي في جراره
هذا من وجهة نظري وليس انتقادا للمقالة لأن لكل إنسان عين يرى بها
بالطبع يمكن لك أن تقول ما تشاء، ولست هنا بصدد الرد على أنك طرحت رأيك، ولست هنا لمناقشة كل نقطة أثرتها
أود أن ألفت نظرك أن تتذكر أنه للغة العربية بلاغتها في تشابيهها واستعاراتها، ولا شك أن الأخذ بالنص بحرفيته وبحسب ما نتداوله الآن خطأ كبير، هل قرأت نصا لابن المقفع؟
زمن ابن المقفع يلي زمن النبي بمئات السنين، ومع ذلك تجد صعوبة في قراءته بدون قاموس بين يديك... هذا مثال ليس إلا
أما النقطة التي أثيرها ههنا فهي:
ليس لكل نص معنى فيزيائي ، فلا تتوغل كثيرا في الدقائق، فقد تضيع.
ثبتوا بالفصحى تحتاج ألف التفريق
ولكن هل ألف التفريق موجودة في العامية يا باش مهندس؟
يمكن راوند كان عم يكتب ما يقوله بالعامية.
بعدين إذا كان فيه كام عبقرينو في أيام زمان يحتاجون حرفا لا محل له من الإعراب ليتمكنوا من التفريق بين واو الجماعة وواو الجمع، هل من الضروري أن يكون كل الناطقين بالعربية على نفس مستوى الذكاء أو أقل؟
هذه الألف دليل على غباء بعضهم في الماضي، وللأسف الغباء يورث في اللغة العربية التي تحتاج الكثير من الدينامية لتكسب لمحة ذكاء بسيطة.
"ثبتو" ينقصها ألف فهي "ثبتوا"
لا يجدر بك كضليع في النحو والإعراب والفلك والفيزياء والديناميكية ... أن تقع في مثل هذه الغلطة, فهذه الألف موجودة منذ نشأة اللغة العربية ولن تتزحزح مهما أملت المصالح.
الأيهم,
من المشين أنك كمدعي للعلمانية ومتبني لاستخدام العقل نحيت عقلك جانبا عندما تعلق الموضوع بما يخالف معتقداتك الشخصية
[ تم تحريره بواسطة yasir on 17/1/2005 ]
المشكلة يا سيدي قديمة, والعاملون في الجمعية ضالعون فيها بشكا أو بآخر,
منذ أكثر من سنتين كنت أجري اختبارا على نظام جدار ناري وتأكدت أن أحد مخدمات الجمعية والذي كان يدعى inana.scs-net.org كان مصدرا لأكثر من هجوم على جهازي الشخصي (عمليات استقصاء, و clocking ومحاولة لفتح منافذ UDP وتأسيس اتصال) .
قمت حينها بالاتصال بالدعم الفني مستفسرا فأنكروا الموضوع جملة وتفصيلا حتى قبل أن أرسل لهم معلومات دقيقة عن المشكلة و بدون نتيجة, كانت الهجمات تتم في أوقات معينة وبتواتر ولا تتم في أيام العطل غالبا, مما يدعونا للشك شبه اليقيني بضلوع أفراد من مزود الخدمة.
كل عام وأنتم بفيروس
دمشق
صحيفة تشرين
علوم وتقانة
الخميس 13 كانون الثاني 2005
المهندس احمد يعرب كاشور
تلقت تشرين المادة التالية تعقيباً على مانشرته في زاوية شعاع في صفحة العلوم والتقانة 6/1/2005بعنوان (يوم تخريب طوعي في الإنترنت)
هناك من يقول: كل عام وأنتم بفيروس
في الوقت الذي كان العام المنصرم 2004 يحزم أمتعته استعداداً للرحيل، كان بابا نويل الجمعية السورية للمعلوماتية يحضر في جعبته هدية رأس السنة الجديدة لمعظم مشتركي مخدم الإنترنيت الوحيد في سورية.
ولم تكن هذه الهدية لعبة جميلة أو قطعة حلوى او باقة ورد مع عبارة لطيفة وإنما كانت فيروساً خبيثاً من فيروسات الحاسب من النوع المعروف بالديدان Worms يقذفه دون استئذان أو إخبار إلى حاسب المشترك عند اتصاله بالمخدم لقراءة البريد الإلكتروني أو تصفح شبكة الإنترنيت، فيعكر صفو عمله ويبدأ معه رحلة لا تنتهي من المشاكل.
في ظهيرة يوم الجمعة 31 كانون الأول أي ليلة رأس السنة الميلادية اتصل بي أحد الزملاء ليخبرني عن ظاهرة غريبة لم يعتد مشاهدتها على حاسبه من قبل وبدأت بالظهور بعد قيامه بفتح بريده الإلكتروني.
وتتخلص مشكلته بظهور رسالة غامضة السبب تعلمه بأن حاسبه سيعاود الإقلاع خلال ثلاثين ثانية ولا تسمح له بتخزين العمل الذي يقوم به ويبدأ عداد خاص للزمن بالتناقص التدريجي بدءاً من العدد )30( حتى الصفر وعندها يعاود الحاسب بدء التشغيل من جديد.
ونظرا" لكوني خبيراً في فيروسات الحواسب فقد أدركت للفور أن حاسبه مصاب بإحدى نسخ فيروس W32.Blaster أو فيروس W32.Sasser وكلاهما يستغل ثغرة أمنية قديمة في نظام تشغيل ويندوز XP وتسبب هذه المشكلة.
طلبت منه عدم الإتصال مجدداً بالإنترنيت وفصل الحاسب عن خط الهاتف لأن كلاً من الفيروسين السابقين مجهز بتقنية خاصة Backdoor تمكن الفيروس من الإتصال عبر مكالمات دولية إلى مناطق بعيدة (طبعاً في حال كون ميزة الاتصال الدولي مفعلة في الخط الهاتفي للمشترك).
وفي الخامسة مساءً وعندما بدأت تلقي الرسائل الواردة إلى بريدي الإلكتروني على حاسب المكتب فوجئت ببرنامج (نورتون أنتي فايروس)المثبت على حاسبي يخبرني بالتقاطه لفيروس W32.Blaster.C وقيامه بالحجر عليه Quarantine، ونظراً لكون بعض الرسائل الواصلة تتضمن ملفات مرفقة Attachment فلم أعر الموضوع اهتماماً بادئ ذي بدء، ولكن عندما عدت إلى رشدي ثارت في نفسي الشكوك حول هذا الموضوع نظراً لعدم وصول اي فيروس من هذا النوع المعروف منذ فترة لا بأس بها بسبب قيام مخدم الجمعية بفحص جميع الرسائل الواردة للمشتركين وحذف الفيروسات إن وجدت فيها (وكنت شخصياً من المتضررين من هذه الخدمة النافعة والمفيدة بسبب هوايتي في جمع فيروسات الحاسب وكوني عضواً في منظمة عالمية متخصصة بتتبع انتشار فيروسات الحاسب WLO).
وفي العاشرة مساءً قمت بفتح بريدي الإلكتروني على حاسب المنزل وتكرر ظهور التحذير من برنامج نورتون أنتي فايروس الذي التقط نسخة اخرى من الفيروس W32.Blaster.F مع العلم أن البريد الوارد كان رسالة واحدة بدون مرفقات ومكونة من بضع كلمات للتهنئة بالعام الجديد.
وبعد عدة دقائق ظهرت عبارة "سيعاود النظام الإقلاع من جديد خلال ثلاثين ثانية" فعرفت أن حاسبي في المنزل قد اصيب بالفيروس رغم الحماية التي يقدمها البرنامج المضاد للفيروسات والسبب هو تقاعسي عن تحديث نظام التشغيل XP بالنسخ التطويرية SP1 و)SP2 نجار وبابو مخلوع(
إن الرسالة لم تتضمن أية مرفقات وأنا لم أقم بالتصفح عبر شبكة الإنترنيت فمن أين اتى هذا الفيروس اللعين؟؟!!
عندما أعدت التفكير في هذا السؤال المنطقي أدركت أن مصدر الفيروس هو مخدم الجمعية المعلوماتية وتصورت فداحة الكارثة التي ستطول العدد الكبير من المشتركين في هذا المخدم الوحيد.
في صباح اليوم التالي وقبل أن يستفيق معظم من سهروا احتفالية العام القادم، ذهبت لزيارة أحد زملائي (المهندس س.ب)وعندما سألته إن كان قد لاحظ شيئاً مريباً على حاسبه فرد بالإيجاب وأعلمني بظهور رسالة الثلاثين ثانية وقيامه بفصل خط الهاتف عن الحاسب بعد تذكره فاتورة الهاتف الكارثية والتي قام بدفعها مكرهاً قبل عدة شهور نتيجة غزوة فيروسية مشابهة (الملدوع من الحليب بينفخ على اللبن).
في تلك اللحظة قمت بالاتصال بقسم الدعم الفني في الجمعية السورية للمعلوماتية وردت علي الموظفة الموكلة بالدعم، فشرحت المشكلة لها ولكنها قالت إن المشكلة هي في حاسبي وطلبت مني تحديث برنامج )نورتون( كحل سحري.
أكدت لها أن المشكلة ليست فردية ولكنها تواجه كل من حاول الدخول إلى شبكة الإنترنيت أو فتح البريد الإلكتروني مما يعني أن مخدم الجمعية المعلوماتية ملوث بالفيروس وينقله بشكل غير متعمد إلى مشتركيه وأوضحت لها حجم المشكلة وضرورة سرعة تداركها، ولكنها تشبثت برأيها وأعلنت براءة المخدم.
أمضيت معظم أمسية السبت في الاتصال بزملائي لتحذيرهم ولكن )سبق السيف العذل(في معظم الحالات، وقلت في نفسي: من المؤكد أن أصحاب الخبرة وجهابذة أمن المعلومات في مخدم الجمعية قد أخذوا علماً بالشكوى وتحققوا منها وأن الحل هو قاب قوسين او أدنى. ولكن تبين لي أن الرياح تجري بما لا تشتهي السفن.
الأسئلة المطروحة هنا كثيرة ومثيرة وخطيرة:
* ماهي الاحتياطات والخبرات الموجودة في مخدم الجمعية لمنع إصابته مجدداً بالفيروسات (وما أكثرها)؟ وعدم تحوله إلى مصدر عدوى لكل من يحتك به.
* هل ستكون هذه الكارثة هي الأخيرة؟ (علماً أنها لم تكن الأولى( وقد سبقتها عدة حوادث اخرى اكتفت فيها الجمعية بدفن رأسها في الرمال كالنعامة وأعلمت مشتركيها بانتشار دودة فيروسية وشرحت لهم طريقة التخلص من الفيروس بدون ان تمتلك الجرأة الأدبية والمهنية للاعتراف بالمسؤولية عما حدث.
* ما هو ذنب المشتركين الذين يجهلون ما حدث حتى هذه اللحظة ويغطون في العسل بينما الفيروس يأكل مدخراتهم ويراكم المبالغ في فاتورة هاتفهم؟
* من هي الجهة التي ستقوم بدفع فواتير المكالمات الزائدة في حسابات المشتركين والذين لا ذنب لهم فيها؟
* من هي الجهة القضائية التي قد يفكر المتضررون باللجوء إليها لرفع الظلم عنهم او للمطالبة بالعطل والضرر؟
* هل نطمح إلى تحقيق شفاف يظهر الحقائق ويحدد المسؤوليات ويتخذ الإجراءات الكفيلة بتأمين مناخ آمن لاستخدام التقنية لتكون نعمة لنا بدل أن تكون نقمة.
خبير في أمن المعلومات
Re: نبيل فياض: الحرية لا تختار إلا ذاتها
Re: نصيحة إلى عاشق
Re: مقاومة الابتزاز العاطفي
Re: تفسير النبي المزعوم لبعض الظواهر الطبيعية
Re: تفسير النبي المزعوم لبعض الظواهر الطبيعية
Re: تفسير النبي المزعوم لبعض الظواهر الطبيعية
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: تفسير النبي المزعوم لبعض الظواهر الطبيعية
Re: تفسير النبي المزعوم لبعض الظواهر الطبيعية
Re: تفسير النبي المزعوم لبعض الظواهر الطبيعية
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
المنهج العلمي
Re: موسوعة الاعجاز العلمي 4- طبقات الأرض
Re: 2- الحمى
Re: الاعجاز العلمي 3- الخوف والمطر
Re: موسوعة الاعجاز العلمي 4- طبقات الأرض
Re: موسوعة الاعجاز العلمي في القرآن والسنة .... 1 - " سر الجبال
Re: تفسير النبي المزعوم لبعض الظواهر الطبيعية
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مقاومة الابتزاز العاطفي
Re: تفسير النبي المزعوم لبعض الظواهر الطبيعية
Re: تفسير النبي المزعوم لبعض الظواهر الطبيعية
Re: تفسير النبي المزعوم لبعض الظواهر الطبيعية
Re: تفسير النبي المزعوم لبعض الظواهر الطبيعية
Re: إلى من أخاف أن أحبه حتى العبادة
Re: إلى من أخاف أن أحبه حتى العبادة
Re: لا توجد طريقة أخرى للحب
Re: لا توجد طريقة أخرى للحب
Re: إلى من أخاف أن أحبه حتى العبادة
Re: إلى من أخاف أن أحبه حتى العبادة
Re: إلى من أخاف أن أحبه حتى العبادة
Re: إلى من أخاف أن أحبه حتى العبادة
Re: إلى من أخاف أن أحبه حتى العبادة
Re: يعرب كاشور: مسؤولية الجمعية المعلوماتية حماية نفسها ومشت
Re: تفسير النبي المزعوم لبعض الظواهر الطبيعية
Re: إلى من أخاف أن أحبه حتى العبادة
Re: يعرب كاشور: مسؤولية الجمعية المعلوماتية حماية نفسها ومشت
Re: تفسير النبي المزعوم لبعض الظواهر الطبيعية
Re: كل عام وأنتم بخير
Re: العبودية
Re: كل عام وأنتم بخير
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: العبودية
Re: *لا يعنى*
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: التجمع المكيدة (د. الياس الحلياني)
Re: إذا كان القانون لا يحمي المغفلين، فهل تحميهم الجمعية الم
Re: إذا كان القانون لا يحمي المغفلين، فهل تحميهم الجمعية الم
Pagination